محمد رمضان: النقد أفادنى.. و«جواب اعتقال» يستغل وظيفة السينما لمواجهة الإرهاب.. و«أنا مش بتاع أكشن»

محمد رمضان: النقد أفادنى.. و«جواب اعتقال» يستغل وظيفة السينما لمواجهة الإرهاب.. و«أنا مش بتاع أكشن»
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
موجات من الانتقادات وسلسلة طويلة من الاتهامات لحقت باسمه لفترة طويلة، بعد أن استطاع اقتناص الفرص المتتالية ليثبت قدراته التمثيلية، معتمداً على مجموعة من الأفلام التجارية، وهو ما جعل الفنان محمد رمضان يحاول التخلص من الاتهامات بتصدير البلطجة فى أفلامه واستغلال نجوميته، بالمشاركة فى حملة لمكافحة الإدمان. ويعلن محمد رمضان عما أطلق عليه مرحلة جديدة فى حياته الفنية من خلال مجموعة من الاختيارات الفنية المختلفة عما قدمه من قبل، ليحضّر فى الوقت الحالى مشروع مسلسل «الأسطورة»، لعرضه فى سباق الدراما الرمضانية، بالإضافة إلى فيلم «جواب اعتقال»، ويحمل العملين توقيع المخرج محمد سامى، وفى حواره لـ«الوطن»، يكشف رمضان الكثير من تفاصيل أعماله المقبلة.
■ ما أسباب اختيارك لفيلم «جواب اعتقال»؟
- بعد النجاح الذى حققه فيلم «شد أجزاء» تخضع اختياراتى للتدقيق الشديد، لتكون الخطوة المقبلة على مستوى نجاح السابقة، وقرأت مجموعة كبيرة من المعالجات وملخصات الأفلام لاختيار العمل الذى يناسب المرحلة المقبلة، وفى جلسة جمعتنى بالمخرج محمد سامى وجدت لديه أوراقاً تحمل اسم فيلم، فطلبت منه الاطلاع عليها، وبالفعل أعجبنى الموضوع، ليقول لى بعد ذلك إن الفيلم من تأليفه، وما شدنى للفيلم هى الكتابة المختلفة التى تناولت قضية بحجم قضية الإرهاب، وكونه مخرجاً يكتب سيناريو يجعله يستطيع أن يقدم الصورة بشكل مختلف، ويركز على التفاصيل الخاصة بالأحداث والشخصيات.
■ وهل تعتبر تقديم عمل يتناول قضية الإرهاب مناسباً فى الوقت الحالى؟
- موضوع الفيلم مناسب جداً للوقت الحالى الذى نعانى فيه من تزايد حدة الإرهاب، ليس فقط فى مصر والوطن العربى، بل على مستوى العالم بأكمله، وهو ما يعبر عن دور السينما، بمحاولة التأريخ للظواهر السياسية، والأحداث المجتمعية التى تمر بها مصر، مثل فيلم «بورسعيد» الذى تزامن تصويره وعرضه مع انتهاء العدوان الثلاثى على مصر، كما قدمت من خلال فيلم «عبده موتة»، ظاهرة البلطجة التى تُعد أبرز الظواهر التى عانى منها المجتمع خلال عام 2012.
■ هل تخوفت من مشاركة دينا الشربينى فى العمل بسبب مشكلتها مع النقابة؟
- دينا الشربينى فنانة موهوبة وقوية، وتمتلك مجموعة من الأدوات التمثيلية الجيدة التى تمكنها من تقديم الشخصية بشكل مميز، كما أنها تقدم من خلال الفيلم دوراً سيكون مفاجأة، وبمثابة جواز مرور لها لصفوف الجماهير، خاصة أنها تستحق كل خير، سواء على المستوى الإنسانى أو الفنى.
■ وهل تتدخل فى اختيار الممثلين المشاركين فى أعمالك؟
- رأيى فى اختيار أبطال الأعمال التى أقدمها استشارى بدرجة كبيرة، فلا أتدخل فى اختيار الأبطال، ولا أفرض مشاركة أى أحد فى العمل، فالمخرج هو الشخص الوحيد الذى يستطيع اختيار الأبطال، وهو الوحيد الذى يملك سلطة رفض أو قبول المشاركين فى العمل، وفقاً لأصول المهنة.
■ ما الخطة الزمنية للانتهاء من تصوير الفيلم وطرحه؟
- انتهينا من تصوير ما يقرب من 20% من الفيلم، وتوقف التصوير فى الأسبوع الأول من شهر يناير لبدء تصوير مسلسل «الأسطورة»، للحاق بسباق الدراما الرمضانية، على أن نعود للعمل على الفيلم بعد الانتهاء من المسلسل، فنحن لم نحدد وقتاً معيناً لعرض الفيلم، وهو ما سيتم تحديده بعد الانتهاء من التصوير، ووضع الخطة الرئيسية له.
■ كيف جاء تعاملك مع المؤلف محمد عبدالمعطى فى «الأسطورة» مع اعتباره التجربة الأولى له فى التليفزيون؟
- لا أنبهر بالأسماء الكبيرة، والمضمون هو العامل الأساسى بالنسبة لى، ومن الممكن أن يكون هناك كاتب مشهور يعرض علىّ مشروعاً درامياً، ولكنه خال من عوامل النجاح، وعلى الجانب الآخر، أعتبر المؤلف محمد عبدالمعطى كاتباً موهوباً، و«الأسطورة» سيكون بداية لنجومية هذا المؤلف فى عالم الدراما.
■ ما سر التعاون بينك وبين المخرج محمد سامى فى الفيلم والمسلسل؟
- أحاول استغلال موهبة محمد سامى الإخراجية، فبجانب أنه كتب فيلماً على مستوى عال، فأنا أيضاً سعيد باجتهاده ورؤيته للفيلم بشكل كبير، كما أنه يمتلك رؤية إخراجية تميزه بين أبناء جيله، ويرى من خلالها تفاصيل الممثل، والشخصية المكتوبة، ومدى تقاربهما، ويخوض مع الأبطال مناقشات وجلسات عمل للوقوف على الخطوط الرئيسية المكونة لتلك الشخصية، فهو يضيف لجميع عناصر العمل، ويدخل إلى مناطق جديدة فى أدائهم، وأدواتهم التمثيلية، ليطورها بحرفية شديدة.
■ وهل تشهد الفترة الحالية دخول مرحلة جديدة فى حياتك الفنية؟
- هناك مرحلة جديدة بالفعل بدأت مع فيلمى «واحد صعيدى»، و«شد أجزاء»، ومسلسل «ابن حلال»، وأحاول أن أُثرى هذه المرحلة فى الوقت الحالى بمجموعة من الأعمال المختلفة، خاصة أننى مؤمن بمقولة «يفوز باللذات كل مغامر»، وشخصية «عمر العطار» فى فيلم «شد أجزاء» كانت بمثابة مغامرة، وهو ما شجعنى على خوضها، فأنا لدىّ مبادئ أتحمس لها، وأصر على تقديمها تحت أى ظرف.
■ وهل تدفعك هذه المرحلة للتنصل من أفلام قدمتها فى مرحلة سابقة؟
- لم أندم على أى عمل قدمته على مدى مشوارى فى عالم الفن، بداية من دور المجند الذى قدمته فى فيلم «رامى الاعتصامى»، مروراً بفيلم «إحكى يا شهرزاد»، أو دورى فى فيلم «ساعة ونصف»، وغيرها من الأعمال، بالإضافة إلى فيلمى «الألمانى»، و«عبده موتة»، وحديثى عن الابتعاد عن تقديم تلك النوعية من الأفلام جاء من خلال رغبتى فى تعدى تلك المرحلة الفنية، وعدم حصر نفسى فى شكل أو دور معين، خاصة أن كل مرحلة لها حساباتها وأسلوب التفكير والاختيارات الخاصة بها.
■ وهل النقد يتدخل فى المعايير التى تعتمد عليها لاختيار أعمالك الجديدة؟
- أهم شىء أن يكون العمل مناسباً لشريحة عمرية واجتماعية واسعة، واستهداف أكبر قدر ممكن من المشاهدين، فأرفض فى الوقت الحالى أن أقدم عملاً لفئة بعينها، متجاهلاً الفئات الأخرى، وحريص على أن يناسب العمل كل الأعمار، وأن يضيف لتاريخى الفنى كممثل يمتلك قدرات متجددة يسعى لتقديمها، والنقد الإيجابى ساهم بشكل كبير فى اختياراتى، فعندما كتب البعض عن مشاكل فى سيناريو قدمته جعلنى ذلك أدقق فى اختيار السيناريو، وبدلاً من الاختيار من بين 10 سيناريوهات أصبحت أختار من بين 60 سيناريو، وأبحث عن اكتمال عناصر العمل الفنى الذى أقدمه، أما بالنسبة للنقد السلبى فلا أعيره اهتماماً، وأتعامل مع أصحاب النقد الجاد باعتبارهم شيئاً أساسياً لمسيرتى الفنية، مع اعتبارهم حافزاً كبيراً بالنسبة للنجاح.
■ وهل كونك «نجم شباك» يجعلك ترفض البطولات الجماعية؟
- لا أواجه مشكلة مع البطولات الجماعية، ولدىّ استعداد لتقديم ذلك إذا كان العمل سيضيف بالنسبة لى.
■ يرى البعض أن هناك تشابهاً فى أداء أدوارك رغم اختلاف المضمون والمعالجة السينمائية.
- هذا كلام غير منطقى، فلا يوجد تشابه بين أعمالى، ويُعتبر فيلم «واحد صعيدى» فيلماً كوميدياً، أنا ضد التصنيف، والتنوع بين الأعمال مطلوب، ومستعد لتقديم أى نوع، طالما جودة النص تسمح بذلك، سواء كان اجتماعياً أو رومانسياً، وسعيد لأنه لم يتم تصنيفى كنجم أكشن، وهى الحرب التى أخوضها فى الوقت الحالى، رافضاً أن يتم وضعى فى خانة محددة لدى الجمهور.
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة
- ابن حلال
- الأسبوع الأول
- الخطوط الرئيسية
- الدراما الرمضانية
- العدوان الثلاثى
- الفنان محمد رمضان
- المخرج محمد سامى
- المرحلة المقبلة
- الوطن العربى
- تزايد حدة