«القدس».. محاصرون بين المعاناة والحزن ينتظرون الأمن والسلام
فى مدينة الفداء، حيث سُفك الدم الأول للسيد المسيح، ما زالت الجراح مفتوحة، وما زال الصليب مرفوعاً على أكتاف الفلسطينيين الذين يعيشون أسبوع الآلام بكل تفاصيله، لا كذكرى روحية بل كواقع يومى من الحصار والموت والرجاء المُعلق بالصلاة.