مدير شركة سعودية يأمل تسوية ديونها التي تبلغ 6 مليارات دولار

مدير شركة سعودية يأمل تسوية ديونها التي تبلغ 6 مليارات دولار
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
تأمل شركة سعودية مدينة بـ 6 مليارات دولار منذ أزمة ألمت بها في عام 2009 أن تتوصل في وقت قريب إلى اتفاق مؤقت مع دائنيها وتقدمه للمسؤولين في المملكة بحلول يوليو، وفقا لما ذكره رئيس مجلس إدارتها اليوم.
ويعني حجم التداعيات بعد تعثر شركة أحمد حماد القصيبي وإخوانه عن سداد ديونها واقتران ذلك بقواعد الإفلاس الغامضة في السعودية، أن سنوات مرت دون أي حل للنزاع المالي.
وقال رئيس مجلس الإدارة سايمون تشارلتون إنه الآن بعد تحرك السعودية لإصلاح قوانين الإفلاس واهتمام المملكة بتعزيز ثقة المستثمرين قبل طرح عام محتمل للاكتتاب في شركة النفط المملوكة للدولة، ربما يكون هذا هو الوقت المناسب لتسوية ديون الشركة.
وقال تشارلون لـ"أسوشيتد برس" على هامش اجتماع مع الدائنين في دبي "إنه مجال لم يجرب ولم يختبر من قبل، ولكننا نأمل أن نكون قادرين على تحقيق تسوية ناجحة تكون متكافئة وعادلة لكل المطالبين".
وكانت الشركة قامت بالاقتراض من نحو 110 بنك ومؤسسة دولية ولم تسدد ديونها، ومع ضغوط الأسواق المالية أثناء الكساد الكبير، بدأت الشركة في عدم سداد تلك القروض، وزادت عملية عدم السداد حتى أصبحت واحدة من أكبر عمليات التعثر في تاريخ الشرق الأوسط.
وردت عائلة القصيبي مؤسسة الشركة بأن معن الصانع، الذي تزوج من الأسرة وعمل في الشركة أصدر سلسلة من القروض غير القانونية.
ودأب "الصانع" الذي وصفته مجلة "فوربز" ذات يوم بأنه ملياردير، وكان في السابق يحتفظ بحصة طيبة من أسهم بنك "اتش أس بي سي"، على نفي هذه المزاعم.، وتبع ذلك سلسلة من الدعاوى ضد الصانع وشركاته في أنحاء العالم.
وتعمل شركة القصيبي للتوصل إلى طريقة للحصول على اتفاق من دائنيها على طريقة تسوية الديون العالقة.
وقال تشارلتون إنه في ظل الاتفاق الحالي ستضمن الشركة سداد الديون "من 25 إلى 30 سنت" على الدولار استنادا إلى أصولها.
واستنادا إلى ديون الشركة العالقة يمكن أن يصل المبلغ إلى 1.8 مليار دولار. وقال إن الشركة تأمل أن تؤدي الدعاوى التي ترفعها إذا ما نجحت إلى زيادة المبلغ إلى "40 إلى 60 سنت على الدولار".
وإذا ما وافقت أغلبية من الدائنين، قال تشارلتون إنه يأمل أن تقدم الشركة الخطة للمحكمة السعودية قبل بداية رمضان في يوليو غير أنه أكد اليوم أن الدائنين لم يتفقوا بعد رسميا على العرض، على الرغم من ترحيب كثيرين منهم بالفكرة.
ويأتي عرض التسوية مع ضغوط على الميزانية السعودية بسبب أسعار النفط. وتفكر السعودية في طرح شركة الزيت العربية أكثر شركة لإنتاج النفط في العالم في اكتتاب عام للجمهور.
وسوف ترسل تسوية شركة القبيصي "برسالة طيبة إلى الأسواق الدولية والمستثمرين الدوليين" وفقا لما ذكره تشارلتون الذي أضاف "أعتقد أن ذلك سيعطي الناس قدرا من الراحة بأن يفكروا، أن هناك نظاما وعملية تعد متكافئة وعادلة".
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل
- اسعار النفط
- الاسواق المالية
- الشرق الاوسط.
- الميزانية السعودية
- اليوم الخميس
- انتاج النفط
- ثقة المستثمرين
- ذات يوم
- ألم
- أمل