بالصور| جلسة صلح لإزالة خلاف بين مسلمين وأقباط في المنيا
بالصور| جلسة صلح لإزالة خلاف بين مسلمين وأقباط في المنيا
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
نجح بيت العائلة المصرية في المنيا، بالتنسيق مع أجهزة الأمن ورؤوس العائلات ورجال الدين الإسلامي والمسيحي، ومشايخ الأزهر الشريف، في إنهاء خلافات بين مسلمين وأقباط بقريتين تابعتين لمركز المنيا، وذلك بسبب محاولات تحويل مبني يستغل كحضانة وفصول محو أمية لكنيسه، بقرية سواده، وإقامة شعائر دينية بمنزل مواطن بقرية محجوب.
وعقدت جلسة الصلح الأولى بقرية سوادة، لإزالة خلاف بين المسلمين والأقباط بسبب محاولات تحويل مبنى يستغل كحضانة وفصول لمحو الأميه لكنيسة دون الحصول على التراخيص والموافقات اللازمة من الجهات المختصة، وحضرها كل من الشيخ محمود جمعة أمين بيت العائلة في المنيا، والقس أفريم عدلي الأمين المساعد، وعادل مصيحلي مقرر بيت العائلة، والدكتور منصور عبدالمجيد، والدكتور وجيه حسين، عضوا بيت العائلة.
وقال الشيخ محمود جمعة أمين بيت العائلة في المنيا، أن الصلح تم في أجواء من الحب والوئام والتفاهم من الجانبين، مشيرًا إلى أن حرص الطرفين الشديد على تقريب وجهات النظر لإنهاء الخلاف جسد واقعيا أن شعب مصر نسيج واحد، ولا فرق بين مسلم ومسيحي، حيث تم الإتفاق علي وقف أعمال بناء الكنيسة، موضحا قيام بعض الأشخاص بتشوين مواد بناء أمام مبني يستغل كحضانة أطفال، ثم تلاحظ تغير معالم المبني، محاولين الشروع في إنشاء كنيسة، ما أثار حفيظة المسلمين.
وتم الإتفاق، خلال جلسة الصلح، على وقف محاولات البناء وآداء الصلوات في كنيسة أخرى بالقرية، ووافق الطرفين علي ذلك وعادت المياه ألي مجريها.وعقدت جلسة الصلح الثانية، بقرية محجوب، بحضور الشيخ عبد العزيز رضوان، وجمال عبدالحميد من مشايخ الأزهر، وعمر لطفي عضو بيت العائلة، وأنور إبراهيم عمدة قرية الزاوية، والقس كمال رشدي مندوبا عن الكنيسة الإنجيلية.
وأوضح عادل مصيلحي مقرر بيت العائلة، أن بعض المسيحين بالقرية قاموا بآداء شعائر دينية بأحد المنازل، ما أثار غضب الأهالي، وتم الإتفاق على إقامة الشعائر بمنزل آخر، سبق وأقيمت به الصلاة في عيد الميلاد المجيد، قبل أيام، وبحماية من أبناء القرية المسلمين، دون أن يغضب أحد، ولكن البعض أعترض على إقامة الشعائر دون استئذان الجيران من المسلمين، وخلال جلسة الصلح تم الإتفاق علي عدم إقامة الشعائر بالمنزل محل الخلاف وإقامتها في منزل آخر، ووافق الطرفين على ذلك.
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح
- أجهزة الأمن
- أعمال بناء
- أنور إبراهيم
- إنهاء الخلاف
- الأزهر الشريف
- الدين الإسلامي
- الشيخ محمود
- الميلاد المجيد
- بيت العائلة
- جلسة الصلح