وهل نسيتم إسرائيل؟
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
نتحدث عن دور كل الأطراف الفاعلة فى بؤر الصراع فى المنطقة ونسينا -وسط الدماء- دور الطرف الأهم وهو الطرف الإسرائيلى.
منذ اندلاع حركات الربيع العربى وإسرائيل فى حالة انكفاء على داخلها لدعم ثلاث أولويات هى:
1- استكمال المشروع الاستيطانى بأقصى قوة.
2- تحسين الوضع الاقتصادى ورفع دخول الصادرات.
3- تدعيم الأمن الداخلى واتخاذ إجراءات صارمة ضد مناطق السلطة وضد عرب 1948.
ويرجع ذلك إلى شعور إسرائيل بقدر هائل من الطمأنينة لأن مشروعها القديم الجديد القائم على تشجيع الانقسام الرأسى والأفقى فى العالم العربى يسير بقوة وبنجاح بفضل «جنون الأطراف العربية»!
ليست إسرائيل بحاجة إلى تشجيع مؤامرات ضد العرب، لأن العرب أنفسهم خير من يتآمر بقوة على نفسه.
القاتل والقتيل والرصاصة مصدرهم واحد هو المصدر العربى.
تستغل إسرائيل خلافات العالم العربى مع النفوذ الإيرانى تارة، والنفوذ التركى تارة أخرى، بما يخدم مصالحها بخلق «عدو بديل» ينشغل به العالم العربى.
هذا كله لا يعنى انصراف إسرائيل عن المتابعة اليومية الدقيقة لما يحدث فى العالم العربى، ولا يعنى توقف النشاط الاستخبارى «للموساد» القائم على رصد ومتابعة وتحريك العديد من التوترات فى المنطقة. وتدرك «المخابرات العسكرية» الإسرائيلية أن هناك تحركات كثيرة على المستويين الدولى والإقليمى الآن لعمليات عسكرية كبرى على جبهة سوريا.
وتدرك إسرائيل أن الحديث عن تحرك قوات برية عربية إسلامية تقودها أمريكا وحلف الأطلنطى قد يكون حقيقة واقعة، أو قد يكون تطبيق سياسة حافة الهاوية للضغط على الحلف الإيرانى الروسى الداعم لنظام بشار الأسد عقب فشل مفاوضات جنيف الأخيرة.
وسط ذلك كله لا تترك إسرائيل مجالات للصدفة أو لأى احتمال من الاحتمالات، لذلك أجرت القوات الإسرائيلية 3 مناورات عسكرية خلال الشهر الأخير آخرها مناورات على الحدود المشتركة مع الأردن. وقام نتنياهو منذ أيام بزيارة هذه الحدود للتأكد من استكمال إنشاء السور والسياج الحديدى الأمنى مع الأردن.
لدى إسرائيل هاجس قوى هذه الأيام أنه فى حالة اندلاع الحرب البرية فى سوريا فإن الوضع الأمنى فى سوريا ولبنان قد يؤدى إلى حركة نزوح جماعى تجاه الحدود مما قد يعرض سلامة الدولة العبرية لخطر. وهناك مخاوف إسرائيلية لاحتمال قيام حزب الله باحتلال هضبة الجولان السورية المحتلة مما قد يضع إسرائيل تحت رحمة الصواريخ المتقدمة التى يملكها حزب الله والتى تقدر بـ70 ألف صاروخ متقدم متوسط وبعيد المدى.
إذا رأيت إسرائيل قلقة، وتقوم بإجراءات احترازية أمنية، ومناورات عسكرية، وتعبئة عامة، وتدريب على الدفاع المدنى، فإنه يتعين عليك أن تدرك أن فى الأمر شيئاً كبيراً وأن المنطقة مقبلة على رياح ساحقة من الأعمال العسكرية التى لا يعرف أحد مداها.
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى
- إجراءات احترازية
- إجراءات صارمة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- الأعمال العسكرية
- الأمن الداخلى
- الجولان السورية
- الحرب البرية
- الدفاع المدنى
- الربيع العربى