اللواء أحمد شاهين: سنواجه أى عمل عدائى ضد الكنائس خلال «أعياد الميلاد» بـ«الرصاص».. والمتاحف مؤمنة بالـ«جرينوف»

اللواء أحمد شاهين: سنواجه أى عمل عدائى ضد الكنائس خلال «أعياد الميلاد» بـ«الرصاص».. والمتاحف مؤمنة بالـ«جرينوف»
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
{long_qoute_1}
قال اللواء أحمد شاهين، مساعد وزير الداخلية لشرطة السياحة والآثار، إنه لم يسمع عن دعوات لـ«نهب المتاحف» خلال ذكرى ثورة 25 يناير المقبلة، مؤكداً أن «من يفكر فى الاقتراب من آثار مصر فلا يلومن إلا نفسه، وقد زودنا 80 متحفاً بأسلحة جرينوف ورشاشات متعدد»، وأن الإدارة ضبطت 8 آلاف قطعة أثرية منذ يوليو 2013 حتى الآن، بين مستخرجة عبر التنقيب أو مسروقة من المتاحف.
وأضاف «شاهين» فى حوار لـ«الوطن» أن هناك مؤامرات دولية «للقضاء على السياحة» فى مصر، حسب قوله، وأن دولاً بعينها «ترعى» الإرهاب والتفجيرات فى البلد، معترفاً بأن «السياحة الجنسية» موجودة فى مصر مثل أى دولة فى العالم.. وضبطنا 60 «قضية دعارة» فى المنشآت الفندقية.. وإلى نص الحوار:
■ ما التدابير التى تتخذها الإدارة لتأمين آثار مصر؟
- جميع المناطق السياحية التى يتردد عليها السائحون والمواطنون يتم تأمينها على مستوى عال ووفقاً لخطط أمنية خاصة، وقد تمت مراجعة هذه الخطط لتأمين المناطق السياحية والأثرية والأفواج السياحة والفنادق بتوجيهات صارمة من اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية الذى وافق على إمداد شرطة السياحة بأحدث الأسلحة وسيارات الدفع الرباعى والسيارات المصفحة لكى تؤدى مهمتها على أكمل وجه ممكن، بالإضافة إلى تزويدنا بمجموعة قتالية من «العمليات الخاصة» ووضع تمركزات أمنية فى المناطق الأثرية وبوابات للتفتيش قبل الدخول للمواقع، بالإضافة إلى مجموعات قتالية متحركة لإحكام السيطرة والتأمين الدقيق لجميع المناطق الأثرية فى البلاد.
■ هناك دعوات بدأت تتردد عن احتمالية تعمّد بعض الجماعات نهب المتاحف خلال ذكرى ثورة 25 يناير المقبلة.
- لم نسمع بهذه الدعوات مطلقاً، ولكننا بصفة عامة نتلقى تهديدات بشكل متواصل ونتعامل معها بكل جدية وحذر، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية الأخرى المعنية بالتأمين، وتم مؤخراً رفع معدلات التأمين لحدها الأقصى تنفيذاً لتوجيهات الوزير باتخاذ كل ما يلزم من إجراءات وتدابير احترازية لضمان تأمين المناطق الأثرية بشكل كاف.
{long_qoute_2}
وعقدنا خلال الفترة الماضية لقاءات موسعة مع ضباط وأفراد شرطة السياحة بمشاركة مساعد الوزير للحراسات والتأمين، وفى هذه اللقاءات تمت توعيتهم بدورهم ومطالبتهم بتوخى أقصى درجات الحيطة والحذر، وأحب أن أؤكد هنا أن من يفكر فقط مجرد تفكير فى الاقتراب من آثار مصر فلا يلومن إلا نفسه، حيث تم تزويد جميع المتاحف بأسلحة «جرينوف ورشاشات متعدد»، مع تأمين قوى من خلال الكاميرات يستحيل معه تنفيذ أى عمليات اقتحام.
■ هل تم التوسع فى نشر الكاميرات بالمواقع الأثرية؟
- نعم، من خلال اتفاق تم توقيعه بين عدد من الشركات والفنادق وبين وزارة الآثار، وجرى نشر الكاميرات بجميع المناطق السياحية والأثرية والأهرامات حتى المحال والفنادق التى يتردد عليها السائحون، ووجود تلك الكاميرات أصبح شرطاً من شروط الترخيص وهى لحمايتهم، وللحد من الجريمة وتحديد الجانى عند ارتكابه الجريمة فى أى وقت، كما أن شركات السياحة تقوم بإبلاغ الشرطة منذ حضور السائح لتأمينه وهى تقدم العون لحمايته بالتعاون مع رجال الشرطة.
■ وما تأثير الأحداث الأخيرة على خطط التأمين؟
- تم بالفعل مؤخراً، كما أسلفت، مراجعة الخطط الأمنية الخاصة بتأمين الأفواج السياحية والمناطق الأثرية من خلال مجموعات من ضباط البحث الجنائى وشرطة السياحة، فالسائح يتم تأمينه منذ لحظة وصوله إلى المطار وحتى عودته إلى بلاده مرة أخرى، مروراً بجميع المناطق السياحية والأثرية التى يقوم بزيارتها سواء فى القاهرة أو شرم الشيخ أو الغردقة وبقية المناطق السياحية.
والتأمين يكون من خلال مجموعات مسلحة وسيارة تابعة للشرطة وضباط يقومون بأعمال التأمين فى الفنادق التى يقيم بها السائح وخط سيره من الفندق إلى المناطق الأثرية والسياحية التى يذهب إليها بالتنسيق بين شرطة السياحة وقطاع الأمن العام ومديريات الأمن التى توجد بها هذه المناطق السياحية والأثرية.
{long_qoute_3}
■ ماذا عن تأمين المناطق السياحية والأثرية؟
- جميع المناطق السياحية من أسوان حتى القاهرة والجيزة مروراً بشرم الشيخ والغردقة وباقى المحافظات يتم تأمينها من خلال ضباط وقوات على أعلى مستوى من التدريب والتأمين مزودين بأحدث الأسلحة وسيارات الدفع الرباعى ومجموعات قتالية، بالإضافة إلى تمركزات أمنية بالمناطق الأثرية وبوابات للتفتيش من رجال العمليات الخاصة، وفرق للكشف عن المفرقعات من ضباط الحماية المدنية بجميع المواقع الأثرية، لضمان السيطرة والتأمين على مدار الـ24 ساعة، وبدلاً من نقاط التمركز الأمنية بالمناطق السياحية والفنادق، استوردنا سيارات حديثة تم إمدادها بأحدث المعدات والمهام التأمينية والقتالية، وبها مجموعة مسلحة يرأسها ضابط من شرطة السياحة على اتصال دائم عبر اللاسلكى بغرفة العمليات الرئيسية فى الإدارة العامة لشرطة السياحة فى الفسطاط، وهذه السيارات تعتبر وحدة شرطية متكاملة منتشرة بالمحافظات وفق خطط أمنية دقيقة.
■ قلت فى تصريحات سابقة إن هناك مؤامرات دولية «للقضاء على السياحة فى مصر».
- نعم، هناك دول بعينها ترعى الإرهاب والتفجيرات التى تقع فى مصر وتحرص على استمرار أجواء الفوضى والعنف والإرهاب حتى تحرم البلد من توافد السائحين، وتتحول وجهتهم من مصر إليها، مثلما حدث فى «طابا» حين جرى تفجير أوتوبيس يقل فوجاً سياحياً، وتبين فيما بعد أن دولة مجاورة كانت وراء الحادث، وما زالت تحقيقات الطائرة الروسية جارية لكن المسئولين عن التحقيق لم يتوصلوا بعد إلى من يقف وراء ما يتردد عن تفجيرها.
■ ما طبيعة عمل شرطة السياحة والآثار؟
- طبيعة عملنا فى شرطة السياحة والآثار تعتمد على محورين، الأول يتعلق بحماية وتأمين الآثار سواء كان ذلك فى المناطق المفتوحة أو المغلقة التى تبلغ مساحتها آلاف الكيلومترات فى جميع أنحاء البلاد وتحوى كنوزاً أثرية وطبيعية فريدة تنتمى لعصور عدة مثل الفرعونى والبيزنطى والإسلامى والقبطى، ونعمل على تأمين تلك المناطق الشاسعة من خلال المتابعة الأمنية المستمرة ونشر عدد مكثف من القوات، والمحور الثانى يتعلق بالتأمين السياحى، أى تأمين السائحين والمنشآت التى يقيمون بها بالتنسيق مع وزارة السياحة وعدد من الجهات الأمنية الأخرى.
■ وماذا عن تأمين المتاحف والأماكن الأثرية المغلقة؟
- جميع المتاحف والمواقع الأثرية مؤمنة بالكامل ومغطاة بشبكة من كاميرات المراقبة على مدار 24 ساعة، كما قلت، وهذه الكاميرات متصلة بغرف عمليات فرعية وأخرى عامة موجودة فى مقر الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار بـ«الفسطاط»، كما دعمتنا الوزارة بعدد كبير من سيارات النجدة المجهزة وأجهزة اتصالات ولاسلكى حديثة، وجميعها متصلة بغرفة العمليات، وهى على اتصال دائم بأجهزة الاتصال فى غرف عمليات الإدارة، فضلاً عن أنه جرى تزويد جميع المتاحف التى يبلغ عددها نحو 80 متحفاً بأسلحة «جرينوف» لصد أى هجوم محتمل.
{left_qoute_1}
■ وماذا عن تأمين الأفواج السياحية؟
- الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار تضم 25 إدارة فرعية، منها إدارة تأمين الأفواج السياحية، وهى مختصة باستقبال السائحين لدى وصولهم إلى البلاد عبر المنافذ المختلفة ومرافقتهم من خلال التأمين اللصيق من خلال فرد مدرب ومجهز بسلاح نارى حديث وجهاز اتصال مع جميع غرف العمليات، كما نجحنا فى استصدار قرار يجبر شركات السياحة على إلزام الحافلات بتركيب كاميرات مراقبة خارج وداخل الحافلة وجهاز «جى بى إس» مرتبط بغرفة عمليات شرطة السياحة والآثار ووزارة السياحة.
■ كيف تستعدون لتأمين الكنائس خلال أعياد «الميلاد»؟
- تم وضع خطة محكمة لتأمين احتفالات الإخوة الأقباط فى أعياد الميلاد، بالتعاون مع مختلف الأجهزة الأمنية المعنية، حيث سيتم رصد كل صغيرة وكبيرة عبر الكاميرات ونشر كردونات أمنية وبوابات إلكترونية، وأحذر مجدداً من سيفكر فى ارتكاب عمل عدائى سنواجهه بـ«الرصاص» وفقاً للقانون.
■ هل تعقدون لقاءات لتوعية الضباط والأفراد؟
- بالتأكيد وقد اجتمع اللواء أحمد راشد، مساعد الوزير للحراسات والتأمين، أمس الأول بضباط وأفراد الإدارة فى قاعة المؤتمرات بديوان عام الإدارة، فى حضور مديرى ورؤساء الإدارات والأقسام وكبار الضباط، وحضر الاجتماع اللواء علاء السباعى، مدير مباحث الإدارة، والسادة وكلاء الإدارة ومساعدو المناطق الجغرافية، وتم خلال اللقاء توعية الضباط والأفراد بالأوضاع التى تمر بها البلاد فى الوقت الراهن وحثهم على بذل المزيد من الجهد والعطاء لمواجهة الإرهاب وتدعيم كافة الخدمات على المستوى العام لكل المناطق السياحية والأثرية من أجل الحفاظ عليها وحمايتها من أى أخطار، وأن يكون الضباط والأفراد والمجندون على قدر كبير من المسئولية لمواجهة متطلبات المرحلة المقبلة.
■ هل ناقشتم «الثغرات الأمنية» فى القطاع؟
- بالتأكيد، فالسياحة هى عصب الاقتصاد، ولذلك يجب علينا تأمينها جيداً لأنها أهم قطاع اقتصادى، ونحن نعمل جاهدين بهدف التغلب على جميع الآثار السلبية ورفع نمط العمل وتفعيل أداء العنصر البشرى أثناء التدريب لأهميته الكبرى للضباط والأفراد والمجندين لرفع كفاءتهم والعمل على تفعيل دور الخدمات التأمينية من الداخل والخارج ورفع مستوى التسليح ومداومة الربط بالأجهزة اللاسلكية والحرص على الالتزام والانضباط وتبادل الاحترام، وأود أن أؤكد أنه يجرى التنسيق مع الجهات المعنية لضبط أى تعديات على الأراضى الأثرية أو السياحية ومن هذا المنطلق تتم مراجعة خطط التأمين باستمرار.
{left_qoute_2}
■ كيف تواجهون هوس «التنقيب عن الآثار»؟
- هذا الهوس موجود منذ القدم لكنه يزداد وفقاً لما يتردد من شائعات، ومع محاولة البعض استغلال الآخرين من راغبى الثراء السريع، فالجريمة باقية، والمهم أن يكون الضبط مستمراً، فهى جريمة موجودة ونحاربها وكذلك مديريات الأمن، وهناك مجهودات جيدة بُذلت خلال الفترة الماضية، ومنذ يوليو 2013 حتى الآن تم ضبط نحو 8 آلاف قطعة أثرية بين مستخرجة عبر التنقيب أو مسروقة من المتاحف، وجرت استعادة كل القطع الأثرية المسروقة من متحف ملوى 3000 قطعة ومن مخازن دهشور وسقارة 6000 قطعة تمت سرقتها من أماكن مختلفة.
■ وماذا عن ضبطيات عمليات التنقيب؟
- ضبطنا 120 قضية تنقيب فى عدد من المناطق الأثرية، خاصة بمحافظات الجيزة والفيوم وبنى سويف والمنيا والأقصر، وقد بلغ ما تم ضبطه خلال هذا العام 3 آلاف قطعة.
■ ألا ترى أن خفراء الآثار لهم دور فى عمليات التنقيب؟
- خفراء الآثار معظمهم من الشرفاء ولا يقومون بعمليات سرقة ولكن بعضهم قد يشترك فى عمليات السرقة، ومن يثبت ضده أى اتهام يتم ضبطه وتقديمه للنيابة فلا أحد فوق القانون، علماً بأن العديد من لصوص الآثار من سكان القرى الموجودة بها المناطق الآثرية، وطبيعة أهالى هذه القرى منذ القدم يقومون بعمليات التنقيب ولا يرون أنها سرقة بل يعتبرونها حقاً لهم، ونحن بدورنا نقوم بعمليات تفتيش مفاجئة وضبط لصوص الآثار فى جميع المحافظات.
■ وبلاغات النصب عن طريق رسائل المحمول.. كيف تتعاملون معها؟
- أنا أسميها «رسائل محمدين»، ويتم التعامل طبعاً وفقاً للقانون بعد تحرير محضر وإخطار النيابة لكن المختص عنها هو جهات أخرى، لكنى أحذر المواطنين من الانسياق وراء هذه الرسائل لأنها «مجرد نصب» لاستنزاف أموالهم.
■ هل لكم دور فى متابعة البعثات الأجنبية التى تعمل بالمواقع الأثرية؟
- حين تأتى هذه البعثات تخطرنا بها وزارة الآثار ونحن نبلغ مديريات الأمن لتتولى تأمين مقر إقامتهم ومقر العمل، ويكون مع البعثة «مفتش آثار» دائم، وما يصلون إليه من اكتشافات تشرف عليه وزارة الآثار لنقلها إلى المخازن.
■ إذاً لماذا تتردد أقاويل عن قيام بعض هذه البعثات بسرقة الآثار؟
- هذا كلام يتردد بالفعل، لكن من جهتنا نتخذ كافة الإجراءات التى تحول دون ذلك، لأننا نقوم بوضع تأمين من رجال الشرطة لتلك البعثات وحضور عمليات التنقيب للحفاظ على الآثار وعدم سرقتها سواء من البعثات أو غيرها إلا أن هناك بعض أصحاب النفوس الضعيفة يشاركون فى عمليات التهريب، وهذا يكون محل تحقيق بجميع أجهزة الدولة.
{left_qoute_3}
■ ماذا عن الآثار المهربة للخارج؟
- نتعاون مع «الإنتربول» الدولى لإعادة عشرات التماثيل التى جرى تهريبها للخارج، ومعظم هذه التماثيل تخرج بطرق غير مشروعة، عن طريق الموانئ من خلال عصابات التهريب عبر سواحل البحرين «المتوسط والأحمر»، كما تم ضبط مئات القطع الأثرية فى عدد من المناطق الأثرية بمحافظات الجيزة والفيوم وبنى سويف والمنيا والأقصر، وجرى وضع هذه التماثيل النادرة داخل مخازن أثرية للحفاظ عليها.
■ وكيف يجرى تأمين رحلات السفارى؟
- أنشأنا إدارة جديدة تابعة منذ 3 سنوات تقريباً لاستقبال الأفواج السياحية ومرافقتها فى رحلات السفارى التى تنتشر فى الوادى الجديد والواحات، وهذه الإدارة مجهزة بكل التقنيات اللازمة للحماية والإنقاذ، ودعمنا أفراد التأمين فيها بأجهزة اتصال «الثريا» وأسلحة رشاشة وسيارات دفع رباعى.
■ هل قوات الشرطة كافية لتأمين جميع المناطق الأثرية؟
- القوات فى جميع المناطق الأثرية كافية للحماية وعدم سرقة الآثار، من الضباط والأفراد وضباط البحث الجنائى، بالإضافة إلى أن هناك 18 إدارة و12 قسماً مهمتها متابعة المناطق الأثرية وتأمينها بجميع محافظات الجمهورية ويتم زيادة عدد الضباط كل عام فى «الحركة العامة».
■ ننتقل إلى قطاع الملاهى الليلية.. ماذا عنها؟
- الملاهى الليلية تحصل على تصاريحها من وزارة السياحة، ونحن نقوم بمراقبتها للتأكد من عدم مخالفتها لتلك الشروط، ونتولى إخطار الوزارة والنيابة العامة.
■ ما عدد الملاهى الليلية؟
- عدد الملاهى المرخصة فى القاهرة والجيزة يصل إلى 587 و90 فى الإسكندرية، ونقوم بشن حملات عليها بشكل متواصل، هذا بخلاف الكافيهات المصنفة سياحية وجميعها تحصل على تصاريحها من وزارة السياحة ونحن نراقب عدم مخالفتها.
■ وماذا عن مخالفات ملهى «العجوزة» المحترق؟
- ملهى العجوزة مرخص ولكنه خالف الاشتراطات، خاصة المتعلق منها بالسلامة، وهو ما أدى إلى ارتفاع أعداد الوفيات والقضية برمتها فى عهدة النيابة التى ستحيلها للمحكمة للفصل فيها.
■ يتردد أن «السياحة الجنسية» منتشرة فى مصر؟
- هى موجودة فى مصر مثل أى دولة فى العالم ونكافحها بكل السبل وضبطنا أكثر من 60 قضية دعارة فى الأماكن السياحية خلال الفترة الأخيرة.
■ هل تقصد 60 قضية دعارة فى منشآت سياحية؟
- نعم، لأننا مختصون فقط بقضايا الآداب التى تُرتكب داخل المنشآت السياحية والمتعلقة بالأجانب.
- تأمين المناطق السياحية المفتوحة:
تعبير «المواقع الأثرية المفتوحة» يطلق على مئات الأفدنة من الأراضى المملوكة لوزارة الآثار، ولكن ليس عليها أى معابد أو قلاع، وهى تسمى «مناطق غير معدة للزيارة»، وهناك مئات المواقع مملوكة لوزارة الآثار وممنوع الحفر والتنقيب فيها، والقائم على تأمينها حراسات خاصة تابعة لوزارة الآثار تحت إشراف مفتشى الوزارة، وحين توجد مخالفة يجرى إخطارنا، ونحرر محضراً بالمخالفة، ويكون للمحضر اتجاهان، الأول للنيابة العامة والثانى إلى «المجلس الأعلى للآثار» لاستصدار قرار إزالة، وبعد صدوره تعد مديرية الأمن دراسة أمنية وتنتقل وزارة الآثار للتنفيذ فى تأمين كامل من أجهزة وزارة الداخلية.
- حوادث القطاع السياحى:
شهد القطاع السياحى ركوداً ملحوظاً عقب سقوط الطائرة الروسية «إيرباص 321» فى 31 أكتوبر 2015، حيث لقى 224 راكباً مصرعهم فى منطقة الحسنة فى سيناء بعد إقلاعها من مطار شرم الشيخ خلال طريقها إلى مدينة «سان بطرسبرج» الروسية، بالرغم من أن التحقيقات النهائية لم تخرج بعد لتحديد أسباب سقوطها بشكل قاطع.
قبل سقوط الطائرة وتحديداً فى 14 سبتمبر لقى 12 من السياح المكسيكيين مصرعهم بالخطأ خلال عملية ملاحقة أمنية لـ«إرهابيين» بمنطقة الواحات بالصحراء الغربية.
فى مايو لقى سائحان مصرعهما وأصيب تسعة آخرون، خلال تصادم تعرض له أوتوبيس سياحى بمنطقة شقير بالغردقة.
اللواء أحمد شاهين يتحدث لـ«الوطن»
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية
- أجهزة اتصالات
- أجهزة الأمن
- أجهزة الدولة
- أعلى مستوى
- أعياد الميلاد
- أفراد شرطة
- أنحاء البلاد
- الآثار المهربة
- آثار مصر
- آداب
- مساعد وزير الداخلية