نقيب المهندسين في ندوة "الطاقة النووية": القيادة السياسية اتخذت قرارا صعبا

نقيب المهندسين في ندوة "الطاقة النووية": القيادة السياسية اتخذت قرارا صعبا
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
أشاد المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، بقرار رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي بالبدء في تنفيذ المشروع النووي، وهنأ القيادة السياسية التي اتخذت القرار الجريء والصعب، مضيفا: "أنه يثق في قدرات علماء مصر على اقتحام المجال النووي بشكل مبهر، والرد على دعاوى كل المشككين في جدوى هذا المشروع العظيم"، موضحا أن "تلك الدعاوى التي أخرتنا كثيرا في اقتحام المجال النووي".
وأضاف "النبراوي"، خلال مشاركته مساء أمس في ندوة "مستقبل الطاقة النووية في مصر"، التي نظمتها الشعبة الكهربية بالتعاون مع لجنة الطاقة، أن الحلم النووي المصري تأخر كثيرا، فمنذ الخمسينيات بدأنا أول خطوات تحقيق هذا الحلم، وبدأته معنا دول صارت الآن في عنان السماء نوويا بينما ما زلنا نحن في البداية.
وقال الدكتور المهندس فاروق الحكيم، رئيس الشعبة الكهربية بالنقابة، إن كل الدول تسعى لتنوع مصادر الطاقة، ولعقود طويلة اعتمدت مصر على الوقود الأحفوري، والآن لا غني لمصر عن الطاقة النووية، خاصة إننا مقبلون على مشروعات قومية ضخمة تحتاج إلى كميات هائلة من الطاقة، خاصة أن مشروع الضبعة سيوفر لمصر 4800 ميجا وات أي أنه يعادل 2,3 سد عالي، وهو بكل المقاييس مشروع عظيم وواعد.
أشاد الدكتور المهندس عزت عبدالعزيز، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق، بالرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لأنه الوحيد الذي استطاع تنفيذ المشروع النووي، مضيفا: "علينا التوسع في إقامة مفاعلات نووية، مع البدء فورا في مشروعات التصنيع المحلي اللازمة لإقامة المفاعلات، والتوسع في إقامة مراكز تدريب للفنيين والخبراء الذين سيعملون في المفاعل".
وأضاف: "العالم كله حاليا يتجه نحو الطاقة النووية وهناك 450 مفاعلا في 32 دولة منها دول نامية، فالهند لديها الآن 16 مفاعلا، بل صنعت قنابل نووية ولديها 70 قنبلة نووية، مؤكدا أن المفاعل النووي الذي سيقام على أرض الضبعة آمن تماما.
وقال الدكتور مهندس إبراهيم العسيري، كبير مفتشي وكالة الطاقة الذرية سابقا، هناك 3 أنواع من المفاعلات النووية وهي مفاعلات الماء العادي المضغوط ومفاعلات الماء المغلي ومفاعلات الماء الثقيل، ومصر قررت أن يكون مفاعل الضبعة من نوع مفاعلات الماء العادي المضغوط لأنه الأكثر أمانا، مؤكدا أن "الطاقة النووية أرخص من الطاقة الشمسية".
وأشار الدكتور محمد منير مجاهد، نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقا، لا توجد مشكلة أبدا في التخلص الآمن من النفايات الناتجة عن المفاعل النووي، كما أن احتمال تعرض المفاعلات النووية لكوارث لا تزيد عن 1 على 10 ملايين وهي نفس النسبة التي تعادل احتمال اصطدام الأرض بنيزك يؤدي إلى فناء الحياة الأرضية.
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة
- أكثر أمانا
- الدكتور محمد
- الرئيس عبد الفتاح السيسى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المحطات النووية
- أرض الضبعة