القيادى بـ«دعم مصر» لـ«الوطن»: أتحفظ على طريقة انسحاب الأحزاب.. واعتذرت عن منصب المتحدث الإعلامى

القيادى بـ«دعم مصر» لـ«الوطن»: أتحفظ على طريقة انسحاب الأحزاب.. واعتذرت عن منصب المتحدث الإعلامى
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
انتقد الدكتور أحمد سعيد، عضو مجلس النواب، والقيادى بائتلاف «دعم مصر»، طريقة انسحاب بعض الأحزاب من الائتلاف، ومنها مستقبل وطن، والوفد، قائلاً إن خروجها جاء بشكل خاطئ، خصوصاً أن الحوار السياسى ليس مكانه شاشات الفضائيات، والصراعات المبكرة بين الأحزاب، ورفقاء ثورة 30 يونيو، تهدد بنسف البرلمان. {left_qoute_1}
وحول ما أثير عن أن اختياره متحدثاً إعلامياً للائتلاف، أحد أسباب الأزمة الحالية، أكد «سعيد» فى حواره مع «الوطن»، أنه اعتذر للواء سامح سيف اليزل، رئيس الائتلاف، عن المنصب بعد مؤتمر «دعم مصر» مباشرة، لأنها مسئولية كبيرة، واقترح على «اليزل» أن يختار الائتلاف 4 آخرين للمنصب.. وإلى نص الحوار:
■ بداية.. ما تعليقك على انسحاب عدد من الأحزاب من ائتلاف دعم مصر؟
- من حق الأحزاب أن تكون لها تحفظات على الائتلاف أو طريقة إدارته، فلا يمكن أن نحجر عليها، ولكن على سبيل المثال حزب «مستقبل وطن» انضم إلى الائتلاف لأنه مقتنع بضرورة وجود ائتلاف للأغلبية داخل المجلس، وبالتالى ففكرة اعتراضه على الأسلوب الذى يدار به الائتلاف كان من الممكن مراجعته مع «دعم مصر» بدل الانسحاب بتلك الطريقة التى أتحفظ عليها، ولكن فى النهاية له مطلق الحرية فى الاستمرار أو الانسحاب من الائتلاف.
■ ماذا عن رفض بعض السياسيين لفكرة الائتلاف من الأساس؟
- هذا كلام غير منطقى، لأن الفكرة منصوص عليها فى الدستور، فالمادة (146) تنص على أن رئيس الجمهورية يُكلف، رئيساً لمجلس الوزراء، بتشكيل الحكومة وعرض برنامجه على مجلس النواب، فإذا لم تحصل حكومته على ثقة أغلبية أعضاء مجلس النواب خلال ثلاثين يوماً على الأكثر، يُكلف رئيس الجمهورية رئيساً لمجلس الوزراء بترشيح من الحزب أو الائتلاف الحائز على أكثرية مقاعد المجلس.
■ وما تفسيرك للهجوم الذى يتعرض له الائتلاف من قبل بعض الأحزاب؟
- أرى أن أسلوب إدارة الحوار السياسى، خاطئ، فهو يجب أن يكون بين أهل السياسة، وليس على شاشات الفضائيات، فالائتلاف ليس اختراعاً، وموجود فى الدستور، وهو وسيلة لخلق أغلبية داخل البرلمان حتى يتزن المجلس، وبالتالى فحرية الانضمام له من عدمه، أو حتى تشكيل ائتلافات أخرى حق للجميع، نحن لم نجبر أحداً على الانضمام لـ«دعم مصر»، لذلك فالموضوع لا يستحق كل هذا اللغط والتراشق بين الأحزاب والمستقلين، ففى النهاية وجود ائتلاف داخل البرلمان أمر حتمى سواء كان «دعم مصر» أو غيره، خصوصاً أنه لا يوجد حزب استطاع الحصول على 200 أو 250 مقعداً، تؤهله لقيادة ائتلاف معين، وبالتالى لا مصلحة شخصية لأى شخص فى «دعم مصر» سوى تحقيق التوازن داخل البرلمان.
■ كيف ترى تحفظ الأحزاب على إصدار لائحة للائتلاف دون الرجوع إليها؟
- هذا كلام غير عقلانى، فاللائحة كانت مؤقتة، وبمثابة مسودة لتنظيم العمل داخل الائتلاف لحين وضع لائحة دائمة بعد وضوح الصورة بالكامل داخل البرلمان، وكان هدفها الرئيسى التعريف بماهية الكيان الذى سينضمون إليه، ومبادئه الرئيسية حتى يستطيع اتخاذ قرار مبدئى بالانضمام من عدمه، ثم أعطينا النواب 4 أيام لعرض ملاحظاتهم بشأن الائتلاف سواء بالتعديل أو الحذف، فأين إذاً فكرة الاستحواذ أو الانفراد بالرأى، فنحن تركنا المجال للنواب للمشاركة فى وضع اللائحة، كما لم نجبر أحداً على الانضمام لنا، ولا أعرف (ليه الأحزاب زعلانة بالشكل ده).
■ وكيف ترى الصراع المبكر بين الأحزاب قبل أيام قليلة من انعقاد البرلمان؟
- هذا الصراع المبكر سيخلق نوعاً من التوتر بين النواب، فالصراعات المبكرة بين الأحزاب ورفقاء 30 يونيو تهدد بنسف البرلمان، خصوصاً أن هناك أموراً كثيرة ستكون على رأس أولويات المجلس، تحتاج لقدر كبير من التوافق، على رأسها وضع لائحة داخلية جديدة للبرلمان، لذلك يجب أن ندخل المجلس بقلوب صافية، لأننا أمام برلمان استثنائى، ووجود حرب داخلية وتراشق بين الأعضاء قبل انعقاد المجلس غير مطلوب بالمرة، ويجب وقفه على الفور.
■ كيف ترى ما يثار عن أن اختيارك متحدثاً إعلامياً للائتلاف، من الأسباب الرئيسية فى الأزمة الأخيرة؟
- هذه معركة وهمية، فأنا اعتذرت من الأساس للواء سامح سيف اليزل، عن هذا المنصب مباشرة بعد مؤتمر «دعم مصر»، لأنها مسئولية كبيرة، واقترحت عليه أن يختار 4 آخرين لتولى هذا المنصب، إلا أننى فضلت تأجيل إعلان هذا الأمر لحين اختيار متحدثين آخرين للائتلاف، ولم أفصح عنه للإعلام حتى لا ندخل فى أمور هامشية بعيدة عن الموضوع الأساسى وهو تشكيل ائتلاف قادر على إحداث توازن فى البرلمان، لهذا فأنا لم أمارس مهامى كمتحدث إعلامى، ولم أخرج لوسائل الإعلام للتعليق على الأزمة الأخيرة، كما أننى لم أكن على علم مسبق بأنه سيجرى اختيارى كمتحدث إعلامى، «أنا رجل جئت لأعمل، مش داخل أتحدى حد، أو أدخل فى صراعات جانبية».
■ كيف سيتعامل «دعم مصر» مع انسحابات الأحزاب؟
- الائتلاف مستمر فى خطوات تدشينه، بأعضائه الحاليين، وفى الوقت نفسه يرحب بأى حوار مع الأحزاب المنسحبة إذا كانت لديها الرغبة فى مراجعة موقفها من جديد والتشاور فيه مع الائتلاف.
■ ما الإجراء الذى تنص عليه اللائحة فى حالة مخالفة أحد الأعضاء لقواعد الائتلاف؟
- ليس لدينا سلطان على النواب، سوى الالتزام المعنوى، ولا نملك سوى الحجة والإقناع، والشعب فقط هو من يمتلك مبدأ المحاسبة ضد أى نائب لا يلبى احتياجاته أو يعبر عنها تحت القبة، فلا نستطيع أن نعاقب عضواً صوّت ضد رأى أغلبية «دعم مصر» فى الجلسات العامة، وفى النهاية من حق أى نائب مغادرة الائتلاف فى أى وقت.
■ بالعودة للوراء، ما كواليس المشاورات التى أجراها الائتلاف مع النواب بالمحافظات؟
- شكلنا مجموعة عمل من النواب المنضمين للائتلاف، منهم أنا والنائبان علاء عبدالمنعم والدكتور على عبدالعال، وأجرينا جولات مكوكية فى معظم المحافظات للتواصل مع النواب الفائزين بالمرحلتين الأولى والثانية، لإقناعهم بفكرة الائتلاف، اعتماداً على أهمية وجوده لدعم الدولة، فى ظل غياب حزب الأغلبية عن القبة، والمبشر أن أغلب الأعضاء كان لديهم وعى بالمسئولية الموجودة على عاتقهم.
■ ماذا عن الانتقادات الموجهة للائتلاف بأنه جاء لتكرار تجربة الحزب الوطنى ودعم الحكومة؟
- هذا ائتلاف وليس حزباً، فالبرلمان وُلد مظلوماً، دون أغلبية أو لائحة داخلية، لذلك كان يجب التحرك لتشكيل ائتلاف، وبالتالى أرى أن إقحام البعض للحزب الوطنى فى المشهد، يجب أن يتوقف، لأن الزمن لن يعود للوراء مرة أخرى، وعلينا استغلال ما حدث فى الانتخابات، فلم يحدث من قبل أن يكون بالبرلمان مثل هذه التركيبة السياسية والنيابية.
«سعيد» أثناء حواره مع «الوطن»
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر
- الأحزاب المنسحبة
- الأزمة الحالية
- الحزب الوطنى
- الحوار السياسى
- الدكتور أحمد سعيد
- بتشكيل الحكومة
- حالة مخالفة
- حدث إعلامى
- أجر