الإنتاج النفطي في روسيا يبلغ أعلى مستوياته قبل محادثات ممكنة مع "أوبك"

الإنتاج النفطي في روسيا يبلغ أعلى مستوياته قبل محادثات ممكنة مع "أوبك"
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
بلغ إنتاج النفط في روسيا التي بدأت محادثات مع فنزويلا حول إمكان خفض الإنتاج بالتنسيق مع كارتل البلدان المصدرة، مستوى قياسيا جديدا في يناير، كما أفادت إحصاءات نشرت اليوم.
وضخت الشركات النفطية الروسية الشهر الماضي 46 مليون طن من النفط والمكثفات النفطية، وبلغ متوسط إنتاجها 18.88 مليون برميل يوميا، كما أوضحت أرقام الوكالة العامة المسؤولة عن القطاع، في بيان نشرته وكالات الأنباء الروسية.
وهذا يشكل ارتفاعا بلغ 1.5% بالمقارنة مع يناير 2015، ورقما قياسيا منذ انهيار الاتحاد السوفياتي.
ودأبت روسيا على زيادة إنتاجها من الذهب الأسود في الأشهر الأخيرة، مشاركة بذلك في المعركة الشرسة بين البلدان المنتجة للحفاظ على حصصها في السوق، فيما تراجعت الأسعار إلى أدنى مستوياتها خلال 12 عاما.
ويؤثر انهيار الأسعار كثيرا على الاقتصاد الروسي الذي يواجه انكماشا، لأن المحروقات تشكل جزءا كثيفا من النشاط وحوالي نصف عائدات الموازنة.
وتحدث وزير الطاقة ألكسندر نوفاك، الأسبوع الماضي، عن إمكان عقد اجتماع بين روسيا ومنظمة البلدان المصدرة للنفط، وهي ليست عضوا فيها، من أجل مناقشة خفض محتمل منسق للإنتاج.
وكرر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في تصريح نشرته وكالتا أنباء "ريا نوفوستي" و"انترفاكس" خلال زيارة إلى أبوظبي، القول "إذا كان ثمة مصلحة مشتركة لعقد لقاء بين أوبك والبلدان غير الأعضاء في هذه المنظمة، سنكون على أهبة الاستعداد للتوصل إلى هذا التوافق".
وعلى رغم شكوك الخبراء، استقبل وزير الطاقة أمس نظيره الفنزويلي أيلوغيو دل بينو، الذي تنتمي بلاده إلى أوبك، والذي سيتوجه إلى قطر وإيران والسعودية، الأعضاء أيضا في المنظمة.
وجاء في بيان لوزارة الطاقة الروسية، أن الوزيرين ناقشا "إمكانية إجراء مشاورات مع البلدان المنتجة الأعضاء في أوبك، سواء كانت أعضاء فيها أم لا"، وأن نوفاك "أكد استعداده للمشاركة في هذه المحادثات".
والتقى الوزير الفنزويلي الثلاثاء، أيجور ستشين رئيس مجلس إدارة شركة روسنفط الروسية الواسع النفوذ والمقرب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأوضحت الشركة أنهما لم يتطرقا إلى مشاريع روسنفط في فنزويلا فقط، بل ناقشا أيضا "إمكانية التعاون من أجل تطبيع الوضع في السوق العالمية".
ورأى الرئيس الفنزويلي نيكولا مادورو، السبت، أن التوصل إلى اتفاق بات "قريبا" بين أوبك والبلدان غير الأعضاء في المنظمة، من أجل تثبيت الأسعار.
وردا على سؤال عن هذه المحادثات، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم، أن موسكو ستواصل اتصالاتها مع البلدان المنتجة، لأن "موضوع استقرار السوق مسألة بالغة الأهمية للاقتصاد الروسي".
لكن نائب رئيس الوزراء الروسي أركادي دفوركوفيتش قال الجمعة إن الشركات النفطية وليس الدولة هي التي تقرر بشأن خفض محتمل لإنتاج النفط في روسيا.
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء
- الاقتصاد الروسي
- الذهب الاسود
- الرئيس الروسي
- الرئيس الفنزويلي
- السوق العالمية
- الكسندر نوفاك
- انتاج النفط
- انهيار الاسعار
- تثبيت الاسعار
- رئيس الوزراء