التحقيقات: مرتكبو اعتداءات باريس نسقوا في ما بينهم هاتفيا لحظة الهجوم

التحقيقات: مرتكبو اعتداءات باريس نسقوا في ما بينهم هاتفيا لحظة الهجوم
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
أفادت التحقيقات المستمرة في اعتداءات باريس أن المنفذين نسقوا عملياتهم في الوقت الفعلي عبر الهاتف فيما بينهم، وأيضا مع شخص أو أكثر لم تحدد هويته في بلجيكا، بحسب مصر مقرب من التحقيق.
وهذا التنسيق تحدث عنه جزئيا مدعي عام باريس فرنسوا مولانس بعد الاعتداءات على مسرح باتاكلان الباريسي وعلى أرصفة المقاهي والمطاعم وفي محيط ستاد دو فرانس، التي أوقعت 130 قتيلا ومئات الجرحى.
وتبين الاتصالات الهاتفية التي أشارت صحيفة لوموند إليها بالتفصيل، واطلعت أن الجهاديين المتواجدين، حول ستاد دو فرانس وأولئك الذين أطلقوا النار على أرصفة المقاهي في قلب العاصمة الفرنسية كانوا يتبادلون الاتصالات فيما بينهم للتبليغ عن تحركاتهم في الوقت الفعلي، ومع استخدام هاتفين كان شخص أو أكثر في بلجيكا يتبادل الرسائل مع المجموعات الثلاث.
وفي الساعة 21.01 في 13 نوفمبر صور رجل يعتقد المحققون أنه بلال حذفي وهو فرنسي ولد وعاش في بلجيكا، بواسطة الهاتف جوار استاد دو فرانس وكان برفقة شخصين يرجح أن يكونا الانتحاريين اللذين عثر على جثتيهما، وكانا يحملان جوازي سفر سوريين مزورين، ويرجح أن يكون صلاح عبدالسلام أوصلهما قبل قليل.
وكان هاتف يعتقد أنه لبلال حذفي على اتصال دائم مع هاتف مستخدم من قبل المجموعة التي هاجمت أرصفة المقاهي يعود إلى الجهادي البلجيكي عبد الحميد أباعود، كما اتصل حذفي أيضا مع رقم هاتف في بلجيكا، وقام الانتحاريون الثلاثة في ستاد دو فرانس، الذين أكد شهود عيان أن واحدا منهم على الأقل حاول الدخول إلى حرم الملعب، بتفجير انفسهم في الساعة 21.17 وفي 20.20 ثم في 20.53.
وفي غضون ذلك، تحديدا في الساعة 20.42 أرسل أحد قتلة باتاكلان نصا إلى هاتف آخر حدد مكانه في بلجيكا أثناء وقوع الاعتداءات، وهو "انطلقنا، لنبدأ"، والهاتف المستخدم للأرسال يحتوي على تصميم صالة العرض في المسرح عثر عليه في صندوق قمامة قريب من باتاكلان. كما كان رقم في بلجيكا على اتصال أثناء تلك الفترة مع هاتف يمكن أن يكون استخدمه أباعود أو عنصر آخر من المجموعة التي هاجمت أرصفة المقاهي، ويسعى المحققون لتحديد من يمكن أن يكون المتصل أو المتصلين في بلجيكا. وسمح التحقيق بإثبات أن الهارب صلاح عبد السلام، على الأرجح "الرجل العاشر" في اعتداءات نوفمبر، كان يستخدم خمسة أرقام هواتف.
وقد قتل تسعة من منفذي الهجمات، تم التعرف إلى هوية ستة منهم، وإضافة إلى صلاح عبد السلام، هناك محمد البريني هارب: وهو من بروكسل كان يرافقه في فرنسا عشية الاعتداءات. وأوقف شخص من المقربين منه يدعى أحمد دهماني في منتصف نوفمبر في تركيا التي وصل إليها غداة الاعتداءات آتيا من هولندا، كما يعتقل رجلان لم تكشف هويتهما في النمسا.
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس
- ارقام هواتف
- العاصمة الفرنسية
- شهود عيان
- صحيفة لوموند
- صندوق قمامة
- عبد الحميد
- عبد السلام
- وكالة فرانس برس
- اتصالات
- باريس