«الكهرباء»: توليد 16 ألف ميجاوات باستخدام «الفحم» عام 2030 باستثمارات 38 مليار دولار

«الكهرباء»: توليد 16 ألف ميجاوات باستخدام «الفحم» عام 2030 باستثمارات 38 مليار دولار
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
قال الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء، إن خطة القطاع تهدف إلى الوصول لإجمالى قدرات إنتاج المحطات التى تعمل بالفحم إلى 15% بحلول 2030، أى بحوالى 15 ألفاً و800 ميجاوات، مضيفاً أن عام 2019 يشهد إنتاج أولى المحطات التى تعمل بالفحم. وأشار «شاكر»، فى تصريحات له أمس، إلى أن استراتيجية الوزارة، التى أُعلنت حديثاً، تستهدف زيادة استثمارات إنتاج الكهرباء من الفحم تفوق إنتاجها من المحطات النووية، بوصول الإجمالى فى محطات الفحم حتى عام 2030 إلى 38 مليار دولار، فى حين لم تتجاوز 21 مليار دولار بالمحطات النووية، على أن تساهم الطاقة النووية بحوالى 4% فقط من إجمالى إنتاج محطات الكهرباء بحلول عام 2030، موضحاً أن الشركات المنفذة لمحطات إنتاج الكهرباء من الفحم تراعى إنشاء أرصفة مجهزة لاستقبال الفحم، بما لا يخل بالمعايير البيئية وعقب موافقة جهاز شئون البيئة.
{long_qoute_1}
وكان مجلس الوزراء، أمس الأول، قد أعلن الموافقة على إنشاء 3 محطات لإنتاج الكهرباء تعمل بالفحم؛ محطة عيون موسى بإجمالى قدرات 4 آلاف ميجاوات تنفذها شركة «النويس» الإماراتية، عقب توقيع مذكرة تفاهم فى سبتمبر الماضى بشأن المحطة مع الجانب المصرى بالمؤتمر الاقتصادى، وعينت «الكهرباء» استشارياً أمريكياً «بلاك آند فيتش» لمراجعة العرض الفنى والمالى المقدم من الشركة الإماراتية، على أن تتعاقد الوزارة بشكل نهائى مع الشركة منتصف العام الحالى.
وشملت موافقات مجلس الوزراء إنشاء محطتين تعملان بتكنولوجيا الفحم فى أرض الحراوين على ساحل البحر الأحمر؛ إحداهما تحوى ست وحدات بقدرة إجمالية 3960 ميجاوات، بتكلفة استثمارية تصل لنحو مليار و970 مليون دولار، والأخرى بقدرة 2640 تشمل أربع وحدات بتكلفة استثمارية تصل إلى 2 مليار و240 مليون دولار. وتقدم لتنفيذ المحطتين خلال المؤتمر الاقتصادى بشرم الشيخ شركتا «دونج فانج» و«شنغهاى إليكتريك» الصينيتان بتوقيع مذكرة تفاهم لإنشاء المحطتين، شاملة استيراد الفحم وإنشاء الرصيف اللازم لاستقباله. وتهدف المحطات لتعظيم الفائدة من الطاقة الحرارية الناتجة من احتراق الفحم، عن طريق استخدام جزء من حرارة البخار الناتج من التوربينات فى تحلية مياه البحر واستخدام هذه المياه فى الأغراض المختلفة، حيث سيؤدى ذلك إلى رفع الكفاءة الحرارية الكلية للمحطات، ويمكن لوحدة توليد كهرباء بخارية واحدة قدرة 660 ميجاوات من النوع المقدم فى العروض الفنية للشركة توفير حوالى 5000 متر مكعب من مياه الشرب فى الساعة الواحدة باستخدام تكنولوجيا التقطير متعدد التأثير مقابل انخفاض قدرتها لتصبح (644 ميجاوات) وتعادل هذه الكمية حوالى 120 مليون متر مكعب من مياه الشرب سنوياً من المشروع.
وحذر الدكتور ياسر حسن، رئيس قسم تلوث الهواء بالمركز القومى للبحوث، من انبعاثات وقود الفحم المحترق فى محطات توليد الكهرباء والطاقة لاحتوائها على 40% من الملوثات الخطرة المنبعثة مقارنة بمواقع مصادر التلوث الأخرى، وتشتمل ملوثات الهواء الخطرة المنبعثة من وقود الفحم على الغازات الحمضية مثل غاز كلوريد الهيدروجين وفلوريد الهيدروجين، والمواد المسرطنة مثل الديوكسينات والفيورانات وعلى الأخص مركبات «TCDD»، بالإضافة إلى الزئبق مثل ميثيل الزئبق والمعادن الأخرى وأشباه المعادن غير المشعة مثل «الزرنيخ والبريليوم والكادميوم والكروم والنيكل والسيلينيوم والمنجنيز والرصاص، والمركبات العضوية الهيدروكربونية الأروماتية مثل النفثالين والبنزوانثراسين والبنزوبيرين»، وأيضاً النظائر المشعة مثل الراديوم واليورانيوم والمركبات العضوية المتطايرة مثل البنزين والتولوين وإيثيل البنزين والزيلين والألدهيدات مثل الفورمالدهيد.
وفى دراسة أخرى للدكتورة أمل سعد الدين، أستاذ صحة البيئة والطب الوقائى بالمركز القومى للبحوث وعضو اللجنة الوطنية للسميات، أظهرت بعض الإحصائيات الدولية عن استخدام الفحم كوقود والاتجاهات الدولية نحو التحول إلى الطاقة النظيفة كحل بديل للوقود الأحفورى، حفاظاً على البيئة وعلى صحة المواطنين.
وأشارت الدراسة لمحاولات الاتحاد الأوروبى بحلول عام 2020، إلى تقليل انبعاثات الكربون فى الهواء بنسبة 80%، وقام الاتحاد بوضع معايير صارمة على محطات الكهرباء والمصانع التى تعمل بالفحم فى دول الاتحاد، وهناك أمثلة لدول بدأت فى تخفيض استخدامها للفحم مثل ألمانيا التى خفضت استخدامها للفحم خلال 5 سنوات من 82% إلى 66% واستبدال الفحم بالقمامة لتوليد الطاقة، وهولندا التى تعتمد حالياً على المخلفات الزراعية والمنزلية الصلبة ومخلفات الصرف الصحى فى توليد 98% من الطاقة اللازمة لمصانع الأسمنت.
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الفحم
- استيراد الفحم
- الاتحاد الأوروبى
- البحر الأحمر
- الجانب المصرى
- الدكتور محمد شاكر
- الصرف الصحى
- الطاقة النظيفة
- أرصفة