مراكب عملاقة شقت النهر لعرض البحر عرفتها سواحل «المتوسط» بأشكالها المتميزة وتكوينها المختلف ما بين مراكب خشبية وأخرى معدنية
مشهد خلاب اجتمعت فيه عبقرية المكان والزمان معاً، فرسمت لوحة فنية بديعة بطلها مزارع خضراء، يحدها نهر النيل والبحر
على شاطئ النهر الذى طالما كان نقطة البداية لرحلات أخذت من العمر أجمله، جلس ابن قرية البرج محمد أبوعماشة، مستنداً إلى
تنطلق الزغاريد بعدما تحدد موعد الزفاف، يسارع الزوجان للاستعداد لهذا اليوم، فتأثيث منزل جديد ليس بالأمر البسيط، والوصول
تلك الأرض التى نُقش اسمها بحروف من نور فى شتى أرجاء المعمورة، فأضاءت صفحات التاريخ عزاً وبطولة؛ حيث قهرت الغزاة وصنعت الأمجاد