جثة «جوليو» تفجر أزمة بين مصر وإيطاليا

جثة «جوليو» تفجر أزمة بين مصر وإيطاليا
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
استدعت وزارة الخارجية الإيطالية، أمس، السفير المصرى لدى روما عمرو حلمى للتعبير عن القلق إزاء وفاة الطالب الإيطالى جوليو ريجينى فى القاهرة، وحث مصر على إجراء تحقيق مشترك. وقال بيان لوزارة الخارجية الإيطالية: «إن ميشيل فالنسيز -مدير عام الوزارة- استدعى السفير المصرى عمرو مصطفى كمال حلمى بشكل عاجل بعد العثور على جثة جوليو ريجينى (28 عاماً)، الطالب فى الدراسات العليا فى جامعة كمبريدج البريطانية أمس»، حيث أكد السفير المصرى فى روما عمرو حلمى، لـ«الوطن»، أنه أجرى اجتماعاً مع المسئولين فى الخارجية الإيطالية دون شرح المزيد من التفاصيل.
وقالت وزارة الخارجية الإيطالية إنها تتوقع «أقصى درجات التعاون على جميع المستويات فى ضوء جسامة الحدث الاستثنائية». وأضاف البيان أن «حلمى» أعرب بالنيابة عن بلاده عن خالص التعازى لوفاة «ريجينى»، وأكد أن مصر ستتعاون تعاوناً كاملاً للعثور على مرتكبى هذا العمل الإجرامى. وطالبت وزارة الخارجية الإيطالية السلطات المصرية بفتح تحقيقات عاجلة لمعرفة سبب مقتل المواطن الإيطالى جوليو ريجينى.
{long_qoute_1}
ونشرت الصفحة الرسمية للوزارة تصريحات وزير خارجية إيطاليا باولو جنتيلونى الذى عبر عن حزنه الشديد لوفاة «ريجينى» بطريقة غريبة، على حد وصفه، وقال إن «إيطاليا ستتابع الأمر مع السلطات المصرية لمعرفة السبب الحقيقى لوفاة المواطن الإيطالى، خاصة أن وفاته مثيرة لعلامات الاستفهام»، على حد قوله. وطلب «جنتيلونى» من السلطات المصرية الموافقة على مشاركة السلطات الإيطالية فى التحقيقات الخاصة بالحادث. من ناحية أخرى، علقت وزيرة التنمية الاقتصادية الإيطالية فيدريكا جودى زيارتها للقاهرة التى ترأست خلالها وفداً من رجال الأعمال لبحث سبل التعاون، لـ«أسباب طارئة» بحسب مسئول فى السفارة الإيطالية فى القاهرة. وقال المسئول، فى تصريحات لـ«الوطن»: «إن الوزيرة علقت زيارتها بناء على ظروف طارئة خاصة بها وكانت مقررة يومى 3 و4 فبراير الحالى وتمت لمدة يوم واحد التقت خلاله الرئيس عبدالفتاح السيسى ورئيس الوزراء شريف إسماعيل ووزير الصناعة طارق قابيل ثم غادرت تزامناً مع الإعلان عن العثور على جثة الطالب الإيطالى».
وقال المسئول فى السفارة: «إن السفير الإيطالى فى القاهرة ماسيو مسارى لن يعلق فى الوقت الحالى على تفاصيل الحادث أو تحديد أى معلومات بشأنه إلا بعد الكشف عن الملابسات بشكل رسمى، وإنه يتواصل مع وزارة الخارجية بشأن مجريات الحادث والاطلاع على كل التفاصيل الخاصة به».
فيما قال والدا الشاب الإيطالى جوليو ريجينى «إن نجلهما لم يكن ناشطاً، ولم يذهب إلى القاهرة للمشاركة فى الذكرى الخامسة لثورة يناير، وإنما ذهب للدراسة فقط لتطوير أبحاثه عن الاقتصاد المصرى». وأوضحت والدة الطالب «باولا ديفيندى» أنهم عاشوا لحظات صعبة للغاية ومعاناة لا توصف منذ اختفائه، وكان لديهم أمل فى العثور عليه، وفقاً لوسائل الإعلام الإيطالية.
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث
- الاقتصاد المصرى
- التنمية الاقتصادية
- الخارجية الإيطالية
- الدراسات العليا
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السفارة الإيطالية
- السفير الإيطالى
- السفير المصرى
- السلطات الإيطالية
- أبحاث