التحالف الدولي يبحث في باريس تكثيف حملته ضد "داعش" الإرهابي

التحالف الدولي يبحث في باريس تكثيف حملته ضد "داعش" الإرهابي
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
يراجع التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، خلال اجتماعه في باريس، استراتيجيته بهدف تكثيف حملته ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي يتراجع في سوريا والعراق، لكنه يتقدم في ليبيا، من خلال حشد إمكانات عسكرية إضافية، ومشاركة عدد أكبر من الدول.
والتقى وزراء دفاع الدول السبع الأكثر التزاما، في الحملة العسكرية الجوية في العراق وسوريا، وفي تدريب القوات العراقية، وهم :"الولايات المتحدة، فرنسا، أستراليا، بريطانيا، ألمانيا، إيطاليا، وهولندا"، في مقر وزارة الدفاع الفرنسية.
أما روسيا التي تتدخل عسكريا في سوريا، إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد، فهي غائبة عن الاجتماع، لكنها ستكون حاضرة في صلب المحادثات، لا سيما وأن الغربيين يعتبرون أنها لا تضرب بشكل كاف تنظيم "داعش" الإرهابي، بل توجه أكثر ضرباتها للفصائل المعارضة، التي يمكن أن تشارك في تسوية سياسية للأزمة.
وقال وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون، قبل اللقاء: "عمليات القصف الروسية تزعجنا أكثر فأكثر، قتل مئات المدنيين خلال الغارات مع قنابل غير موجهة على جماعات معارضة تقاتل الأسد".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء في بيان منه اليوم، إن 1015 مدنيا قتلوا في الغارات التي نفذتها الطائرات الروسية على مناطق مختلفة في سوريا منذ بدء تدخلها العسكري، مضيفا أن الغارات قتلت أيضا 893 عنصرا من تنظيم "داعش" الإرهابي، و1141 من الفصائل المقاتلة المعارضة للنظام السوري وجبهة النصرة.
وتبقى رغبة فرنسا في إقامة "تحالف كبير وموحد" ضد "داعش" الإرهابي حبرا على ورق، حتى رغم أن باريس وموسكو أعادتا الحوار العسكري بينهما.
وتبدو المحادثات المقرر عقدها في 25 يناير في جنيف، بغية البحث عن حل سياسي للأزمة السورية، صعبة، بسبب خلافات حول تشكيلة وفد المعارضة، ويتحادث وزيرا الخارجية الأمريكي والروسي جون كيري وسيرجي لافروف في هذا الشأن، اليوم الأربعاء في زيوريخ بسويسرا.
- تكثيف الحملة العسكرية -
ويتيح اجتماع الدول السبع في باريس، استعراض "حصيلة تحركات التحالف"، ودرس سبل "تكثيف الحملة العسكرية"، بحسب أوساط وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان.
والحملة الجوية التي أطلقت في صيف 2014، بدأت أخيرا تؤتي ثمارها بحسب ما يقول خبراء، مع هزيمة "داعش" الإرهابي في كوباني (عين العرب) بسوريا، إلى إخراجه من مدينة سنجار، ثم مؤخرا الرمادي في العراق.
وشدد فالون، على وجوب استثمار تراجع "داعش" في العراق، وشد الطوق حول رأس الافعى في الرقة، وهي المدينة السورية التي جعلها التنظيم الإرهابي معقله.
ويواصل التنظيم الإرهابي، تجنيد مقاتلين أجانب -بوتيرة تقارب الـ100 أسبوعيا بحسب باريس- وشن السبت الماضي هجوما على مدينة دير الزور، التي ما زالت تحت سيطرة النظام، وأفرج التنظيم عن 270 من أصل 400 مدني، اختطفهم مع بداية الهجوم على دير الزور، بعد أن استجوبهم بشأن علاقتهم المحتملة مع النظام، بحسب مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن.
وتكثفت الضربات الجوية للتحالف منذ اعتداءات باريس في نوفمبر، ولا سيما على مواقع إنتاج النفط الذي يشكل تهريبه أحد أهم مصادر عائدات تنظيم "داعش" الإرهابي.
وشدد وزير الدفاع البريطاني، على وجوب ضرب الأهداف "بقوة أكبر".
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش
- إنتاج النفط
- التحالف الدولي
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- هجمات باريس
- داعش