ظل الأمن القومى لأى بلد يعنى حماية حدود هذا البلد.. حتى تطور ليصبح تعريفاً عريضاً جداً بلغ حد تأمين تدفق المعلومات وشبكات الاتصال الدولية إلى البلد المقصود.
توقفنا فى الحلقة السابقة عند إسناد مهمة التحقيق فى التنظيم الذى ضبط بالصدفة أو قل فجأة إلى شمس بدران والمباحث الجنائية العسكرية.. كان اسم شمس بدران كفيلاً لالتق
ربما لا يوجد حاكم فى العالم، من الملوك إلى رؤساء الدول والحكومات، إلا وحذَّر من خطورة الهجوم الإسرائيلى المتوقع على رفح الفلسطينية! وهكذا فعلت كل منظمات العال
انتهى حادث المنشية الإجرامى بحل الجماعة الإرهابية ورجوع أغلب كوادرها وقياداتها الكبيرة والمتوسطة إلى السجون
كنا طلبة صغار في الثمانينيات نواجه طلبة الجماعة الإرهابية في كل مكان..حتي انتقل ذلك فيما بعد إلي الجامعة لنواجه ذات المزاعم بذات العبارات
ما كل هذه الضجة التى صاحبت إعلان تأسيس اتحاد القبائل العربية؟! وللأسف ضربات البداية كالعادة من الإعلام المعادى ويقبل البعض هنا على نفسه بأن يكون صدى لها؟!
فى الحلقات السابقة تناولنا أحداثاً جساماً هزت فى وقتها مصر كلها وربما الوطن العربى كله.. فلأول مرة تعرف بلادنا الاغتيال السياسى
عقب اغتيال رئيس الوزراء محمود فهمى النقراشى ورد الفعل الغاضب شعبياً ورسمياً.. الجماهير.. الملك والحكومة.. وجد حسن البنا نفسه معزولاً عن الجميع.. حتى جماعته.. خا
فى الحلقات السابقة، تناولنا حوادث اغتيال أحمد ماهر باشا والمستشار أحمد الخازندار، ثم رئيس الوزراء محمود فهمى النقراشى، وكذلك حادث ضبط السيارة الجيب الشهير، التى
فى الحلقات السابقة تناولنا حوادث اغتيال أحمد ماهر باشا، والمستشار أحمد الخازندار، ثم رئيس الوزراء محمود فهمى النقراشى