كوريا الجنوبية: سنسقط أي صاروخ يهدد أراضينا

كوريا الجنوبية: سنسقط أي صاروخ يهدد أراضينا
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
حذرت كوريا الجنوبية اليوم، من أنها "لن تتسامح أبدا" مع إطلاق الصاروخ الذي تعتزم كوريا الشمالية القيام به بعد تجربتها النووية الرابعة، متوعدة بإسقاط أي صاروخ يهدد أراضيها.
وبعد أسابيع على التجربة النووية، التي نددت بها المجموعة الدولية، أبلغ النظام الأكثر إنغلاقا في العالم ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة نيته إطلاق صاروخ يحمل قمرا اصطناعيا بين 8 و25 فبراير.
وتدفع هذه التواريخ إلى الاعتقاد بأن إطلاق الصاروخ قد يتم على الأرجح في 16 فبراير، في ذكرى عيد ميلاد الزعيم الراحل كيم جونج آيل، والد الزعيم الحالي كيم جونج أون.
وتؤكد كوريا الشمالية إن غاية برنامجها الفضائي محض علمية، لكن الولايات المتحدة وحلفاءها يرون فيه غطاء لتطوير صواريخ بالستية عابرة للقارات.
وتحظر قرارات الامم المتحدة على بيونغ يانغ تطوير اي برنامج بالستي أو نووي.
وقالت رئيسة كوريا الجنوبية بارك جوين-هيه "إن إعلان كوريا الشمالية أنها ستطلق صاروخا بعيد المدى بعد تجربتها النووية يشكل تهديدا للسلام في شبه الجزيرة الكورية وللعالم بأسره يجب عدم التسامح معه أبدا".
وتعتبر كوريا الجنوبية على الدوام أن حديث كوريا الشمالية عن "صواريخ إلى الفضاء" هو بالواقع "صواريخ بعيدة المدى".
ويشكل مشروع إطلاق هذا الصاروخ معضلة للمجموعة الدولية التي لا تزال تحاول التوصل إلى توافق حول طريقة الرد على التجربة النووية التي أجرتها بيونج يانج في السادس من يناير.
وسبق أن فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات قاسية على كوريا الشمالية إثر قيامها بتجارب بالستية وثلاث تجارب نووية في أكتوبر 2006 ومايو 2009 وفبراير 2013.
ورأت بارك أن هذه العقوبات أثبتت عدم فاعليتها، لأن كوريا الشمالية لا تزال تقوم بتحركات استفزازية.
- تشديد العقوبات؟ - وقالت بارك إن الحل الوحيد هو فرض عقوبات رادعة بشكل كاف لكي تدرك بيونج يانج "أنها لن تكون قادرة على الاستمرار إذا لم تعدل عن برنامجها النووي".
وأعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، أنها أعطت الأمر بتدمير أي صاروخ يحلق فوق أراضي كوريا الجنوبية.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع مون سانج - جيون لصحفيين: "يكثف الجيش قدراته الدفاعية الجوية بشكل يمكنه من اعتراض أي صاروخ أو أي حطام يسقط فوق أراضينا أو في مياهنا الإقليمية".
وعبرت روسيا الخميس، عن "قلق شديد" من نية كوريا الشمالية إطلاق الصاروخ لتنضم بذلك إلى مجموعة الدول المنددة بذلك.
وقالت وزارة الخارجية الروسية، في بيان، إنها استدعت سفير كوريا الشمالية ووجهت "نداء عاجلا للامتناع عن القيام بأعمال يمكن أن تصعد التوتر بشكل إضافي في المنطقة".
من جهتها، أمرت اليابان التي وصفت مخططات كوريا الشمالية بأنها "استفزازية" كذلك بتدمير مثل هذا الصاروخ "إذا تأكد أنه سيسقط في الأراضي اليابانية".
ونقل التلفزيون الياباني العام "أن إتش كي" الخميس عن مصادر دبلوماسية لم يسمها قولها "ثبت أن منصة اطلاق متنقلة تتحرك على الساحل الشرقي لكوريا الشمالية".
وأضافت القناة أن صاروخا بالستيا ثبت على منصة الإطلاق هذه، ما يعني أن بيونج يانج قد تكون بصدد التحضير لإجراء تجربة إطلاق من هذه المنطقة أيضا. ولم توضح القناة ما إذا كان الصاروخ المثبت على المنصة قصير المدى أو بعيد المدى.
وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إن ليس بإمكانها تأكيد هذه المعلومات.
وفي ديسمبر 2012، وضعت كوريا الشمالية قمرا اصطناعيا في المدار بواسطة صاروخ من نوع "أونها-3" في عملية اعتبرتها واشنطن إطلاق صاروخ بالستي. وتؤكد بيونج يانج أن صواريخها قادرة على الوصول إلى الولايات المتحدة.
وحض الأمين العام للأمم المتحدة بأن كي مون، الأربعاء، كوريا الشمالية على العدول عن إطلاق الصاروخ، معتبرا أن هذه الخطوة إذا حصلت، ستشكل انتهاكا لقرار أصدرته المنظمة الدولية حول تكنولوجيا الصواريخ.
ونددت العواصم الأجنبية، الأربعاء، بشدة بنية بيونج يانج إطلاق الصاروخ وفي مقدمها الصين التي أعربت عن قلقها.
وسيزيد إطلاق بيونج يانج صاروخا جديدا الضغط على بكين، حليفتها الرئيسية التي تقاوم حتى الآن الطلبات الأمريكية لتشديد العقوبات.
ورغم انزعاجها من إصرار كوريا الشمالية على مواصلة برنامجها النووي، تبقى أولوية الصين منع الإطاحة بكيم جونج أون وقيام كوريا موحدة متحالفة مع الولايات المتحدة على حدودها.
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل
- إطلاق صاروخ
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الجزيرة الكورية
- الخارجية الروسية
- الزعيم الراحل
- العقوبات أ
- الكورية الجنوبية
- المنظمة الدولية
- أبل