سوريا في عيون العالم: كيري يلمح لتدخل بري.. والسعودية ترسل طائرات حربية.. والصين تبتعد

سوريا في عيون العالم: كيري يلمح لتدخل بري.. والسعودية ترسل طائرات حربية.. والصين تبتعد
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، إن المجتمع الدولي لن يقف مكتوف الأيدي في حال لم تلتزم الحكومة السورية بوقف إطلاق النار، مشيرا إلى إمكانية التدخل البري، واتهم كيري روسيا، بضرب جماعات المعارضة الشرعية والمدنيين.
وأضاف كيري: "على موسكو أن تغير أهدافها كي تحترم اتفاق وقف إطلاق النار"، متهما موسكو بإسقاط ما سماها "بالقنابل الحمقاء" التي ليس لديها هدف محدد، موضحا أن ذلك أدى إلى قتل مدنيين.
وقال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو- ردا على سؤال عما إذا كانت السعودية سترسل قوات إلى الحدود التركية للتدخل في سوريا- هذا أمر يمكن أن يكون مرغوبا، لكن ليس هناك خطة، فالسعودية ترسل طائرات وقالت عندما يحين الوقت اللازم للقيام بعملية برية، يمكننا إرسال جنودا، مؤكدا أن تركيا ستواصل سياسة الأبواب المفتوحة تجاه اللاجئين، مضيفا أن بلاده غير قادرة على الاستمرار بذلك وحدها.
وأشار جون كيري، إلى أن واشنطن ستساعد أوروبا في مواجهة أزمة الهجرة التي تشكل "تهديدا شبه وجودي" لأوروبا.
وأكد رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس أن أوروبا قطعا ستشهد هجمات أخرى واسعة النطاق، حيث إن العالم دخل في حقبة من الإرهاب الشديد.
ودعا القادة الأوروبيون، البنك المركزي الأوروبي، إلى اتخاذ قرار بشأن ورقة فئة الـ500 يورو التي يشتبه بدورها في تمويل الإرهاب، والتي يحتمل أن تختفي من التداول.
فيما دعا البابا فرنسيس والبطريرك كيريل، المجتمع الدولي للقيام بإجراءات عاجلة لوقف تفريغ الشرق الأوسط من مسيحييه.
ومن جانبه، أوضح وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إن من الممكن حل المشكلات الإقليمية، من خلال التعاون مع السعودية، وتركيا.
وقال وزير الخارجية الصيني وانج يي، إن الصين لن تشارك في أي تحالف يحارب "جماعات إرهابية" في الشرق الأوسط لكنها ستقوم بما عليها بطريقتها وإنها تساعد العراق بالفعل.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى مقتل 76 عنصرا من قوات النظام والمسلحين الموالين في كمين نصبه "جيش الإسلام" قبل أسبوع في الغوطة الشرقية لدمشق.
وفي سياق متصل، اعتبر الرئيس التشيكي، ميلوش زيمان، أن حل أزمة اللاجئين، ممكن بترحيل من يأتي للعمل، فيما قال الممثل الأمريكي جورج كلوني، إن أزمة اللاجئين أكبر من موجات النزوح الجماعية من سوريا والعراق التي سلطت عليها عناوين الأخبار وإنه يعتقد أن الأمريكيين "سيفعلون الشيء الصحيح" برفض دونالد ترامب ودعوات حظر دخول المسلمين للولايات المتحدة.
وقال الجيش العراقي، أمس الأول، إنه يحشد قواته استعدادا لهجوم تعهدت الحكومة بشنه هذا العام لاستعادة السيطرة على "الموصل".
فيما اتهم رئيس الوزراء الروسي، ديميتري ميدفيديف، الغرب بتأجيج الحرب الباردة من الجديدة، وقال إن العقوبات المفروضة بعد ضم شبه جزيرة القرم وتحركات الناتو تؤدي إلى "تفاقم التوترات فقط".
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار
- أزمة اللاجئين
- اتفاق وقف إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- البابا فرنسيس
- البطريرك كيريل
- البنك المركزي الأوروبي
- الجيش العراقي
- أبواب
- أخبار