إرهابي عالمي يطرح تصوره للسلام في أفغانستان بعد 40 عاما من الحرب

إرهابي عالمي يطرح تصوره للسلام في أفغانستان بعد 40 عاما من الحرب
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
قال قلب الدين حكمتيار، أحد أمراء الحرب الأكثر شهرة في أفغانستان والمصنف من قبل الولايات المتحدة إنه "إرهابي عالمي" بعد أكثر من 40 عاما في حالة حرب، إنه يريد سلاما حقيقيا وعادلا لكن بشروط من غير المرجح أن حكومة كابول لن تفكر حتى فيها، مثل انسحاب جميع القوات الأجنبية من أفغانستان وإجراء انتخابات جديدة في عام 2016.
وتعكس هذه التصريحات محاولة حكمتيار، لتأكيد النفوذ وكسب نفوذ جديد في السياسة الأفغانية ولكن من غير الواضح ما هو الدور، إن وجد، الذي يمكن أن يقوم به أمير الحرب والذي كان مهابا في وقت ما.
وأكد حكمتيار: "يمكن إقرار السلام ويمكن للقتال أن ينتهي بمجرد انتهاء الاحتلال ومغادرة القوات الأجنبية وإعطاء الأمة الأفغانية الحق في اختيار مصيرها وإقامة اختيارها بشأن الحكومة والحكم."
وقدمت التعليقات لـ"أسوشيتد برس"، هذا الأسبوع من قبل أحد المقربين من حكمتيار بعد تسجيلها في مكان لاختباء حكمتيار، يفترض أنه في باكستان، حيث انتقل إليها بعد طرده من إيران بعد الغزو الأمريكي لأفغانستان في 2001 والذي أطاح بطالبان من السلطة.
وعاش حكمتيار حياة عنيفة مع أتباعه الإرهابيين المسؤولين عن مقتل الآلاف خلال الحرب الأهلية الأفغانية المدمرة.
وفي أيام دراسته، كان معروفا برمي الحامض على وجوه النساء اللواتي لم تستترن.
وحول انتماءه في ساحات المعارك، قاتل أولا السوفييت، الذي حصل بسببهم على الملايين نقدا وعلى الأسلحة من واشنطن، ثم طالبان.
وفي السياسة، اعتنق حكمتيار الإسلام الراديكالي، وشغل مرتين منصب رئيس الوزراء الأفغاني، وشهد تشظي وتخلي الحزب الإسلامي عنه، وهو الحزب الذي أسسه في 1969.
وقدم الجناح العسكري للحزب مأوى لابن لادن بعد فرار زعيم تنظيم القاعدة من السودان في 1996، وفقا لوزارة الخارجية.
وفي يونيو 1996 أدى حكمتيار اليمين الدستورية لمنصب رئيس الوزراء الأفغاني.
وفي وقت سابق من هذا العام، أرسل حكمتيار مبعوثا إلى كابول للقاء كبار المسؤولين الأفغان وتقديم خدماته كمحاور، وفق ما أخبر مساعد له الأسوشيتد برس.
ووفقا لمساعده ولمسؤول أفغاني واحد على الأقل، التقى المبعوث مع الرئيس أشرف غني، وربما، القادة الكبار الآخرين، ولم يؤكد مكتب الرئيس إجراء الاجتماعات.
وتحدث كلا من المساعد والمسؤول شريطة عدم الكشف عن هويتيهما بسبب الطبيعة السرية للموضوع.
ويتحدث حكمتيار عن "حوار بين الأطراف الأفغانية" والذي يستثني بوضوح باكستان، التي كانت الوسيط الرئيسي والمضيف لمحادثات السلام بين طالبان وكابول.
"إذا أرادت أمريكا وحكومة كابول السلام، فهذا إذا هو السبيل الوحيد" حسبما قال حكمتيار بينما تهكم على حكومة غني مدعيا أن "السلطة (الحقيقية) في كابول مع السفير الأمريكي وقائد قوات الناتو."
وأضاف متهكما: "وزارة الدفاع لدينا في كابول هي بنتاغون صغيرة، والقصر بيت أبيض مصغر."
ومنذ انسحاب القوات القتالية الدولية في نهاية العام الماضي، يوجد في أفغانستان حوالي 13 ألف جندي أجنبي، ما يقرب من 10 آلاف منهم أمريكيون، ومهمة الولايات المتحدة والناتو الآن تدريب وتقديم المشورة لقوات الأمن الأفغانية، إضافة إلى أنه من الصعب قياس حجم من يمكن حشدهم ممن يتبعون حكمتيار.
ونفذ آخر هجوم معروف من قبل جماعته المسلحة، الحزب الإسلامي قلب الدين، في 2013، عندما قتل 15 شخصا على الأقل، بينهم ستة جنود أمريكيين وسط كابول.
ويقول المحلل الأمني الأفغاني علي محمد علي، إنه لم يعد بإمكان حكمتيار إدارة جيش خاص لأن "معظم أفراده انضموا لطالبان" أو جماعات مسلحة أخرى، بما في ذلك الجماعة الناشئة التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية التي أقامت تواجدا في معاقل حكمتيار السابقة في الولايات الشرقية المتاخمة لباكستان.
وقال علي: "لن يقبل أبدا الشعب الأفغاني والحكومة الأفغانية بمقترحاته ... لقد فقد المصداقية."
وقيل أن حكمتيار عرض نفسه كمحاور للرئيس السابق حامد كرزاي في عام 2008، ولكن تم تنحيته وسط مخاوف تجاه سمعته المتطرفة وانتهاكات حقوق الإنسان.
وقال: "كنت وأكون وسأكون هنا في بلدي، وعندما تغادر القوات الأجنبية فسوف، بفضل الله، تراني في كابول."
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية
- إجراء انتخابات
- ابن لادن
- الأسوشيتد برس
- الحرب الأهلية
- الحكومة الأفغانية
- الدولة الإسلامية
- القائمة السوداء
- القوات ا
- أبيض
- أجنبية