إندونيسيا تدعو السيسي لحضور قمة "التعاون الإسلامي" حول فلسطين

إندونيسيا تدعو السيسي لحضور قمة "التعاون الإسلامي" حول فلسطين
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم، الدكتور نور حسن ويرايودا المبعوث الخاص لرئيس جمهورية إندونيسيا، ووزير الخارجية الأسبق، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن المبعوث الإندونيسي سلم للرئيس خطابًا من رئيس إندونيسيا تضمن الدعوة لحضور القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي حول فلسطين والقدس الشريف التي تستضيفها جاكرتا يومي 6 و7 مارس 2016.
وأشاد المبعوث الإندونيسي بالدور الريادي لمصر بصفتها الرئيس الحالي لمنظمة التعاون الإسلامي، فضلًا عن مواقفها المُقدرة في دعم القضية الفلسطينية ومساندة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وذكر المتحدث الرسمي، أن الرئيس أعرب عن تقديره البالغ للدعوة الموجهة من الرئيس الإندونيسي واهتمامه باستضافة القمة، مؤكدًا حرص مصر على ضمان مشاركة رفيعة المستوى فيها.
وأشار الرئيس إلى أهمية مساندة جهود منظمة التعاون الإسلامي على كافة الأصعدة، ولاسيما فيما يتعلق بنصرة القضية الفلسطينية التي تدعمها مصر بقوة في كافة المحافل الإقليمية والدولية، في ضوء ما تمثله من أهمية محورية بالنسبة لمصر ومستقبل المنطقة.
وتحدث المبعوث الإندونيسي عن زيارة الرئيس لبلاده في سبتمبر الماضي، مشيدًا بما أسفرت عنه من نتائج إيجابية ومثمرة يتعين البناء عليها.
وأعرب الرئيس عن اعتزازه بالعلاقات الوثيقة والمتميزة التي تجمع بين مصر وإندونيسيا، مشيدًا بالاستقبال الحافل من جانب المسؤولين الإندونيسيين وعلى رأسهم الرئيس الإندونيسي خلال تلك الزيارة، مشيرًا إلى أهمية تحقيق نقلة نوعية في العديد من مجالات التعاون بين البلدين.
وأكد الرئيس تطلعه لاستقبال الرئيس الإندونيسي قريبًا للبناء على الروابط الوثيقة وتعزيز مستوى التعاون.
وأضاف السفير علاء يوسف، أن اللقاء شهد تباحثًا حول سبل مكافحة خطر الإرهاب والفكر المتطرف، وأكد الرئيس إدانة مصر الشديدة للعمليات الإرهابية الأخيرة التي تعرضت لها العاصمة جاكرتا، مشيرًا إلى وقوف مصر بجانب إندونيسيا ومساندتها لها في مواجهة خطر التطرف والإرهاب، منوهًا بأهمية تضافر الجهود، ولاسيما من جانب المؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر الشريف، من أجل التصدي للتطرف وتصحيح الخطاب الديني وتنقيته مما علق به من أفكار مغلوطة.
وفي هذا الإطار، شدد المبعوث الإندونيسي على أهمية الدور المصري في مواجهة خطاب التطرف والكراهية ونشر الفكر الإسلامي المعتدل، لاسيما من خلال الأزهر الشريف الذي يعد منبرًا لوسطية وسماحة الدين الإسلامي، معربًا عن تطلعه لزيارة الإمام الأكبر شيخ الأزهر المنتظرة إلى إندونيسيا للتباحث حول سبل مواجهة الإرهاب، لافتًا إلى ما يحظى به الأزهر من مكانة رفيعة لدى الشعب الإندونيسي لدوره وتأثيره الثقافي والديني الواسع وقدرته على نشر الصورة الحقيقية لصحيح الإسلام.
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح
- أفكار مغلوطة
- الأزهر الشريف
- الإقليمية والدولية
- الإمام الأكبر
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الحقوق المشروعة
- الخطاب الديني
- الدين الإسلامي
- الرئيس عبد الفتاح