بمزيج من التراث العربى الأصيل وحداثة الديكور المودرن، أعادت مصممة الديكور رانيا فائق، الحياة لكثير من البيوت الأثرية، دون أن تطمس هويتها،
«الزراعة تبدأ من البلكونة»، كلمات أدخلتها الكثير من الفتيات والسيدات حيز التنفيذ، بعضهن جزعهن ارتفاع أسعار الخضراوات، والبعض الآخر أثار حفيظتهن كثرة الكلام
«الغيرة».. مشاعر كثيراً ما تقترن بالأطفال فى سنوات عمرهم الأولى، تؤرق الأمهات اللاتى تستطيع بعضهن التغلب عليها والتعامل معها،
مقولة المهندس عثمان أحمد عثمان لى فى بداية حياتى «انت مهندس مش مطرب بس»، جعلتنى أحافظ على المطرب ومشواره، وثقة جمهوره فيه من خلال المهندس محمد ثروت،
«العمل، الحياة الأسرية، الدراسة».. روتين يومى يسيطر على حياة الكثيرات من الفتيات والسيدات، الذى إن اختلفت تفاصيله من حياة امرأة لأخرى،
«لم أكن أتخيل أن أعيش هذه اللحظات الحزينة، زوجى غدر بى بعد أن تركت مستقبلى وأهلى من أجله»، بهذه الكلمات وصفت «آية محمد» حالتها التى وصلت إليها بعد 3 أشهر فقط
«مطلقة»، لقب تحمله السيدة إذا ما استحالت العيشة بينها وزوجها لأسباب عدة، ولكن جزاء الانفصال واللقب تتحمل تبعاته وحدها ليس دون مُعين فقط
«ماما عايز اللعبة دى» جملة اعتيادية على مسامع الأمهات عند مرورهن بجوار محال لعب الأطفال بصحبة أبنائهن، تستقبلها بعضهن بفرحة معرفة ابنها الصغير لهدفه