أنقرة تشدد شروط دخول العراقيين إلى أراضيها

أنقرة تشدد شروط دخول العراقيين إلى أراضيها
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
أعلنت وزارة الخارجية التركية، اليوم، تشديد شروط منح التأشيرات للعراقيين الراغبين في زيارتها، وذلك ضمن إطار مكافحة الهجرة غير الشرعية وفقا لما تطلبه أوروبا منذ أسابيع عدة.
وأوضحت الوزارة، أن التدابير الجديدة "تلغي العمل بالتأشيرات التي كانت تمنح للمسافرين العراقيين في المعابر الحدودية".
وكان بإمكان العراقيين الحصول على تأشيرة دخول عبر المنافذ الحدودية.
وقال المتحدث باسم الوزارة طانجو بيلجيج، إن "العمل بنظام الفيزا بين الدولتين كان قائما أصلا، وأن الإجراءات الجديدة تأتي ضمن إطار مكافحة الهجرة غير الشرعية".
وأكد العمل بنظام الفيزا الإلكترونية، مشيرا إلى أن "العراقيين سيستمرون في الحصول عليها".
وأوضح: "لكي يتمكنوا من الحصول عليها، يجب أن يكونوا حاصلين على تأشيرات دخول أو إقامة أمريكية أو بريطانية أو آيرلندية أو من الدول الأعضاء في اتفاقية شنجن".
وتابع: "في حال عدم توافر هذه الشروط، فسيتعين عليهم التقدم بطلب للحصول على تأشيرة".
وتمكن عشرات آلاف العراقيين من العبور إلى أوروبا بصورة غير شرعية عبر البحر من تركيا مع مئات الآف آخرين، الأمر الذي تسبب بأزمة لجوء كبيرة في دول الاتحاد الأوروبي.
وفي تركيا نحو 300 ألف عراقي غادر عشرات الآلاف منهم إلى أوروبا عن طريق البحر.
وتعمل فرنسا وألمانيا على زيادة الضغوط على تركيا لمكافحة شبكات المهربين وتغيير سياسة التاشيرات والحد من تدفق المهاجرين عبر آراضيها إلى أوروبا.
وأعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الجمعة، خلال زيارة قام بها لجزيرة ليسبوس اليونانية القريبة جدا من الشواطئ التركية: "لا بد لتركيا من أن تجعل سياستها في مجال التأشيرات متطابقة مع سياسة أوروبا وإلا فأن تدفق اللاجئين لن يتوقف".
فقد دخل اليونان خلال العام 2015 أكثر من 850 ألف شخص غالبيتهم الساحقة أكملوا طريقهم باتجاه أوروبا الغربية والشمالية.
وإضافة إلى اللاجئين الوافدين من سوريا يتدفق إلى تركيا أيضا الكثير من المهاجرين القادمين من أفغانستان والسودان وباكستان وبلدان المغرب العربي، وهي دول يستطيع مواطنوها الدخول إلى تركيا من دون تأشيرات.
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف
- أوروبا الغربية
- اتفاقية شنجن
- الاتحاد الأوروبي
- الخارجية التركية
- الدول الأعضاء
- المعابر الحدودية
- المغرب العربي
- المنافذ الحدودية
- الهجرة غير الشرعية
- برنار كازنوف