«التموين»: ضخ 15 ألف طن.. وشراء 105 آلاف لتوفير زيت الطعام بـ«البطاقات»

«التموين»: ضخ 15 ألف طن.. وشراء 105 آلاف لتوفير زيت الطعام بـ«البطاقات»
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
تعهدت وزارة التموين بحل أزمة نقص السلع التموينية، خلال أيام، وأوضحت أن البداية كانت بضخ السلع التى تعانى نقصاً إلى المخازن، تمهيداً لتوزيعها على البقالين. وقال محمود دياب، المتحدث باسم وزارة التموين، إنه تم «اتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفير السلع التموينية خلال أيام»، موضحاً أن «الشركة القابضة للصناعات الغذائية بدأت منذ بداية هذا الأسبوع ضخ السلع إلى المخازن وتوزيعها على البقالين التموينيين، وتم التعاقد على شراء 105 آلاف طن زيت خام من الخارج لإنتاج زيت الطعام لتوفيره للمواطنين على البطاقات ولفارق نقاط الخبز».
وأضاف «دياب» لـ«الوطن» أنه «سيتم ضخ حوالى 15 ألف طن زيت طعام خلال هذا الأسبوع إلى مخازن شركتى الجملة العامة والمصرية لإتاحتها للبقالين من أجل صرفها للمواطنين، علماً بأنه تم ضخ نحو 27 ألف طن زيت طعام خلال شهر يناير الماضى، ويتم حالياً ضخ أكثر من 2000 طن زيت يومياً».
{long_qoute_1}
وبشأن الزيت التموينى، قال «دياب» إن «الوزارة سبق أن أعلنت من قبل، وهى تؤكد الآن، أنها على استعداد للحصول على أى كميات من الزيت فوراً من الأسواق وسداد قيمتها لطرحها على سلع البطاقات التموينية وفارق نقاط الخبز»، مشيراً إلى أن «استهلاك البطاقات سنوياً يتراوح بين مليون ومليون و200 ألف طن».
وأوضح المتحدث باسم «التموين» أن «الوزارة تقوم بتوفير كل احتياجاتها من السكر للبطاقات التموينية والمجمعات الاستهلاكية ومنافذ البيع التابعة للوزارة من مخزون شركة (السكر والصناعات التكاملية) البالغ حالياً 270 ألف طن والذى يتم السحب منه شهرياً»، مؤكداً أن «الوزارة لا تستورد أى سكر من الخارج ولا تشتريه من القطاع الخاص فى الداخل».
وقال مبارك عبدالرحمن، وكيل وزارة التموين بالإسكندرية، إن «سبب نقص السلع التموينية هو أننا نقوم بتصدير الأرز، أما الزيت فنحن نستورده»، منوهاً بأنه «اذا كانت هناك أزمة فى بعض السلع التموينية بالمحافظات، فهى غير موجودة فى الإسكندرية»، حسب قوله.
وقال أحمد حجاب، مدير مديرية التموين فى الفيوم، إن «قيمة الدعم للمواطن على بطاقة التموين تبلغ 15 جنيهاً، ومن حقه الحصول على السلع المتوافرة لدى البقال، والحقيقة أن سبب أزمة الزيت التموينى هو نقص الخامات التى يتم استيرادها من الخارج، حيث كانت توجد مشكلة تتمثل فى تدبير العملة الأجنبية لإتمام عمليات الاستيراد، وقد تم إيجاد حلول لهذه المشكلة، ووصلت كميات كبيرة من الزيت الخام يتم تكريره حالياً فى مصانع الزيوت، وسيُضخ خلال أيام لدى بقالى التموين فى مختلف المحافظات».
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة
- البطاقات التموينية
- الزيت الخام
- السلع التموينية
- الشركة القابضة للصناعات الغذائية
- الصناعات التكاملية
- العملة الأجنبية
- أرز
- أزمة