استشهاد 3 فلسطينيين ومصرع مجندة إسرائيلية في القدس المحتلة

استشهاد 3 فلسطينيين ومصرع مجندة إسرائيلية في القدس المحتلة
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
شهدت مدينة القدس الشرقية المحتلة، هجومًا فلسطينيًا استهدف مجموعة من حرس الحدود الإسرائيليين بعد أسابيع من الهدوء النسبي أدى إلى مقتل ثلاثة فلسطينيين ومجندة إسرائيلية وإصابة أخرى بجروح.
ووقع الهجوم في أحد مداخل المدينة القديمة، وأكثرها ازدحامًا ما اآثار مخاوف من تصاعد هجمات العنف المستمرة منذ أكثر من أربعة أشهر في الأراضي الفلسطينية وإسرائيل.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية اليوم الأربعاء، أن ثلاثة فلسطينيين قتلوا بعد اأن هاجموا -مستخدمين سلاحًا ناريا وسكينا- جنودًا من حرس الحدود.
وقالت الناطقة باسم شرطة الاحتلال: "إن ثلاثة شبان فلسطينيين مسلحين ببنادق وسكاكين وعبوات ناسفة تقدموا نحو باب العمود في القدس القديمة وأثاروا شكوك حرس الحدود فطلبوا هوياتهم".
وأضافت "أظهر اأحدهم هويته والثاني أشهر بندقيته (من طراز كارل جوستاف) وأطلق عيارات نارية أصابت مجندة من حرس الحدود، وطعن الثالث مجندة ثانية، أصيبت المجندتان بجروح بالغة".
لكن المتحدثة أكدت في وقت لاحق وفاة المجندة جراء إصابتها البالغة.
وقام أفراد حرس الحدود الآخرون "بالرد سريعًا فأطلقوا النار وأردوهم قتلى".
وأضافت "عثر خلال التفتيش بحوزة الفلسطينيين على بنادق وسكاكين وعبوات ناسفة تم تفكيكها وإبعادها عن المكان على يد خبراء المتفجرات".
وأوضحت أن "الأسلحة ومجمل الوسائل القتالية التي تم ضبطها تشير إلى عملية هجومية مزدوجة تم إحباطها على يد قوات الشرطة".
نقلت المجندتان إلى مستشفى هداسا.
وقالت المتحدثة "إن الشبان الفلسطينيين الثلاثة من قباطية قضاء جنين" شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأظهرت الصور أحد الشبان القتلى شبه عار بعد أن جرد من ملابسه والدم يغطي وجهة وأحد رجال الأمن الإسرائيلي يدوس بقدمه على ساعده.
ويقوم رجال الأمن بتجريد المهاجمين الفلسطينيين من ملابسهم بعد مقتلهم خشية أن يكونوا بحوزتهم أحزمة ناسفة.
وتبين من هوياتهم أن اثنين يبلغان من العمر 19 عامًا، والثالث 21 عاما.
وأغلقت الشرطة مداخل البلدة القديمة وانتشرت قوات من الوحدات الخاصة وحرس الحدود والشرطة والمخابرات والخيالة وأطلقت الشرطة قنابل الصوت على المارة في شارع نابلس.
وقال (وائل خضر 37 عاما)الذي يملك متجرًا للهواتف المحمولة عند مدخل باب العمود لوكالة "فرانس برس": "سمعت ما بين 70 و 80 طلقة سألت المارة وقالوا اإن ثلاثة أشخاص قتلوا".
اما سعيد الشلودي (41 عاما) الذي كان ينتظر مع زوجته حتى تفتح الشرطة الطريق فقال "أحضرت زوجتي من المستشفى، حاولت أن أشرح للشرطة لكنهم رفضوا إدخالي".
ووقع الهجوم في ساعة تزدحم فيها حركة السير مع خروج تلاميذ المدارس.
وقام عاملون من بلدية القدس بتنظيف المنطقة من الدماء.
وبعد الهجوم بدت مدينة القدس خالية.
وأثنى وزير الأمن الإسرائيلي جلعاد أردان في بيان على "اليقظة والكفاءة المهنية لقوات الشرطة التي منعت هجومًا على نطاق واسع جدا ودعا" إلى "اليقظة والحذر".
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل
- احد مداخل
- اطلاق نار
- اعمال عنف
- البلدة القديمة
- الشرطة الاسرائيلية
- الضفة الغربية المحتلة
- القدس الشرقية المحتلة
- أراضي
- إسرائيل