ملك إسبانيا يبدأ لقاء رؤساء الأحزاب السياسية قبل دعوة أحدهم لتشكيل الحكومة

ملك إسبانيا يبدأ لقاء رؤساء الأحزاب السياسية قبل دعوة أحدهم لتشكيل الحكومة
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
بدأ ملك إسبانيا فيليبي السادس اليوم الاثنين، أسبوعًا من الاجتماعات مع قادة الأحزاب السياسية قبل ترشيح أحدهم في محاولة لتشكيل حكومة إسبانية جديدة بعد انتخابات وطنية لم تكن نتائجها حاسمة الشهر الماضي.
وتقليديًا، يدعو الملك، الفائز بالانتخابات إلى تشكيل الحكومة، لكنه يمكن أن يختار من قادة آخرين إذا كان بإمكانهم تقديم مسار أكثر استقرارًا للبلاد.
ويتعين على زعيم الحزب الذي يتم اختياره الفوز في تصويت على الثقة في البرلمان لتولي منصبه، لكن حتى الآن، يبدو أنه لا يوجد أي من المرشحين قادر على الحصول على الدعم الكافي. وإذا لم يتم حل هذه المشكلة خلال شهرين من أول تصويت، فسيعلن عن إجراء انتخابات جديدة.
بدأ الملك جولة الاجتماعات مع ممثلي الأحزاب الصغيرة، وسينهي الأسبوع بلقاء رئيس الوزراء المنتهية ولايته المحافظ ماريانو راخوي.
كان الحزب الشعبي، الذي يرأسه راخوي، فاز بحوالي 123 مقعدًا لكنه يفتقر إلى الأغلبية في البرلمان المكون من 250 عضوًا. أما حزب الاشتراكيين الذي يقود المعارضة، فقد فاز بـ90 مقعدًا، بعد أن فاز حزب بوديموس اليساري المتطرف وحلفاؤه بـ69 مقعدًا، وبعد فوز الحزب الوسطي سيودادانوس بـ40 مقعدًا. وذهبت الـ28 مقعدًا المتبقية إلى 6 أحزاب صغيرة.
وجدد راخوي دعوته اليوم الاثنين، إلى الأحزاب الأخرى التي تتفق على مبادئ دستورية إسبانية مماثلة لدعم حكومة أقلية يقودها هو بنفسه. لكن الاشتراكيين يرفضون دعم راخوي، بينما قال حزب سيودادانوس إنّه سيمتنع عن التصويت.
وقال راخوي، إنّه ليست لديه خطط للقاء زعيم الحزب الاشتراكي على مدار الأيام المقبلة، ما يعني أنه ربما يكون مستعدًا لخوض انتخابات جديدة على أمل الفوز بمزيد من مقاعد البرلمان.
أما الاشتراكيون ففي الوقت نفسه يعرضون رئاسة تحالفًا أوسع مكون معظمه من الأحزاب غير المحافظة لتولي الحكومة. وسيتطلب ذلك الحصول على دعم حزب بوديموس، وهو ما يبدو بعيدًا.
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس
- الأحزاب السياسية
- الملك فيليب
- انتخابات جديدة
- انتخابات وطنية
- تشكيل الحكومة
- حزب الشعب
- حزب الوسط
- حزب بوديموس