"شباب ماسبيرو" يستنكر محاكمة 4 أطفال أقباط بتهمة "ازدراء الإسلام" في المنيا

"شباب ماسبيرو" يستنكر محاكمة 4 أطفال أقباط بتهمة "ازدراء الإسلام" في المنيا
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
أعلن اتحاد شباب ماسبيرو، صدمته الشديدة ورفضه القاطع لما وصفه بـ"الإجراءات التعسفية ضد أطفال قرية الناصرية" بمحافظة المنيا: "مولر عاطف إدوار، باسم أمجد حنا، ألبير أشرف حنا، كلينتون مجدي يوسف"، وإتهامهم بازدراء الإسلام لقيامهم بمشهد تمثيلي يصور الجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها "داعش" باسم الدين الإسلامي.
وقال الاتحاد، في بيان أصدره، إنه بدلا من أن ينتفض الوطن للدفاع عن الإسلام ضد من يسيئون إليه حقا بممارستهم الإرهابية، ينتفض لمحاكمة أربعة أطفال بتهمة ازداء الأديان، وبدلا من أن تقوم الدولة بواجباتها التي وقعت عليها في العهد الدولي لحقوق الطفل، وتضمن لهم حريتهم في التعبير بموجب المادة 13 من ذلك العهد، تضعهم في أقفاص الإتهام بتهمة ازدراء الأديان، قاتلة طفولتهم وطاعنة لطموحاتهم في مستقبل تصنعه أياديهم ورؤيتهم لمصر أفضل، وتستبدل دورها في إعداد وتقويم الطفل بدور الخصم الذي لا يجد أي غضاضة في وضعهم في غياهب السجون.
وتساءل الاتحاد، في بيانه، عن عدالة تطبيق قانون ازدراء الأديان، وهل هو أصبح أداة لتكميم الأفواه وغلق العقول أمام التفكير والإبداع، وهل هو أحادي الإتجاه يطبق فقط إذا ما كان البوح بالرأي أو الفعل لا يرضي أتباع معتقد واحد أو مؤسسات هذا المعتقد الدينية، أين من يكفرون مسيحيي هذا الوطن من هذا القانون، أين من يحرضون على القتل والنهب وهتك الأعراض من هذا القانون، أين من هذا القانون من يسيئون بشكل منهجي ومتمرس حتى أنهم يشعرون أن أفعالهم تلك شئ من المعتاد حيث لا يوجد من يردعهم ولا يطولهم عقاب.
واختتم البيان: "تمتلئ المحاكم المصرية بعشرات اللوحات والتماثيل التي تصور العدالة عمياء، فأي عدالة تلك التي تتطلب لتطبيقها ممارسة القتل العمد لطفولة مواطن المصري هو الغد والمستقبل، فإن كنا فشلنا في تحقيق أحلامنا نحن في وطن مشرق عادل لا يفرق بين أحد من مواطنيه، فأننا نرجو أن نترك المحاولة القادمة لأطفال اليوم شباب الغد ورجال المستقبل، ربما يستطيعوا النجاح ومعالجة أخطاءنا وسقاطاتنا".
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل
- اتحاد شباب ماسبيرو
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- الدين الإسلامي
- القتل العمد
- المحاكم المصرية
- باسم الدين
- جرائم ضد الإنسانية
- حقوق الطفل