هيا بنا نقتلهم..
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
أعداء مصر لا يستحقون الحياة. لا يستحقون عناء دخولنا فى معارك معهم لإثبات خيانتهم، حيث يفضحون أنفسهم بأنفسهم، فهذا هو محمد البرادعى، والذى نال جائزة نوبل للسلام، يزعجنا بـ140 حرفاً يكتبها من منفاه الاختيارى للدرجة التى تجعلنا على رِجْل لكى نرد عليه، مع أن جوز عيال من شبرا يجيبوه فى شوال، ولنمعن فى إيذائه لنشكك فى نوبل التى نالها، لنشكك بالتالى فى كل نوبل نالها مصرى من أنور السادات حتى نجيب محفوظ وزويل، فبالتأكيد كانوا عملاء لكن إحنا ماخدناش بالنا.
وهذا هو علاء الأسوانى، الأديب العالمى صاحب الجوائز العالمية، تجرأ، وردّ على خبر لم يثبته أحد، ولم ينشر أحد أى إثبات عليه حول هجرته لأمريكا، مع أنه لا يحمد ربنا أننا نتركه حى يرزق يعيش فى مصر، وينفث تويتاته، ويخرج فى ندواته، التى يمنع الأمن بعضها، لكى يقول ما يريد، وبدلاً من أن يحمد ربنا ويبوس إيده شعر ودقن، إذا به يرد.. هه.. يرد، على خبر غير صحيح. هذا الوغد. هذا الشنقيط. هذا الـ(أى حاجة أنت عايزها)، سيرى، وسينكشف فى يوم ما (مش عارفين هو إمتى بس أكيد هينكشف).
وهذا هو وائل غنيم، الشاب الذى دمر الأمة، وأحد صناع 25 يناير، عميل المخابرات الأمريكية الذى كان بين أيدينا لكننا تركناه ليسافر خارج مصر بدلاً من أن نسجنه، ونحرمه من المياه والببيه، حتى يموت محسوراً. هذا الوائل يعود للمشهد. يكتب محللاً. بيتنطط علينا وائل وهو يعيش فى الخارج، ولا يحترم تركنا له حياً. هذا ال.. ال.. .. الوائل وأمرنا لله. سيسقط هو وشبكته كالذباب، وسنعلن عن عمالته على فيس بوك، وسيجره المخبرون من قفاه فى يوم ما ليعلم جزاء ما اقترفه فى حق وطنه.
وهذا هو باسم يوسف. هل تذكرون يوم نشرنا عنه أنه سيحصل على الجنسية الأمريكية قبل عامين، دعكم من كذب الخبر، فالضرورات تبيح المحظورات، وهذا الأراجوز لن يعود، ولن نسمح له بإسقاط الدولة بعد أن هدانا الله وأصبحنا دولة بحق وحقيق، لنستريح من أشكاله هو ويسريه الفوده، وريمه الماجد، وديناه عبدالرحمن.. هذه الأشكال سنضعها فى سجن واحد مع الخونة والمرتزقة والعملاء الذين نشوههم ليل نهار، لكننا لا نقدمهم للمحاكمة، وبالتأكيد فى ذلك حكمة سنعرفها فى يوم ما، فى مكان ما، فى ظرف ما، وسنظرف جميعاً، أقصد سنعرف جميعاً لحظتها مَن هو الشريف، ومن هو المحب لهذا الوطن.
هل تريدون باقى القائمة؟؟ هل تريدون أن أكمل لكم هؤلاء الذين نتفنن فى صناعة الأعداء فيهم، وبهم، ونضيّق على كثير منهم حتى يتحولوا لأعداء حقيقيين، بدلاً من الحوار معهم، والسماح بصوت مختلف، لا يدعو للعنف، ويختلف من أجل الوطن، لا من أجل إقصاء الآخر.
أقول لكم الحق: أحياناً لا أحب بعض تصرفات كثيرين منهم، وكلهم أصدقاء وأساتذة، لكنى لا أخوّل نفسى حق تخوين هؤلاء الذين حلموا بوطن يتسع للجميع، لا بوطن يقفل على أصابعهم أبوابه، ويشوههم إعلاميوه المخبرون، بعد أن اختفى الصوت الآخر من الإعلام.
أقول لكم الحق: لا أتعاطف كثيراً مع مثالية بعضهم، وهو غير مثالى أصلاً، لكن لا أحترم محاولات سحقهم تماماً، وطمس وطنيتهم، والتشكيك فى نواياهم، ووضعهم الدائم فى مرمى النيران.
أقول لكم الحق: ما تيجوا نقتلهم ونخلص؟؟ هل سنستريح وقتها وسنصبح دولة عظيمة؟؟
لو ضمنتم لهم ولنا ذلك سيقدمون أنفسهم قرباناً لوطن يستحق.
هيا بنا نقتلهم إذن.
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب
- أنور السادات
- إسقاط الدولة
- الأديب العالمى
- الجنسية الأمريكية
- المخابرات الأمريكية
- باسم يوسف
- جائزة نوبل للسلام
- خارج مصر
- أبواب