«الوطن» مع «شادى» فى «Uber» و«تاكسى أبيض».. «إيش جاب لجاب؟!»

«الوطن» مع «شادى» فى «Uber» و«تاكسى أبيض».. «إيش جاب لجاب؟!»
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
وسائل المواصلات فى مصر تتطور من «أوتوبيس» لـ«ميكروباص» إلى «تاكسى» حتى الـ«Uber»، والأخير هو الوافد الجديد على خدمات النقل وتعدد الاختيارات أمام المواطن فى الاتجاه إلى الأنسب مادياً واجتماعياً، وعلى خلفية انتشاره، ينظم سائقو التاكسى الأبيض وقفة احتجاجية للاعتراض على شركات التاكسى الخاصة التى تعمل من خلال تطبيقات الهواتف الذكية GPS، والتى لاقت رواجاً مؤخراً.
وبين «التاكسى» الأبيض وإحدى شركات التاكسى الخاصة وأكثرها رواجاً، «Uber»، يروى شادى محمد، مهندس اتصالات، تجربته مع القطاعين كـ«راكب»، سارداً مميزات كل منهما وعيوبه.
منذ 6 أشهر مضت بدأت تجربة «شادى» مع سيارات «Uber» التى تتيح التعامل معها عبر تطبيق يتم تحميله على الهواتف الذكية، مشيراً إلى أن أولى مميزاته إتاحة 70 جنيهاً كرصيد مجانى يستخدمه الراكب لتجربة الخدمة، وله ميزة تسويقية أخرى وهى أنه عند الاشتراك يتم عمل حساب شخصى على التطبيق يرسل للمستخدم «كود»، وإذا أعطى المستخدم هذا الكود لآخر يشترك لأول مرة فى التطبيق يحصل كل منهما على 70 جنيهاً كرصيد مجانى.
وأوضح مهندس الاتصالات أن «التعريفة» التى يدفعها فى السيارة الخاصة لا تختلف عن تعريفة التاكسى الأبيض، بل قد تقل بنسبة بسيطة، ضارباً مثالاً بأن له مشواراً أسبوعياً من أمام محطة مترو العباسية حتى منطقة التجمع، مشيراً إلى أنه عند استخدام «Uber» يتكلف 29 جنيهاً وفى الزحام يدفع 34 جنيهاً، أما فى التاكسى الأبيض فهذا المشوار يُكلفه على الأقل من 40 إلى 45 جنيهاً بحجة أن السائق «هيرجع فاضى».
الشكل الاجتماعى من مميزات استخدام التاكسى الخاص، فالشركة لا تقبل بأى «موديل» للسيارة الملاكى التى تعمل كـ«تاكسى» فلا وجود للعربيات الصينى، بالإضافة إلى أنها تكون «موديل» هذا العام أو 3 سنوات مضت على الأكثر، والسيارة نظيفة وسائقها لا يتحدث فى الهاتف ولا يدخن ومن قواعدها تشغيل التكييف فى الصيف بشكل تلقائى دون طلب ذلك، ووجودها على مدار الـ24 ساعة، و«بمجرد وصولى لا علاقة للسائق بى ولا توجد مفاوضات على الأجرة لأن الشركة خصمت التكلفة بالفعل من بطاقة الائتمان الخاصة بى»، كما أنه يركب مع شخصيات محترمة جداً منهم المهندس والأستاذ الجامعى وغيرهما، فهم ليسوا سائقين ولكن يُحسّنوا وضعهم المادى بشكل «شيك»، ولا توجد معاناة معهم أو «فصال».
ومن المميزات الأخرى، التى وجدها الشاب العشرينى، عدم الخصم منه إذا أُلغى طلب التاكسى الخاص إذا لم يصله السائق فى الموعد المحدد، وتطلب الشركة معرفة سبب الإلغاء، ولكنه يدفع 10 جنيهات غرامة إذا وصل السائق بالفعل فى موعده ثم ألغى المستخدم طلبه، كما أنه إذا نسى شيئاً فى السيارة يخبرهم على التطبيق ويعود له السائق مجاناً، وموجودة 24 ساعة.
أما على جانب العيوب، فى تطبيق «Uber»، يرى «شادى» أن هذه السيارات سترتفع «تعريفتها» فى القريب العاجل بعد انتشارها الكبير، كما يؤخذ عليها أنها تعمل فى القاهرة فقط، وسمع عنها بشكل بسيط فى الإسكندرية، لكنها غير موجودة بباقى المحافظات، وعلاوة على ذلك، فهى غير موجودة بجميع الأماكن بالقاهرة، فهى توجد فى المناطق الأكثر استخداماً مثل المهندسين أو التجمع أو مدينة نصر، أما هو فيسكن فى منطقة القناطر ونادراً ما يجد سيارة من التطبيق تأتى إليه، إلى جانب أن التطبيق لا يتيح له اختيار نوع العربية أو تحديد التى يريد استخدامها وفق دائرة البحث التى ظهرت له، بل ترسل له الشركة ما ترتضيه هى، وأن معظم سائقيها يفضلون الأماكن المزدحمة لزيادة سعر الأجرة إلى الضعف، وأنها تخاطب شريحة معينة وهم مَن يملكون بطاقة ائتمان.
وبالعودة إلى التاكسى الأبيض، يرى «شادى» أن ميزته تكمن فى سرعته عن باقى وسائل المواصلات الأخرى، فليس مضطراً للوقوف كذا مرة لإنزال شخص أو صعود آخر، وليس ملتزماً بالوقوف فى محطات معينة، كما أن سائقيه على دراية كبيرة بالشوارع، فيستطيعون الخروج من الأماكن المزدحمة عبر شوارع أخرى.
أما العيوب فهى عديدة من وجهة نظره، بداية من اختيار معظم السائقين للراكب باعتبار الشكل، فلديه صديق «سمين» نادراً ما يقف له تاكسى ولا يعرف لماذا، «كما أنهم يسألون عن اتجاهك وإما يقبلون أو لا، إلى جانب تدخين السائق دون احترام الراكب، أو القيادة بسرعة كبيرة وتصرفاته غير القابلة للنقد، غير حديث معظمهم عن معاناته الشخصية دون طلب منى لمعرفة ذلك، وعدم الاستئذان فى السماح لراكب آخر أن يستقل التاكسى معى إلا نادراً، منهم من يستأذن فى ذلك على اعتبار أنه فى نفس الطريق».
وتعلم «شادى» معاينة التاكسى قبل إيقافه، نظراً لأن الكثير لا يعتنى لا بالمظهر أو الجوهر للتاكسى، فيجده «تعبان» وله تجربة فى أن تاكسى تعطل به فى الطريق والفرامل «وقفت مرة واحدة»، غير أنه أصبح على علم بأنواع السائقين الثلاثة من ناحية المفاوضات على الأجرة، فالأول لديه «عداد» يعمل ويأخذ على قدر ما يقوله ويكتفى بذلك، والثانى رغم عمل «العداد» يضيف عليه جملة «قدّرنى والدنيا زحمة» حتى أزيد من الأجرة، والثالث يقول من البداية إن العداد «بايظ» ويُحاسبنى على هواه الشخصى، ورابع يُعدل فى «العداد» ليحوله من التعريفة العادية إلى التعريفة السياحية التى تكون أغلى، لذا بدأ فى التعامل مع التاكسى الأبيض من خلال الوصول لأقرب نقطة «بالمترو» من المنطقة التى يقصدها ثم يستقل التاكسى لمسافة صغيرة حتى يستطيع التفاوض بأنه لم يسر مدة طويلة فلا يدفع أكثر.
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر
- الأستاذ الجامعى
- التاكسى الأبيض
- بطاقة ائتمان
- بطاقة الائتمان
- تطبيقات الهواتف الذكية
- حساب شخصى
- خدمات النقل
- سائقو التاكسى
- سرعة كبيرة
- أجر