المعارضة السورية في الرياض: لن نكون في جنيف غدا

المعارضة السورية في الرياض: لن نكون في جنيف غدا
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
أعلنت الهيئة العليا للمفاوضات في المعارضة السورية، أمس الخميس، أنها لن تذهب إلى جنيف غدا، الموعد المحدد لبدء المفاوضات برعاية الأمم المتحدة والهادفة إلى إيجاد حل للأزمة السورية المستمرة منذ 5 سنوات.
وقال المتحدث باسم الهيئة منذر ماخوس لوكالة "فرانس برس" "نعم، اجتماعات جنيف ستبدأ الجمعة، ولن نكون هناك باعتبار أننا لم نتخذ قرارا بعد في ما يتعلق بالمشاركة"، مضيفا: "سنواصل اجتماعاتنا غدا في الرياض".
وكانت متحدثة باسم المبعوث الخاص إلى الأمم المتحدة في جنيف أكدت مساء الخميس أن لا إرجاء للمفاوضات المقررة غدا في مقر الأمم المتحدة في جنيف.
وأعلنت الهيئة العليا للمفاوضات التي تعقد اجتماعات متواصلة في أحد فنادق الرياض منذ 3 أيام أنها لا تزال تنتظر ردا من الأمم المتحدة على مطالب إنسانية تقدمت بها.
وقال المتحدث باسم الهيئة سالم مسلط، في بيان الخميس إن مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ستافان دي مستورا بعث رسالة جوابية إلى المجتمعين أكد فيها "أن الفقرتين 12 و13 اللتين طالبنا بتنفيذهما، حق مشروع وتعبران عن تطلعات الشعب السوري وهما غير قابلتين للتفاوض".
وأضاف أن الهيئة بعثت برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون: "تطالب أعضاء مجلس الأمن وخاصة الدول الخمس الدائمة العضوية بالقيام بمسؤولياتهم والتزامهم بتطبيق القرار 2254، وننتظر الرد منه".
وتشير الهيئة إلى القرار 2254 الصادر في ديسمبر 2015 عن مجلس الأمن والذي نص على خطة سلام للأزمة السورية تتضمن إجراء مفاوضات. وتنص الفقرتان 12 و13 على إيصال المساعدات إلى المناطق المحاصرة في سوريا ووقف القصف ضد المدنيين.
وأوضح مصدر في المعارضة السورية لوكالة "فرانس برس" أن الجواب المطلوب من بان كي مون، يتعلق بـ"إجراءات فعلية لتنفيذ" الفقرتين 12 و13 من قرار مجلس الأمن.
وأضاف "الهيئة تنظر بإيجابية إلى المفاوضات ولا تضع شروطا"، مشيرا إلى أن النظام هو من يحاول تحويل المفاوضات إلى كلام عن الملف الإنساني الذي يفترض أن يكون أمرا محسوما في القرارات الدولية.
وتابع "النظام هو من يحاصر المدن ويقصف المدنيين، وفي الوقت نفسه يحاول أن يساوم على الملف الإنساني على طاولة المفاوضات".
وقال: "النقاش في ملف إنساني على طاولة سياسية أمر غير أخلاقي وغير قانوني".
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- القرارات الدولية
- المبعوث الخاص
- المعارضة السورية
- الهيئة العليا
- بان كي مون
- تطلعات الشعب
- خطة سلام
- ابل