من روسيا إلى إيطاليا: وراء كل أزمة داخلية.. «حادث خارجى»

من روسيا إلى إيطاليا: وراء كل أزمة داخلية.. «حادث خارجى»
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
«تطلع من نقرة لدحديرة»، هو حال العلاقات المصرية الخارجية، التى ما تلبث أن تخرج من أزمة مع دولة خارجية، حتى تجد نفسها فى مأزق جديد مع بلد آخر، آخرها حادث الطالب الإيطالى «جوليو ريجينى»، الذى كاد يُحدث توتراً فى العلاقات المصرية الإيطالية، فلم تكتفِ الخارجية الإيطالية بتوجيه بيان للسلطات المصرية بضرورة التحقيق فى الواقعة، بل غادرت وزيرة التنمية الاقتصادية الإيطالية، مصر وعادت إلى إيطاليا، بعد وصولها مساء الأربعاء الماضى فى ساعة متأخرة، للمشاركة فى مباحثات اقتصادية مع مسئولين مصريين. {left_qoute_1}
حوادث كثيرة سابقة ورطت مصر فى أزمات، بدايةً من مقتل 12 سائحاً مكسيكياً إثر هجمة أمنية بطريق الخطأ، أعقبه تصريح مكسيكى شديد اللهجة بشأن الحادث، ثم تعرض المواطن السودانى، «يحيى زكريا» للتعذيب فى قسم شرطة «عابدين»، أدى لتبنى الصحف السودانية حملة بعنوان «لا تسافر إلى مصر»، إلى أن وقع حادث «الطائرة الروسية»، الذى كاد يكسر شوكة العلاقات المصرية الروسية، بعد مقتل 224 روسياً.
«لا يمكن الجزم بأن السياحة تضررت بوقوع حادث الطائرة الروسية أو مقتل الطالب الإيطالى أو غيرهما من الأحداث، التى وقعت لأجانب داخل الأراضى المصرية فى الآونة الأخيرة»، يقولها إلهامى الزيات، رئيس الاتحاد المصرى للغرف السياحية، موضحاً أن تلك الحوادث أحد عوامل تراجع السياحة، لكنها ليست السبب الرئيسى فى ذلك: «مقتل الطالب الإيطالى لن يؤثر، فربما تعرض لسطو، وهذا أمر وارد فى أى دولة، أما حادثا الطائرة الروسية، والسياح المكسيكيين، فقد ألقيا بظلالهما على السياحة». {left_qoute_2}
الدكتور سعيد اللاوندى، أستاذ العلاقات الدولية، يرى أن تكرار تلك الأحداث سيؤثر حتماً على العلاقات المصرية الخارجية، لكنه لن يصل إلى حد قطع العلاقات بين الدولتين، فالعالم أجمع يعلم أن مصر تواجه إرهاباً لم تشهده المنطقة بأكملها منذ وقت طويل، لافتاً إلى أن وقوع تلك الحوادث قد يتسبب فى سحب معونات وقروض، كانت تنتوى بعض الدول منحها لمصر.
أضاف «اللاوندى» أن رغبة مصر الدائمة فى إبداء التعاون بينها وبين الدول المتضررة، يؤكد حسن نواياها تجاه الأزمة، كما أنها تسعى دائماً لكسب الدول لا خسارتها: «لكل جواد كبوة وصعب دولة تقطع علاقتها بدولة عشان مقتل أو اختفاء مواطن لها، الأزمة كلها أن الصورة التى تنقل عنا سلبية، وده واضح فى تراجع إقبال السائحين على مصر».
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب
- إلهامى الزيات
- الأراضى المصرية
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدكتور سعيد اللاوندى
- الدول المتضررة
- العلاقات الدولية
- العلاقات المصرية
- أجانب