تركيا تستعين بـ"القرضاوي" لمواجهة روسيا.. وفتوى: شراء المنتجات التركية واجب شرعي

تركيا تستعين بـ"القرضاوي" لمواجهة روسيا.. وفتوى: شراء المنتجات التركية واجب شرعي
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
لجأت تركيا إلى استغلال الدين لمواجهة العقوبات الاقتصادية التي فرضتها روسيا عليها، بعد إسقاط طائرتها الحربية، واستغلت أنقرة قيادات ما يسمى بـ"الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، الذي يترأسه يوسف القرضاوي، لإصدار بيان يطالب المسلمين بدعم المنتجات التركية.
وأفتى الاتحاد، في بيانه، بوجوب دعم المنتجات والاقتصاد التركي والوقوف بجانبها، وقال: "ندعو المسلمين أفرادا وشركات وحكومات، إلى الوقوف مع تركيا، ونفتي بوجوب دعم المنتجات التركية، واقتصادها بكل الوسائل المتاحة تحقيقا للأخوة الإنسانية والجهد الواحد".
وأضاف البيان، "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يتابع تسارع الأحداث في المنطقة، وما آلت إليه الأمور من حيث الفوضى الهدامة بسوريا، والعراق، وما يفعله الصهاينة في القدس الشريف، وفلسطين المباركة"، لافتا إلى أنه يتابع أيضا، بقلق بالغ، محاولات جر تركيا إلى ساحة الفوضى والقتال من خلال الاستفزازات السورية والروسية التي أدت إلى إسقاط طائرة موسكو، ما نتج عنها إجراءات تعسفية وظالمة من حيث المقاطعات الروسية للمنتجات التركية، حد تعبيره.
أشار البيان إلى أن الاتحاد يدعو إلى عدم التصعيد، وإلى حل مشكلة إسقاط الطائرة الروسية سلميا ودبلوماسيا، معتبرا دعم تركيا واجب إسلامي تقتضيه الأخوة الإيمانية، مضيفا "كما أن هذا الواجب يستدعيه الولاء للمسلمين والوقوف صفا واحدا، الذي تواردت عليه مجموعة من الآيات الكريمة، والأحاديث الشريفة".
كانت أزمة نشبت بين موسكو وأنقرة على خلفية إسقاط تركيا مقاتلة روسية قرب الحدود السورية، بدعوى انتهاك مجالها الجوي، فيما ردت روسيا بفرض عقوبات اقتصادية على تركيا، وشمل المرسوم الرئاسي المواد التي يُحظر استيرادها من تركيا، ونشاط الشركات التركية في روسيا، والأتراك الذين يعملون لصالح شركات روسية في داخل البلاد، فضلا عن وقف الرحلات السياحية التجارية بين البلدين.
فيما قدر أعضاء في حزب الشعب الجمهوري التركي حجم خسائر أنقرة جراء فرض موسكو قيودا اقتصادية عليها بنحو 20 مليار دولار، أو ما يعادل 3% من حجم الناتج المحلي للبلاد.
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول
- الاقتصاد التركي
- الدول الإسلامية
- العقوبات الاقتصادية
- القدس الشريف
- المنتجات التركية
- جماعة الإخوان الإرهابية
- دعم تركيا
- أحداث
- أرض
- أسطنبول