تركيا تتوعد بـ"أقسى رد" إذا حاول الأكراد السيطرة على أعزاز السورية

تركيا تتوعد بـ"أقسى رد" إذا حاول الأكراد السيطرة على أعزاز السورية
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو اليوم، إن تركيا لن تسمح بسقوط بلدة أعزاز في شمال سوريا في يد مقاتلين أكراد، محذرا من أنهم سيواجهون "أقسى رد" إذا اقتربوا من البلدة مجددا.
وأوصل هجوم كبير، مدعوما بقصف جوي روسي ومقاتلين شيعة تدعمهم إيران، الجيش السوري إلى مسافة 25 كيلومترا من الحدود التركية، واستغلت وحدات حماية الشعب الكردية الوضع لانتزاع أرض من مسلحي المعارضة السورية لتوسيع وجودها على امتداد الحدود التركية.
وغضبت تركيا من اتساع النفوذ الكردي في شمال سوريا خوفا من أن يشجع ذلك طموحات الانفصاليين الأكراد في البلاد، وتسيطر وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها تركيا جماعة إرهابية على الخط الحدودي كله تقريبا بين سوريا وتركيا.
وقال داود أوغلو، متحدثا للصحفيين على متن طائرته وهو في طريقه إلى أوكرانيا، إن وحدات حماية الشعب كان بإمكانها الاستيلاء على بلدة أعزاز التي تسيطر عليها المعارضة وعلى بلدة تل رفعت باتجاه الجنوب لولا نيران المدفعية التركية التي أطلقت عليها في مطلع الأسبوع.
وتابع "عناصر وحدات حماية الشعب أجبرت على التقهقر من المناطق المحيطة بأعزاز. إذا ما اقتربوا من جديد سيواجهون بأقسى رد فعل. لن نسمح بسقوط أعزاز".
وقال داود أوغلو إن تركيا ستجعل قاعدة "منج" الجوية شمالي مدينة حلب "غير صالحة للاستخدام" ما لم ينسحب مقاتلو وحدات حماية الشعب من المنطقة التي انتزعوا السيطرة عليها من مقاتلي المعارضة السورية. وحذرهم من التحرك إلى شرق منطقة عفرين التي يسيطرون عليها أو إلى الضفة الغربية من نهر الفرات الذي تعتبره أنقر "خطا أحمر".
وتعرضت أعزاز لإطلاق نار كثيف مرة أخرى اليوم. وقال مسعف واثنان من السكان إن 14 مدنيا على الأقل قتلوا عندما أصابت صواريخ مستشفى أطفال ومدرسة ومواقع أخرى.
ويقول معارضون سوريون بعضهم مدعوم من الولايات المتحدة وتركيا وحلفاء آخرين إن وحدات حماية الشعب تقاتل بجانب الجيش السوري ضدهم خلال الصراع المستمر منذ خمس سنوات. وتنفي وحدات حماية الشعب ذلك.
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو
- أسواق المال
- إطلاق نار
- الأمن التركية
- الجنود الأتراك
- الحدود التركية
- الحدود السورية
- الحكومة السورية
- الخارجية التركية
- أحمد داود أوغلو