«تاكسى أوبر».. شرارة الغضب للمنافسين فى فرنسا والهند ولندن

«تاكسى أوبر».. شرارة الغضب للمنافسين فى فرنسا والهند ولندن
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
لم يتوقع المؤسسان أن تحقق «أوبر» نجاحاً فى أكثر من 300 مدينة، بعد أن قدمت طريقة تنقّل جديدة، فبعد إدخال البيانات على تطبيق خاص تحتاج فقط لدقائق ليكون فى انتظارك سيارة فاخرة وسائق يعرف مكان وجهتك يستقبلك بابتسامة، بتكلفة أقل من سيارات الأجرة الأخرى.
تأسست الشركة الأمريكية لخدمات الأجرة فى 2011 بمدينة سان فرانسيسكو، وتوفر أكثر من مليون رحلة يومياً فى 58 بلداً، تقدر قيمتها بأكثر من 50 مليار دولار، وكانت بعض التقارير أشارت بالفعل إلى أن تطبيق «أوبر» سيحقق إيرادات تصل إلى 10 مليارات دولار فى القريب، ما أثار غضب المنافسين من أصحاب وسائقى سيارات الأجرة التقليدية فى الكثير من البلدان، ففى نيويورك تزداد التوقعات بانخفاض عدد مستخدمى التاكسى الأصفر بولاية نيويورك الأمريكية بنسبة 40%. وواجهت «أوبر» اتهامات بالتقصير فى التدقيق بالملفات الخاصة بالسائقين المتعاقدين معها بعدما تعرضت راكبات لاعتداءات جنسية فى الولايات المتحدة والهند، وحاولت سلطات نيودلهى منع الشركة بعد اتهام سائق متعاقد مع «أوبر» باغتصاب امرأة ومن ثم الحكم عليه بالسجن المؤبد. وفى يونيو الماضى، كانت بداية أزمة سائقى التاكسى فى باريس ضد «أوبر»، وأسفرت عن أعمال عنف دفعت مسئولى الشركة فى فرنسا لوقف الخدمة احتياطياً لمدة 24 ساعة. وتجددت الأزمة مع دعوة 1500 سائق سيارة أجرة فى عدة مناطق بفرنسا إلى التظاهر، 26 يناير الماضى، حيث تجمعت نحو 140 سيارة أمام وزارة الاقتصاد ورفع سائقوها لافتات كُتب عليها «إرهاب اقتصادى» و«أوقفوا الخلل»، وفقاً لـ«فرانس 24».
وشهدت فرنسا إضراباً لسائقى سيارات الأجرة والموظفين والمدرسين تخللته أعمال عنف واضطرابات كبيرة فى الملاحة الجوية وحركة النقل، وتدخلت قوات الأمن، التى تعرضت للرشق بالحجارة، فى نقاط عدة من مداخل العاصمة، باريس، لإزالة حواجز وضعها المتظاهرون، وإعادة حركة السير، وأطلقت عليه وسائل الإعلام الفرنسية «ثلاثاء الإضراب الأسود».
وفى لندن، عمد 1500 سائق لسيارات الأجرة السوداء الشهيرة إلى قطع الطرق فى العاصمة البريطانية فى سبتمبر الماضى، لعدم إقبال هؤلاء السائقين على التكيف مع التكنولوجيا الحديثة، أما فى العاصمة الهندية فيقضى سائقو الأجرة ساعات طويلة بانتظار ظهور زبائن طلباً لخدمات نقل، قال «شاراد كومار»، وهو سائق أجرة هندى منذ 27 عاماً، لـ«بى بى سى» البريطانية: «لم يطلبنى أى زبون منذ أيام عدة، نمضى ساعات عدة بانتظار الزبائن إلا أنهم يقومون بحجز خدمات (أوبر).
وقالت شركة «أوبر»، على موقع «يورونيوز»، إن نموها فى القاهرة هو الأكبر فى الشرق الأوسط وأوروبا، وأعلنت الشركة التى تعمل فى 9 دول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا أنها تنوى استثمار 250 مليون دولار لتوسيع خدماتها فى المنطقة.
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار
- أعمال عنف
- اعتداءات جنسية
- اغتصاب امرأة
- التكنولوجيا الحديثة
- السجن المؤبد
- الشرق الأوسط
- العاصمة الهندية
- الملاحة الجوية
- الولايات المتحدة
- أثار