بروفايل| "19 فبراير".. لعنة "نوبل" تحل

بروفايل| "19 فبراير".. لعنة "نوبل" تحل
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
العالم كله في حالة تأهب، العشرات من المرشحين يمنون النفس بتقدير يخلد أسماءهم في تاريخ البشرية، مجالات عدة تنتظر فرسانها الذين يحملون لواءات العلم والأدب والسياسة، لتأتي الأشهر الأخيرة من كل عام معلنة أسماء من حصلوا على تلك الجائزة المنسوبة إلى المخترع السويدي "ألفريد نوبل"، وتحمل لهم تقديرًا ماديًا يتجاوز المليار دولار أحيانًا، لتكون مبعث السعادة لهم في حياتهم وبعد الممات.
من يعلم أن "نوبل" كانت ثمنًا كفر به صاحبها عن اختراعه للديناميت، الذي رآه مصدرًا لدمار البشرية، يصدق أن لتلك الجائزة لعنة ارتبطت بيوم "19 فبراير"، فقد كان ذلك اليوم هو نهاية حياة 4 من الحاصلين على تلك الجائزة في مجالات الأدب والطب والعلوم، كان أولهم الأديب النرويجي "كنوت همسون"، والذي حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1920، والذي يعد أحد أعظم أدباء القرن العشرين، وكاتب رواية "الجوع"، التي صنفها النقاد كواحدة من أهم روايات الأدب العالمي، إلا أن حياته كانت مأساوية في نهايتها، حيث رحل وحيدًا عام 1951، ولم ينفعه صيت تلك الجائزة رغم كونه من الرعيل الأول الذي نالها.
الأديب الفرنسي "أندريه جيد"، كان له حكاية مماثلة مع "نوبل"، فهو الذي أدخل طابعًا جديدًا للأدب العالمي، حيث كان من أوائل من كتبوا مقالات وروايات أدبية عن المثلية، حيث كان عام 1924 هو بداية كتاباته الأدبي عبر رواية بعنوان Corydon، أشاد فيه بحبّ الغلمان، ثم اتجه إلى الهوية الشيوعية التي لم ترض فكره بعد رحلة طويلة قضاها بالاتحاد السوفيتي، ثم كان التقدير النهائي في حياته هو حصوله على جائزة "نوبل" في الأدب عام 1947، إلا أن لعنة "19 فبراير" لحقت بها بعدها بـ4 سنوات في ذات البلد التي ولد فيها.
العقد الخمسيني يشهد انضمام الطبيب الأمريكي ذو الأصول الفرنسية "أندريه كورنان"، إلى مصاف حاصدي "نوبل" في الطب، فبعد أن حظي بتقديرات من جامعات عدة ودكتوراة فخرية من جامعات ستراسبورغ وليون وبروكسل وبيزا، ودكتوراة العلوم من جامعة بيرمنغهام، ساق له القدر أن يكون أحد مطوري "قسطرة القلب" التي أصبحت إحدى الإنجازات الطبية التي أفادت البشرية عصورا بأكملها، ليحصد جائزة نوبل في الطب عام 1956 بصحبة الألماني فرنر فورسمان، والأمريكي ديكنسون ريتشاردس، قبل أن يكون مغادرته للحياة في "19 فبراير"، بعد 32 عام من حصوله على الجائزة.
"ريناتو دولبيكو"، كان أحد أبرز علماء الفيروسات في العالم، فقد كانت أبحاث ذلك العالم الإيطالي عن إنزيم النسخ العكسي واكتشافه تداخل الفيروس السرطاني والمادة الوراثية للخلية، سببًا في حصوله على جائزة نوبل في الطب عام 1975، بالمشاركة مع العالمين "هوارد تيمن"، و"ديفيد بلتيمور"، وذلك بعد عامين فقط من جائزة حصل عليها تعرف بـ"جائزة لويزا غروس هورويتز"، قبل أن يأتي عام 2012؛ ليكتب كلمة النهاية التي توثق للعنة جائة نوبل في "19 فبراير" لحاصديها.
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار
- الاتحاد السوفيتي
- المادة الوراثية
- تاريخ البشرية
- جائزة نوبل
- حالة تأهب
- دكتوراة فخرية
- قسطرة القلب
- مليار دولار