موفد صيني في كوريا الشمالية وسط مساع لفرض عقوبات

وصل كبير الموفدين الصينيين في الملف النووي لكوريا الشمالية، إلى بيونج يانج، اليوم، وسط جهود دولية بقيادة الولايات المتحدة لفرض عقوبات على الشمال بسبب تجاربه النووية مؤخرا.

وأكدت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، وصول وو داوي في خبر مقتضب لم يتضمن أي تفاصيل عن برنامج رحلته.

وهذه أول زيارة يعلن عنها لدبلوماسي صيني إلى الشمال منذ التجربة النووية في 6 يناير، والتي بحسب بيونج يانج، كانت تفجيرا ناجحا لقنبلة هيدروجينية.

وحث وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، خلال محادثات في بكين الأسبوع الماضي، مع نظيره وانج يي، الصين على بذل المزيد من الجهود.

ورغم اتفاق الجانبين على "تسريع الجهود" لتسوية الخلافات بشأن قرار جديد، أقر كيري بأنهما لم يتفقا "بدقة على معاييره".

من ناحيتها تريد الصين استئناف محادثات سداسية متوقفة بشأن كوريا الشمالية، تشمل الكوريتين، والصين، والولايات المتحدة، وروسيا، واليابان.

تأتي زيارة وو داوي إلى بيونج يانج وسط تكهنات كبيرة، قائمة على صور الأقمار الاصطناعية، أن الشمال يعد لإطلاق صاروخ بعيد المدى في انتهاك آخر لقرارات الأمم المتحدة.

وكانت كوريا الشمالية، نجحت في وضع قمر اصطناعي في مداره بعد أن اطلقته على متن الصاروخ أونها-3 في ديسمبر 2012.

• اطلاق صاروخ
• الامم المتحدة
• العقوبات الدولية
• المجتمع الدولي
• الملف النووي
• الولايات المتحدة
• اول زيارة
• تشديد العقوبات
• جهود دولية
• جون كيري
• اطلاق صاروخ
• الامم المتحدة
• العقوبات الدولية
• المجتمع الدولي
• الملف النووي
• الولايات المتحدة
• اول زيارة
• تشديد العقوبات
• جهود دولية
• جون كيري
• اطلاق صاروخ
• الامم المتحدة
• العقوبات الدولية
• المجتمع الدولي
• الملف النووي
• الولايات المتحدة
• اول زيارة
• تشديد العقوبات
• جهود دولية
• جون كيري
• اطلاق صاروخ
• الامم المتحدة
• العقوبات الدولية
• المجتمع الدولي
• الملف النووي
• الولايات المتحدة
• اول زيارة
• تشديد العقوبات
• جهود دولية
• جون كيري