قتيل في تظاهرة احتجاجا على خصخصة شركة الطيران الحكومية في باكستان

قتيل في تظاهرة احتجاجا على خصخصة شركة الطيران الحكومية في باكستان
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
قُتِل موظف يعمل في شركة الطيران الباكستانية الحكومية (بيا) بالرصاص اليوم الثلاثاء، وجرح متظاهرون آخرون في صدامات في مطار كراتشي بين الشرطة ومحتجين يعترضون على خصخصة الشركة، كما أعلنت مصادر طبية.
واستخدمت الشرطة، الغازات المسيلة للدموع وخراطيم المياه من أجل تفريق موظفي شركة الخطوط الدوية الدولية الباكستانية (باكستان إنترناشيونال إيرلاينز - بيا) الذين أغلقوا المدخل الرئيسي لمطار جناح الدولي في أكبر مدينة في باكستان. وسُمِع إطلاق النار وجرح عدد من المتظاهرين بالرصاص.
وقال ناطق باسم مستشفى آغا خان في كراتشي، إنّ متظاهرًا توفي متأثرًا بجروح أصيب بها بالرصاص. وأكد أحد زملائه وأصدقائه النبأ.
وصرح سيمي جمالي رئيس قسم الطوارئ في أكبر مستشفى في المدينة، بأنّ 4 جرحى دخلوا إلى المستشفى بينهم اثنان مصابان بالرصاص. وكانت أكبر نقابة في الشركة أعلنت أمس الاثنين، أنها ستوقف كل رحلات الشركة بعد أسابيع من تعبئة ضد مشروع الحكومة التخلي عن شركة الطيران.
لكن الحكومة حشدت قوات كبيرة من الشرطة والقوات الخاصة التابعة لوزارة الداخلية، إلى جانب قوات الأمن المنتشرة في المطار أصلًا، من أجل منع شل الرحلات. كما هددت السلطات بتسريح الذين يعرقلون رحلات الطيران.
وتنوي باكستان خصخصة شركتها الوطنية بحلول يوليو بعد سنوات من الخسائر والإدارة السيئة التي أضرت بسمعتها. وكانت "بيا" واحدة من أكبر شركات الطيران العالمية حتى سبعينات القرن الماضي إلا أنّها تعاني اليوم من إلغاء رحلات وتأخير فيها.
وتورطت الشركة في عدد من القضايا على مر السنين من بينها سجن أحد طياريها في بريطانيا في 2013 بسبب السُكْر. كما واجهت مشكلات في الحصول على شهادات سلامة الطيران في الاتحاد الأوروبي لرحلات الشحن.
من جهة أخرى، عرفت الشركة بتوزيع عشرات الآلاف من بطاقات السفر مجانًا ما ساهم في زيادة خسائرها.
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران
- اطلاق النار
- الاتحاد الاوروبي
- القوات الخاصة
- رحلات الطيران
- سبعينات القرن
- سلامة الطيران
- شركات الطيران العالمية
- شركة الطيران