«التسليح» يفجِّر «الجماعة» الإرهابية إلى 3 أجنحة

«التسليح» يفجِّر «الجماعة» الإرهابية إلى 3 أجنحة
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
أكدت مصادر قريبة الصلة بجماعة الإخوان الإرهابية لـ«الوطن» أن قضية «التسليح» هى التى فجرت الجماعة من الداخل، وأدت إلى أخطر انقسام فى تاريخها، بعد تمسك مكتب الإرشاد الجديد الذى يدير التحركات داخل مصر بفكرة العنف المسلح لإسقاط النظام الحالى، وهو ما رفضته القيادات التاريخية للتنظيم الموجودة بالخارج؛ خوفاً من ردود فعل الغرب غير المحسوبة تجاههم. وأوضحت المصادر أن الصراع بين قيادات الإخوان أدى إلى ظهور تيار ثالث داخل التنظيم، أطلق على نفسه «ضمير الإخوان»، يدعم فكرة التصعيد فى الشارع دون حمل السلاح وإراقة الدماء، ودون تقديم تنازلات للسلطة الحالية، كما يميل هذا التيار إلى القيادات الشبابية أو ما يمكن تسميتها «مجموعة محمد كمال»، عضو مكتب الإرشاد، معلنة أن فريق محمود عزت، القائم بأعمال المرشد العام للإخوان، لم يستطع تحقيق أى شىء مرجو فى مواجهة النظام الحالى فى مصر.
{long_qoute_1}
وأضافت المصادر أن التقرير الذى أصدرته بريطانيا، أمس الأول، وأكدت فيه علاقة تنظيم الإخوان بالجماعات الإرهابية، عمَّق القلق والتوتر، وزاد من حدة الانقسام بين أجنحة الجماعة المتصارعة، خاصة بين رموز مكتب الإرشاد المعروفة بـ«العواجيز» بقيادة «محمود حسين، ومحمود عزت، وطلعت فهمى»، وقيادات المكتب الجديد بقيادة «محمد كمال».
وهاجمت قيادات محسوبة على المكتب الجديد، أبرزها عصام تليمة، الهارب إلى تركيا، جناح «العواجيز» قائلاً عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى الـ«فيس بوك»: «بيانهم عن تقرير لندن جاء معبّراً عن وجهة نظر المخابرات البريطانية».
وقال محمد منتصر، المتحدث باسم المكتب الجديد، فى بيان، إن اتهام رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون للإخوان بالتطرف أمر غير مقبول ويمثل رغبة سياسية مبيّتة ضد الجماعة. فى المقابل، قال طلعت فهمى، المتحدث باسم رموز مكتب الإرشاد القديم، فى بيان آخر، إن المكتب القانونى الموكل من الإخوان لمتابعة مسار تحقيق اللجنة البريطانية سيعقد مؤتمراً صحفياً قريباً لبيان الرأى فى التقرير البريطانى، خاصة أن هذا التحقيق تم الإعلان عنه فى 2014 لتقييم فكر الإخوان ومدى تأثير نشاطهم على المصالح البريطانية. وكشفت مصادر إخوانية عن وصول إبراهيم منير، الأمين العام للتنظيم الدولى للإخوان، إلى تركيا لحل أزمة الانقسام الذى يهدد وحدة التنظيم.
من جهة أخرى، أكدت المصادر أن لجنة إدارة الأزمة داخل الجماعة عقدت اجتماعاً، أمس الأول، شارك فيه 8 أعضاء من 11، للاتفاق على إطار عام لحل المشكلات الداخلية، ورأب الصدع بين طرفى التنظيم، على أن تُصدر اللجنة وثيقة قريباً، تعبّر عن رأى الأغلبية وليس الآراء الفردية لطرفى الصراع.
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح
- إبراهيم منير
- إدارة الأزمة
- إراقة الدماء
- اسم المكتب
- الأمين العام
- الإخوان الإرهابية
- التقرير البريطانى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- العنف المسلح