صدور "تحولات الشخصية التاريخية في المسرح" لتامر فايز عن "الأعلى للثقافة"

كتب: ماريان سعيد

صدور "تحولات الشخصية التاريخية في المسرح" لتامر فايز عن "الأعلى للثقافة"

صدور "تحولات الشخصية التاريخية في المسرح" لتامر فايز عن "الأعلى للثقافة"

صدر عن المجلس الأعلى للثقافة، كتاب "تحولات الشخصية التاريخية في المسرح المصري المعاصر: دراسة نقدية مقارنة"، للدكتور تامر فايز مدرس الأدب الحديث المقارن بآداب القاهرة، مؤخرا، والذي يناقش طبيعة التحولات المسرحية لشخصيات التاريخ، ودور المؤثرات التراثية العربية والغربية الفنية في إعادة تشكيل التاريخ داخل النصوص المسرح، كما تناول الكتاب، مجموعة من النصوص المسرحية المكتوبة خلال فترتي الخمسينيات والتسعينيات.وكما وجه فايز، في تعليق على كتابه، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، الشكر للأستاذ الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، والناقد الأستاذ الدكتور سامي سليمان، والقائمين على النشر بالمجلس الأعلى للثقافة، وعلى رأسهم الدكتور عبد الرحمن حجازي.وأوضح مدرس الأدب الحديث المقارن بآداب القاهرة، أن الكتاب يحمل بين طياته، المسرح "بين إخناتون وكليوباترا، بين امرئ القيس والحاكم بأمر الله، خالد بن الوليد ومحمد علي. وكيف تحول كل هؤلاء إلى أبطال لأعمال مسرحية قدمها: ألفريد فرج وعلي أحمد باكثير، وأحمد عتمان، وأبوالعلا السلاموني، وسمير سرحان، جامعين في مسرحياتهم بين تأثيرات عربية وأخرى غربية فنية، ثم لماذا حولوا التاريخ إلى المسرح، مرتدين أقنعة عبّروا من خلالها عن قضايا عصرهم من حرية وعدالة وسلام.جدير بالذكر الكتاب من تقديم الأستاذ الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي أستاذ الأدب والنقد الحديث بجامعة القاهرة.صدور "تحولات الشخصية التاريخية في المسرح" لتامر فايز عن "الأعلى للثقافة" صدر عن المجلس الأعلى للثقافة، كتاب "تحولات الشخصية التاريخية في المسرح المصري المعاصر: دراسة نقدية مقارنة"، للدكتور تامر فايز مدرس الأدب الحديث المقارن بآداب القاهرة، مؤخرا، والذي يناقش طبيعة التحولات المسرحية لشخصيات التاريخ، ودور المؤثرات التراثية العربية والغربية الفنية في إعادة تشكيل التاريخ داخل النصوص المسرح، كما تناول الكتاب، مجموعة من النصوص المسرحية المكتوبة خلال فترتي الخمسينيات والتسعينيات.وكما وجه فايز، في تعليق على كتابه، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، الشكر للأستاذ الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، والناقد الأستاذ الدكتور سامي سليمان، والقائمين على النشر بالمجلس الأعلى للثقافة، وعلى رأسهم الدكتور عبد الرحمن حجازي.وأوضح مدرس الأدب الحديث المقارن بآداب القاهرة، أن الكتاب يحمل بين طياته، المسرح "بين إخناتون وكليوباترا، بين امرئ القيس والحاكم بأمر الله، خالد بن الوليد ومحمد علي. وكيف تحول كل هؤلاء إلى أبطال لأعمال مسرحية قدمها: ألفريد فرج وعلي أحمد باكثير، وأحمد عتمان، وأبوالعلا السلاموني، وسمير سرحان، جامعين في مسرحياتهم بين تأثيرات عربية وأخرى غربية فنية، ثم لماذا حولوا التاريخ إلى المسرح، مرتدين أقنعة عبّروا من خلالها عن قضايا عصرهم من حرية وعدالة وسلام.جدير بالذكر الكتاب من تقديم الأستاذ الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي أستاذ الأدب والنقد الحديث بجامعة القاهرة.


مواضيع متعلقة