"أوباما" يعد بالتحرك للحد من ظاهرة استخدام الأسلحة النارية في بلاده

"أوباما" يعد بالتحرك للحد من ظاهرة استخدام الأسلحة النارية في بلاده
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
وضع الرئيس الأميركي باراك أوباما في اليوم الأول من السنة الجديدة في أولوية اهتماماته في عام 2016 مكافحة آفة تزايد أعمال العنف بالأسلحة النارية في الولايات المتحدة رغم موقف الكونجرس المعطل في هذه المسالة.
ففي مستهل السنة الأخيرة من ولايته الثانية يطمح رئيس الولايات المتحدة الدولة التي يتكاثر فيها انتشار الأسلحة الفردية إلى تسوية هذه "المسألة غير المنجزة" التي يعتبرها إخفاقا وتثير سخطه.
ويقتل كل يوم في الولايات المتحدة حوالى 90 شخصا بالرصاص.
وقال "أوباما" في كلمته الأسبوعية من هاواي حيث يمضي حاليا إجازته "إن قراري بالنسبة إلى السنة الجديدة هو التقدم بقدر ما هو ممكن، لمواجهة آفة العنف بالأسلحة النارية".
وأوضح أنه سيلتقي الإثنين لدى عودته إلى البيت الأبيض وزيرة العدل لوريتا لينش، للبحث في "الخيارات" الممكنة، إلا أن هذه الخيارات تبقى محدودة ومعقدة بسبب معارضة الكونجرس الواسعة للحد من اقتناء الأسلحة.
ويؤكد الجمهوريون دعما واضحا وقويا لحق حمل السلاح، وهم يتمتعون بغالبية متينة في مجلسي الكونجرس، النواب والشيوخ، حيث يعرف العديد من البرلمانيين أنهم تحت سيطرة لوبي السلاح المتمثل بالرابطة الوطنية للأسلحة "إن أر أيه".
وتعمل أجهزة الرئاسة منذ أسابيع على الالتفاف على هذا العائق الكبير من خلال سلوك الطريق القانوني.
ويتوقع الخبراء أن يكشف البيت الأبيض بحلول منتصف يناير الجاري سلسلة مراسيم تعمم فرض مراقبة السجل العدلي والوضع النفسي لكل شخص يريد شراء سلاح.
وهذا الهدف الذي قد يبدو حدا أدنى وتؤيده غالبية كبيرة من السكان، تبين أنه ممر يصعب عبوره في الوقت الحاضر بالرغم من الصدمة التي أثارها مقتل 20 طفلا في إحدى مدارس كنيكتيكت ـواخر العام 2012.
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- احياء الذكرى
- ارتفاع مبيعات
- اطلاق نار
- اعمال العنف
- الاسلحة النارية
- البيت الابيض
- السلطة التنفيذية
- السنة الجديدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما