فرنسا تسلم لبنان الدفعة الثانية من التجهيزات العسكرية في الربيع المقبل

فرنسا تسلم لبنان الدفعة الثانية من التجهيزات العسكرية في الربيع المقبل
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
أفاد مصدر مقرب من وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان، اليوم، أن الدفعة الثانية من التجهيزات العسكرية الفرنسية إلى الجيش اللبناني بتمويل سعودي، ستسلم الربيع المقبل، بعد إجراء مناقشة جديدة لعقد التسلح هذا في الرياض.
وأوضح المصدر نفسه أن "التسليم المقبل سيتم في الربيع" موضحا أنه سيتضمن "بشكل أساسي تجهيزات فردية مثل الألبسة وأجهزة الاتصال".
وكانت الدفعة الأولى تمت في إبريل 2015 وتضمنت 48 صاروخا مضادا للدروع من نوع ميلان، أخذت من مخازن الجيش الفرنسي.
وتبلغ قيمة عقد التسلح هذا 2.2 مليار يورو، تم تمويله بالكامل من العربية السعودية والهدف منه تحديث الجيش اللبناني.
وكان من المفترض حسب البرنامج السابق تسليم معدات أخرى خلال العام 2015 تتضمن أجهزة رؤية ليلية وآليات مدرعة وآليات خفيفة وطائرات من دون طيار صغيرة وأجهزة لرصد الألغام، إلا أن برنامج التسليم تعدل.
وشرح المصدر نفسه أن "السلطات السعودية الجديدة أعادت درس كل العقود المهمة وبينها برنامج تسليح الجيش اللبناني" بعد تسلم الملك سلمان السلطة في يناير 2015.
وتابع المصدر "جرت إعادة مناقشة للعقد، وفي نهاية العام 2015 استؤنف تنفيذه بشكل طبيعي، الأمر الذي ترجم عمليا بالتوقيع على عقود مع شركات معنية".
وحسب اللائحة التي قدمت عام 2015 فإن العقد يتضمن 250 آلية عسكرية أو عربة نقل، وسبع مروحيات من نوع كوغار و3 زوارق سريعة وقطع مدفعية حديثة مثل المدفع كايزار وتجهيزات رصد واتصال، على أن تسلم خلال سنوات عدة.
واختتم المصدر الفرنسي نفسه "هناك توافق فرنسي سعودي على أن من مصلحتنا أن يبقى لبنان بمنأى عن الأزمة السورية، والوسيلة المفضلة لتحقيق ذلك هي تعزيز المؤسسات العابرة للطوائف في هذا البلد بدءا من الجيش اللبناني".
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية
- الازمة السورية
- الجيش الفرنسي
- الجيش اللبناني
- الدفعة الثانية
- السلطات السعودية
- الملك سلمان
- تسليح الجيش
- جان ايف لودريان
- آليات
- آلية عسكرية