مراهنات على «مصارعة كلاب» فى شوارع الإسكندرية

مراهنات على «مصارعة كلاب» فى شوارع الإسكندرية
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
التقى وفد من الهيئة العليا للمفاوضات المنبثقة عن المعارضة السورية، أمس، فى إطار غير رسمى، مُوفَد الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دى ميستورا فى «جنيف»، لبحث ضمانات من الأمم المتحدة فى إطار إجراء المفاوضات مع وفد النظام السورى، لإنهاء الصراع الدائر منذ نحو 5 سنوات. وقال منذر ماخوس، الناطق باسم الهيئة العليا للمفاوضات، لوكالة «فرانس برس»: «لم نحصل على ضمانات حول المطالب الإنسانية، ولم نعُد نصدق الوعود»، وذلك بعد تهديد الهيئة بأنها ستنسحب إذا واصل النظام ارتكاب «الجرائم». وقال الدكتور خالد الناصر، أمين عامّ التيار الشعبى السورى المعارض، لـ«الوطن»، إنه «رغم وصول وفد المعارضة السورية إلى جينف فإن ذلك لا يعنى مشاركتهم فى المفاوضات إلا بعد تنفيذ الشروط المطلوبة فى هذا الصدد، وهى ما تضمنه قرار مجلس الأمن الدولى رقم 2254 الذى ينص على وقف القصف الجوى ورفع الحصار وإدخال المساعدات». وقال القيادى بحزب «البعث» الحاكم فى سوريا مهدى دخل الله، إن «المعارضة مهتمة بإحداث تعديل فى النظام السورى أكثر من اهتمامها بأولوية محاربة الإرهاب». واتهم وفد النظام السورى بـ«جنيف 2» المعارضة السورية بأنها «غير جدية»، مؤكدين أن دمشق تحرص على الحد من سفك الدماء فى البلاد. وقتل 45 شخصاً وأصيب 110 آخرون على الأقل بجروح نتيجة 3 تفجيرات، 2 منها انتحاريان، استهدفت أمس منطقة السيدة زينب جنوبى دمشق. وتبنى تنظيم «داعش» الإرهابى التفجيرين الانتحاريين.
{long_qoute_1}
بغرض التسلية، انتشر نوع جديد من المراهنات الدموية بشوارع الإسكندرية، لكنها تخفى وجهاً آخر لعمليات النصب، حيث يعقد بعض الأشخاص مصارعة تجرى بين «كلبين» أو أكثر فى مشهد دموى مقابل أن يدفع المشاهدون مبالغ نظير المتابعة والمراهنة على الكلب الفائز. القصة تبدأ بعد إقناع المتابعين بإمكانية الحصول على مكسب إذا انحاز لهم الحظ، وتمكنوا من توقع نتيجة انتهاء المشاجرة التى تجرى بين الكلبين.
وعادةً ما يتخذ المراهنون المناطق الشعبية مركزاً لعملياتهم تلك، ويتعمدون الانتظار برفقة الكلاب أمام المقاهى أو المدارس أثناء خروج الطلاب، ثم يعلنون عن بدء المبارزة بين الكلبين، داعين الحضور إلى دفع أموال كرهان ومتابعة المباراة، على أن يحصل الفائز على ضعف ما دفع، ويجذب المراهنون المواطنين بمشهد تمثيلى بين الكلبين، تم تدريبهما بعناية فائقة عليه، ليظهر أمام الحضور أن أحد الكلبين هو الأقوى والأمهر، والأكثر حظاً فى الفوز بالمباراة. يعقب المشهد التمثيلى، قيام فردين مدسوسين بين الحضور، من جانب منظمى المبارزة، بدفع مبالغ مالية تتراوح بين 50 و100 جنيه كرهان، وذلك بغرض تشجيع المشاهدين على المشاركة. وبعد جمع مبالغ مالية كبيرة تصل إلى آلاف الجنيهات، يقوم أصحاب الكلاب بتوجيهها بحيث يفوز الكلب صاحب المراهنات الأقل، ليفقد غالبية المشاركين أموالهم، مقابل فوز عدد قليل من المشاركين.
وقال أحمد عابد، أحد منظمى المراهنات، إنهم يقومون بها بغرض تسلية الأهالى، معتبراً أنه لا يقوم بنشاط خارج عن القانون، خاصة أنه لا يجبر أحداً على دفع أى مبالغ مالية، على حد قوله، لكن رؤوف شديد، صاحب أحد المقاهى بمنطقة المطار، قال إنه حاول منعهم من تنظيم تلك المبارزات والمراهنات، واعتبر أنهم مجموعة بلطجية نصابين يستقوون بالسلاح والكلاب.
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص
- أمين عام
- إنهاء الصراع
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التيار الشعبى
- السيدة زينب
- القصف الجوى
- المعارضة السورية
- المناطق الشعبية
- أشخاص