وزير الصحة: خطة لرفع كفاءة "الرعاية المركزة" بالمستشفيات تضم 6 محاور

وزير الصحة: خطة لرفع كفاءة "الرعاية المركزة" بالمستشفيات تضم 6 محاور
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
أعلن الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، وضع خطة مكونة من 6 محاور للعمل على رفع كفاءة العمل بالرعايات المركزة بجميع المحافظات.
وقال الوزير إن المحور الأول يتضمن رفع كفاءة الأقسام الموجودة بالفعل، عن طريق اختيار مستشفيين بكل محافظة لتقديم كافة الخدمات للمواطنين (عام، مركزي)؛ لتكون مثالا يحتذى به في تقديم الخدمة الطبية، على أن يتم تباعا إضافة أخرتين كل 6 أشهر بكل محافظة، حتى يتم استكمال جميع مستشفيات الجمهورية دون تعطيل سير العمل.
وأضاف "كما تم وضع برنامج للرقابة والمتابعة للتقييم المستمر لهذه المستشفيات؛ للتأكد من تقديم الخدمات الحرجة بصورة عاجلة وتلافي السلبيات، إضافة إلى مراجعة معايير الجودة ومكافحة العدوى بهذه الأقسام؛ للتأكد من تطبيقها بجميع المستشفيات وصولا للمعدلات العالمية المعمول بها في هذا الشأن".
وتابع "كما تضمن المحور الأول عمل خطة تصحيحية بكل من تلك المستشفيات للنهوض بمستوى جودة وأمان الخدمة المقدمة، كما تم مراجعة الاحتياجات الخاصة بأقسام الرعايات المركزة من أدوية ومستلزمات وتوفيرها لضمان استمرارية العمل ومراجعة أي نواقص بالأدوية الخاصة بالحالات الحرجة".
أوضح الوزير أن المحور الثاني تمثل في دراسة وضع الرعايات المغلقة لمعرفة أسباب عدم تشغيلها والتغلب على هذه المشكلات، ضمانا للاستخدام الأمثل للموارد، قائلا "تم بالفعل افتتاح بعض الرعايات المغلقة مثل قسم الرعاية المركزة، اثنين منهم بشبرا العام، بينما اعتمد المحور الثالث على استحداث رعايات متوسطة وأخرى تخصصية بالمناطق المحرومة".
وأضاف "تشمل الخطة استحداث رعايات متوسطة وأخرى تخصصية بالمحافظات التي تعاني من النقص الشديد في أسرة الرعاية مقارنة بعدد السكان مثل محافظة بني سويف، حيث تمثل الرعايات نسبة 1 لكل 17 ألف نسمة، بينما النسب العالمية 1 لكل 7000 نسمة، وبالفعل تم الانتهاء من تجهيز 48 سرير رعاية مركزة وقلبية ببني سويف، وكذا تم الافتتاح التجريبي لـ22 سرير رعاية مركزة بمنطقة الوراق بالجيزة، لخدمة أهل المنطقة المكدسة بالسكان".
وأشار الوزير إلى أن المحور الرابع لخطة رفع كفاءة أقسام الرعايات المركزة هو تفعيل نظام الاستدعاء الآلي، والذي يسهل على المواطنين العثور على سرير رعاية مركزة يتناسب مع الحالة المرضية وفي نطاق جغرافي مناسب، مضيفا "المحور الخامس للخطة هو التدريب والتعليم الطبي المستمر، وتم الاتفاق مع الجامعات المصرية بالأقاليم، مثل الفيوم، بني سويف، قصر العيني، عين شمس، أسيوط، السويس، لتقديم دراسة مبسطة لتعويض نقص القوى البشرية العاملة في مجال الرعايات الحرجة، وتعتمد الدراسة على منهج علمي مبسط يشمل المهارات الأساسية للطبيب والتمريض اللازم للعمل بأقسام الرعاية الحرجة، على أن يكون هذا التدريب على رأس العمل لضمان فعاليته".
وتابع "المحور السادس الرقابة والمتابعة، وتم استحداث نظام للاجتماعات الدورية بمسؤولي الرعايات المركزة بالمحافظات؛ لضمان التواصل وتيسير توفير الاحتياجات التي قد تعيق التشغيل، كما تم استحداث نظام للمرور الدوري من قبل إدارة الرعاية العاجلة والحرجة بالوزارة، لضمان جودة وأمان الخدمة المقدمة".
في السياق ذاته، أعلنت وزارة الصحة إجراء حصر ميداني لجميع أسرة الرعايات المتمثلة في الرعايات المركزة، رعاية القلب، رعاية متوسطة، رعاية الأطفال، رعاية مخ وأعصاب، الكبد، وجميع الأجهزة الطبية اللازمة؛ للتشغيل بكل رعاية على مستوى جميع المحافظات، كما تم حصر أعداد القوى البشرية المتمثلة في الأطباء والتمريض والفئات المعاونة بالرعايات المركزة، لمعرفة النواقص ومواطن ضعف الأداء بكل مستشفى حتى يتم تطويرها ورفع كفاءة العمل لتقديم الخدمة الطيبة المناسبة.
وأشارت الوزارة إلى أن إجمالي عدد أسرة الرعاية المركزة التابعة لوزارة الصحة والسكان على مستوى الجمهورية بلغت 3652 سريرا، وتبين أثناء إجراء الحصر الميداني لأسرة الرعاية أن أكثر من 500 سرير للرعاية المركزة مغلق وغير مستغل، وخلال الشهر الماضي تم إعادة تشغيل 50 سريرا منهم، بعد تخطي الأسباب التي كانت تمنع تشغيلهم سواء كانت قوى بشرية أو تجهيزات.
كما أشارت إلى إجراء تقييم كل وحدة رعاية مركزة على حدة بالنسبة المئوية، عن طريق فريق متكامل من أطباء وتمريض وصيدلة بالإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة، حتى يمكن للوزارة تحليل الوضع الحالي على أسس علمية.
وأوضحت الوزارة عقد عدة اجتماعات بجميع المحافظات؛ لوضع خطة لتطوير أقسام الرعايات المركزة واستحداث رعاية متوسطة وأخرى للأطفال والمخ والأعصاب؛ لسد العجز الشديد بهذه المستشفيات والتخصصات النادرة، بعد التحليل الدقيق للموقف الحالي بطريقة (SWOT).
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة
- أسس علمية
- الأجهزة الطبية
- الأطباء والتمريض
- الإدارة المركزية
- الاحتياجات الخاصة
- الجامعات المصرية
- الحالات الحرجة
- الخدمة الطبية
- الرعاية الحرجة
- الرعاية العاجلة