الناعوتة الطائفية «فاطمة بنت محمد البرادعى» غافلت «مصر الجديدة» - مسقط رأس ثورة 30 يونيو - وتصدرت المرحلة الأولى بـ40 ألف صوت، و«علقة سخنة» فى نادى هليوبوليس لأنها طالبت بـ«عودة الندل». كيف انخدع الأقباط - وقود هذه الثورة - فى «ينايرجية» مخادعة تجرأت على جيش مصر وهتفت بسقوطه؟. من «وفد» البدوى إلى «مصريين ساويرس الأحرار» مروراً بالتطاول على دينها ولغتها، حجزت «مرشحة الفتنة الطائفية» فرصة فى برلمان «30 يونيو». ممثلة لكل «نواعيت يثكت يثكت حكم العثكر».. تصدقى - لامؤاخذة - بالله: خسارة فيكى اسم «فاطمة»!

• الفتنة الطائفية
• المرحلة الأولى
• جيش مصر
• محمد البرادعى
• مسقط رأس
• مصر الجديدة
• نادى هليوبوليس
• أقباط
• الأحرار
• الفتنة الطائفية
• المرحلة الأولى
• جيش مصر
• محمد البرادعى
• مسقط رأس
• مصر الجديدة
• نادى هليوبوليس
• أقباط
• الأحرار
• الفتنة الطائفية
• المرحلة الأولى
• جيش مصر
• محمد البرادعى
• مسقط رأس
• مصر الجديدة
• نادى هليوبوليس
• أقباط
• الأحرار
• الفتنة الطائفية
• المرحلة الأولى
• جيش مصر
• محمد البرادعى
• مسقط رأس
• مصر الجديدة
• نادى هليوبوليس
• أقباط
• الأحرار