«برهامى»: القبض على خطيب «الدعوة السلفية» بمنطقة «العامرية».. ومنعى من الخطابة «باطل»

«برهامى»: القبض على خطيب «الدعوة السلفية» بمنطقة «العامرية».. ومنعى من الخطابة «باطل»
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
كشف الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس جماعة «الدعوة السلفية»، عن تفاصيل القبض على الداعية أحمد جاد عضو الجماعة خطيب مسجد «أولياء الرحمن» بمنطقة العامرية فى الإسكندرية، بتهمة منع خطيب المسجد التابع لوزارة الأوقاف من أداء عمله والتعدى عليه. {left_qoute_1}
قال «برهامى» لـ«الوطن»: إن تهمة استخدام العنف الموجهة إلى «جاد» وإلقاء القبض عليه أمر باطل، ومنعى شخصياً من الخطابة جاء رداً على ما حدث، وهذا أمر لا يمت للقانون بصلة، فأنا ملتزم بالخطبة الموحدة وبتعليمات وزارة الأوقاف والتصاريح التى يتم إعطاؤها لى شهرياً».
من جانبه، قال «جاد» فى بيان لـ«الدعوة السلفية»، صدر مساء أمس الأول، إنه «كابن من أبناء الدعوة ملتزم بخطها العام وفق القانون وبالتعاون مع وزارة الأوقاف، والمسجد ليس له خطيب ثابت معين من قبل الوزارة، ومديرية أوقاف العامرية بدأت منذ ثلاثة أسابيع فقط ترسل خطيباً للمسجد، وكان مدير أوقاف العامرية يتصل لكى يعلمنا بالخطيب المقبل فنحسن استقباله وهذا فى الثلاث جُمع الماضية بشهادة الجميع». وأضاف «جاد»: «لكننا فوجئنا هذه الجمعة بوجود شخص يرتدى الزى الأزهرى دون أن يكون معه ما يفيد من المديرية بكونه المكلف بالخطبة، وحاولنا الاتصال بمدير أوقاف العامرية فلم يرد على الهاتف، وأصر هذا الشخص على عدم تقديم ما يفيد أنه مكلف بالخطبة أو حتى ما يثبت هويته». وتابع «جاد»: «رفض الأهالى أنفسهم أن يسمحوا لشخص مجهول أن يصلِّى بهم فربما كان منتحلاً للصفة وما أسهل أن يرتدِى أحدهم هذا الزى وينتحل الصفة الأزهرية لا سيما فى فترة الاضطرابات التى تعيشها البلاد حالياً»، حسب تعبيره.
وأكد «جاد» «ترحيبه والأهالى بخطباء الأوقاف الذين كلفتهم مديرية العامرية بأداء الخطبة»، موضحاً أنه «لو كان هذا الإمام قد أبرز لنا حتى إثبات شخصيته لما قامت مشكلة من الأساس».
فيما أكدت مصادر بمجلس إدارة «الدعوة السلفية» أن محاولات الجماعة للإفراج عن «جاد» باءت بالفشل، وأن هناك اتصالات أجراها أحمد خليل وأحمد الشريف، نائبا حزب «النور» بالعامرية، للتدخل لحل الأزمة دون جدوى.
وأوضحت المصادر لـ«الوطن»، أن هناك غضباً بين قيادات «الدعوة» وشبابها بعد القبض على «جاد»، وأن «برهامى» أجرى اتصالات مكثفة بقيادات وزارة الأوقاف للاستعلام عن قرار الدكتور عبدالناصر نسيم، وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية، بمنعه شخصياً من الخطابة وإلغاء تصريح الخطابة الخاص به.
من جانبه، قال الشيخ محمد عبدالرازق، رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، لـ«الوطن» إن «الوزارة تمنح الدكتور برهامى تصريح خطابة لمدة شهر واحد، وبعدها تنعقد لجنة مجلس وكلاء الأوقاف للبت فى تجديد التصاريح له أو لغيره»، مؤكداً أن «مسألة منح تراخيص الخطابة لحملة الماجستير والدكتوراه مقصورة على القطاع الدينى بالوزارة فقط، أما منح تراخيص الخطابة لحملة المؤهلات العليا فهى مسئولية المديريات على مستوى الجمهورية.
وأضاف «عبدالرازق» أن «تصريح الخطابة الخاص بالدكتور برهامى تنتهى مدته اليوم، وستنعقد لجنة مجلس وكلاء الوزارة للبت فى الطلب الذى تقدم به لتجديد تصريح الخطابة الخاص به»، مشدداً على أن الوزارة تعمل بمبدأ «ألا تزر وازرة وزر أخرى، حيث إن كل مخالف يتحمل مسئولية مخالفته وحده».
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء
- أحمد خليل
- إلقاء القبض
- استخدام العنف
- الخطبة الموحدة
- الدعوة السلفية
- الدكتور ياسر برهامى
- الزى الأزهرى
- القبض على
- القطاع الدينى
- أبناء