مؤلف "رجل المستحيل": دور النشر رفضت مغامرات "أدهم صبري".. ولم أتوقع لها هذا النجاح

مؤلف "رجل المستحيل": دور النشر رفضت مغامرات "أدهم صبري".. ولم أتوقع لها هذا النجاح
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
هو الأيقونة التي ابتكرت فن الكتابة الجاسوسية والبوليسية والخيال العلمي، وجزء من جيل الكبار الذي شكل في البدء كيف تكون الروايات التي تعتمد على التوقعات والنظريات والخيال، ابتكر "رجل المستحيل" أدهم صبري، أول بطل مصري خارق يخلد ذكراه في جيل الثمانينيات والتسعينيات، وفتح "ملف المستقبل"؛ أسعفته مخيلته الواسعة وشغفه بالكتابة إلى تأليف أكثر سلاسل كتب الجيب نجاحًا رغم دراسته المختلفة كليًا، حيث تخرج من كلية الطب جامعة طنطا، إنه الدكتور نبيل فاروق، الذي أطلق عليه محبوه لقب "الأسطورة".
الدكتور نبيل فاروق
يروي الدكتور نبيل فاروق لـ"الوطن"، بدايته حيث لم يضع له أحد سقفًا لكتاباته، فقد أتاح له حمدي مصطفى مدير المؤسسة العربية الحديثة للطبع والنشر، حينئذ الفرصة كاملة لخوض التجربة، ولا يزال مؤلف "ملف المستقبل" يتذكر الأسباب التي دفعته لتأليف قصص لأبطال معاصرين، حيث اختفى من الساحة المصرية في ذلك الوقت الأبطال الخارقين وكان القراء قد اكتفوا بشخصيات تراثية مثل "الزناتي خليفة"، و"أبوزيد الهلالي"، وعند عرضه لمغامرات "أدهم صبري" على دور النشر رفضت جميعها هذا البطل الخيالي الذي يقدمه نبيل فاروق ما أصاب الكاتب بالإحباط ودفعه للتوقف عام 1979، ليعود مرة أخرى بفكرة لا يعلم كيف امتلكت مقومات النجاح لكن حمدي مصطفى وافق فورًا على طباعتها، "أنا معرفش إزاي رجل المستحيل حقق نجاح رغم إن كل دور النشر رفضتها".
{long_qoute_1}
شهد عام 1994 صدور أول سلاسل نبيل فاروق لدى المؤسسة العربية الحديثة، بعد أن تفرغ تمامًا للكتابة تاركًا مدينة طنطا التي نشأ فيها عام 1990، استطاع الكتابة في كل الألوان سواء رومانسي أو غيره، "كل حاجة كتبتها هي قريبة لقلبي"، حتى الآن وبعد 30 سنة من التعامل معها يقول إن المؤسسة العربية الحديثة لا تزال ترعى جيل الشباب وتعيرهم اهتماما خاصا، لأنها تدفع للكتاب الذين يعملون لديها، عكس دور النشر الأخرى، ويوضح "الساحة مشكلتها أن النشر مبقاش حرفة قد ما بقى سبوبة"، فكل دار نشر تأخذ الآن من الكاتب تكلفة نشر الكتاب وأرباحه أيا كان نوعه، عكس فيما مضى حيث كانت تعتمد على الكتب الذي توزع أكثر.
{long_qoute_2}
رغبته في الاستقلالية جعلته يتوقف عن كتابة تلك السلاسل منذ أربع سنوات، ليتفرغ للكتابة الحرة، ولكنها ليست في مجال بعيد حيث ألف 7 روايات الفترة الماضية كلها خيال علمي، وثلاثة كتب في السياسة، لذا تحمل أعماله الكثير من الشخصيات والأسماء مختلفة الجنسيات والثقافات، ويرجع هذا إلى سفر الكاتب وترحاله، ويحاول إصلاح فكرة غياب الواقعية عن أعماله بأنه يؤلف القصة حسب طبيعة الشخصية وليس طبيعة القارئ، لذا فتلك الروايات هي طبيعة رجل الصاعقة وطبيعة الموظف، فهي اجتماعية أيضا.
{long_qoute_3}
يسعد نبيل فاروق بالتطور الكبير الذي شهده معرض القاهرة الدولي للكتاب، حيث شارك بخمسة إصدارات منهم 4 في المؤسسة وإصدار آخر عن نهضة مصر، والإقبال الجماهيري على روايات الجيب الذي فاق السنوات الماضية، "لما عملت حفل توقيعي الأعداد الضخمة أدهشتني"، كذلك التطور الذي شهده الكتاب وغلافه وأساليب الطباعة، حيث تم عمل مجلدات لسلسة "رجل المستحيل" وملف "المستقبل"، لذا فإن مستقبل الكتب عموما، لن يتأثر بوجود أدوات بديلة مثل الإنترنت، فهو يقول، "التلفزيون مقتلش الراديو والنت مش هيقتل الكتاب، والدليل معرض الكتاب أنا بحضره من سنة 76 أول مرة أشوف الإقبال ده وكان إقبال إيجابي متزايد".
يبتعد العقل الذي شكل معظم مخيلة الشباب الجاسوسية عن القراءة لهم في الوقت الحالي، "دلوقتي بقرأ في حاجات أكبر شوية"، لكنه في ذات الوقت يرى أن شخصية الشباب متفردة وتتبع نهجًا مختلفًا عنه في الكتابة ولولا هذا التغيير ما أخذ هؤلاء مكانهم في الساحة الأدبية، وهو الأفضل لهم وفق نبيل فاروق حيث يحقق لهم التميز، فهو يرى أن التأثر أو التكرار وكأنه ينظر إلى مرآة ليرى نفس الشكل والوجوه في عدة أشخاص، ولكن الكاتبة التي قرأ لها وعجبه اسلوب كتابتها بشدة كانت شيرين هنائي وكتاب حمل اسم مصطلح طبي هو "نيكروفيليا".
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر
- الأبطال الخارقين
- الدكتور نبيل
- المؤسسة العربية
- بطل مصر
- جامعة طنطا
- جيل الثمانينيات
- جيل الشباب
- حفل توقيع
- دار نشر
- دور النشر