بكين تعلن نشر منظومة صواريخ أميركية في شبه الجزيرة الكورية

بكين تعلن نشر منظومة صواريخ أميركية في شبه الجزيرة الكورية
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
أعلنت بكين نشر منظومة صواريخ أميركية في شبه الجزيرة الكورية، ردا على البرامج البالستية والنووية لكوريا الشمالية، من شأنه أن يهدد المصالح الاستراتيجية للصين.
وأعلنت واشنطن وسيول الأسبوع الماضي، إجراء محادثات حول نشر منظومة تسمى "ثاد" بعد تجربة نووية اجرتها بيونغ بيانغ في يناير تلاها إطلاق صاروخ مطلع فبراير.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية هونغ لي: "نعارض معارضة شديدة محاولات بلدان معنية إلحاق الضرر بالمصالح الاستراتيجية والأمنية للصين، من خلال استخدام المسألة النووية ذريعة".
وأضاف المتحدث، أن الصين قلقة جدا من احتمال نشر منظومة ثاد، مشيرًا إلى أنها تغطي مجال تحرك يتخطى الحاجات الدفاعية لشبه الجزيرة الكورية.
وتقول بكين، إن درعا مضادة للصواريخ من شأنها أن تؤدي إلى سباق للتسلح في المنطقة.
وتطلق منظومة "ثاد" صواريخ صممت لتتصدي للصواريخ البالستية وتدمرها، لدى وجودها خارج المجال الجوي أو فور دخوله، خلال مرحلة تحليقها الأخيرة.
ولم تزود الصواريخ الاعتراضية بأي حمولة وتستند إلى الطاقة الحركية لتدمير أهدافها.
واستدعت الصين، سفير كوريا الجنوبية في بكين بعد إعلان سيول مناقشات مع الولايات المتحدة قد تبدأ هذا الأسبوع.
وقال هونغ: "لن نسمح بإلحاق أي ضرر بحقوقنا المشروعة ومصالحنا الأمنية الوطنية".
ودعت بكين، إلى استئناف المحادثات حول البرنامج النووي الكوري الشمالي، مشيرة إلى أن العقوبات ليست غاية في ذاتها.
وأعربت بكين عن قلقها الشديد من أن يؤدي انهيار النظام الكوري الشمالي إلى قيام كوريا موحدة منحازة إلى الولايات المتحدة.
وأعلنت واشنطن، رفضها استئناف المحادثات مع بيونغ يانع، ما لم توقف كوريا الشمالية برنامجها النووي، وتقول بكين أن هذا الموقف أدى إلى المأزق الحالي.
وتمارس الولايات المتحدة من جهة أخرى ضغوطا على الصين، التي تدأب على تقديم المساعدة الاقتصادية لكوريا الشمالية، حتى تستخدم نفوذها لحمل بيونغ يانغ على تغيير سلوكها.
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ
- استئناف المحادثات
- اطلاق صاروخ
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الصينية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- المجال الجوي
- الولايات المتحدة
- تجربة نووية
- اتخاذ