تمديد فترة الاقتراع في انتخابات إيران حول تأييد سياسة الانفتاح أو معارضتها

تمديد فترة الاقتراع في انتخابات إيران حول تأييد سياسة الانفتاح أو معارضتها
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
تقرر تمديد فترة الاقتراع ساعتين في انتخابات مجلسي الشورى والخبراء في إيران اليوم، للتصويت مع أو ضد مواصلة سياسة الانفتاح التي يتبعها الرئيس المعتدل حسن روحاني.
وقالت وزارة الداخلية الإيرانية، إنه تم تمديد فترة التصويت لساعتين حتى الساعة 20.00 بالتوقيت المحلي (16.30 ت غ). ويشمل تمديد فترة التصويت كل البلاد تلبية لطلبات مسؤولين محليين مكلفين تنظيم الانتخابات.
وتشكلت صفوف طويلة من المقترعين أمام مراكز التصويت في طهران والمدن الكبرى، كما كشفت لقطات بثها التلفزيون الحكومي وحسب صحفيين من وكالة فرانس برس. وما زالت أعداد كبيرة من الناخبين تنتظر دورها عند ساعة إغلاق المراكز المحدد في 18.00 (14.30 ت غ)، كما ذكر صحفيو فرانس برس.
وإجراءات التصويت طويلة في طهران، إذ إنه يترتب على كل ناخب كتابة أسماء عدد قد يصل إلى 46 مرشحا قبل أن يضع البطاقة في الصندوق.
ودعي نحو 55 مليون ناخب مسجلين لاختيار 290 نائبا في مجلس الشورى و88 عضوا في مجلس خبراء القيادة الذي يضم رجال دين مكلفين خصوصا تعيين المرشد الأعلى للجمهورية. وقبل أربع سنوات بلغت سبة المشاركة 64.2 % في البلاد لكن 48% فقط في طهران.
وكان المرشد الأعلى على خامنئي بين أول من أدلوا بأصواتهم، وقال بعد إن قام بذلك في مركز اقتراع داخل مسجد في مكان إقامته في طهران "على الجميع أن يشارك في التصويت، كل من يحبون إيران، والجمهورية الإسلامية، و(يحرصون على) عظمة ومجد إيران".
وأضاف "لدينا أعداء، وينبغي أن ننتخب بذهن متقد وعينين مفتوحتين لكي نهزم العدو". وإن كان المرشد الأعلى لم يذكر أعداء إيران بالاسم لكنه يهاجم عادة الدول الغربية وفي مقدمها الولايات المتحدة ويتهمها بأنها تسعى إلى "التغلغل" في إيران.
واعلن روحاني الذي أدلى بصوته في وزارة الداخلية، أن حكومته ترى في الانتخابات "دلالة ثقة كبيرة"، وأن كل المؤسسات المعنية بتنظيمها ستضمن أن تكون "شرعية وسليمة".
تنظم هذه الانتخابات بعد ستة أسابيع على رفع معظم العقوبات الدولية عن طهران بموجب اتفاق 14 يوليو 2015 بين إيران والقوى الكبرى حول البرنامج النووي الذي أبرم بعد سنتين من المفاوضات الشاقة، ويفترض أن يتيح لإيران الخروج من عزلتها وإنعاش اقتصاد أنهكته عشر سنوات من العقوبات.
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء
- الاتفاق النووي
- الاستثمارات الاجنبية
- التواصل الاجتماعي
- الجمهورية الاسلامية
- الدول الغربية
- العقوبات الدولية
- القوى الكبرى
- المدن الكبرى
- المرشد الأعلى
- أعداء