"طلال بن عبدالعزيز": السياسة السعودية تجاه مصر ثابتة.. وعلى العرب فتح حوار مع إيران

"طلال بن عبدالعزيز": السياسة السعودية تجاه مصر ثابتة.. وعلى العرب فتح حوار مع إيران
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
قال الأمير "طلال بن عبدالعزيز" رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية ورئيس برنامج الخليج العربي للتنمية "الأجفند" إن السياسة السعودية تجاه مصر ثابتة، ولم تتغير، وأن ما يتم تداوله في وسائل الإعلام حول خلافات بسبب الأزمة السورية، ليس لها أساس من الصحة، مؤكدًا أن البلدين تربطهما علاقات وثيقة وروابط قوية ومصالح مشتركة.
وشدد "بن عبدالعزيز" في لقاء عقده بالقاهرة، على سرعة وضع حد لحمامات الدم التي يتعرض لها الشعب السوري، مطالبًا بإجراء استفتاء وانتخابات حرة تشرف عليها لجان داخلية أو تحت إشراف دولي، وأن يترك الأمر للشعب السوري وحده لتقرير مصيره بنفسه وطالب الإعلام العربي بتأييد هذا الاتجاه.
وحول الحرب المستعرة فى اليمن، قال "طلال"، إن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله، ارتكب حماقات في حق شعبه ما جعله يثور ضده، وأن الحوثيين قد بدأوا الاعتداء على السعودية، وعندما تفاقمت الامور اضطرت المملكة إلى محاربتهم.
وردًا على الأسباب التي أدت إلى اتساع رقعة "الدواعش" رغم الضربات الجوية التي يعلنها الحلفاء، أكد أن تلك الضربات الجوية من الناحية العسكرية غير كافية وحدها، بل يجب أن يكون هناك جيوش على الأرض، لو أرادت الدول الكبرى وضع حد لذلك.
وطالب "طلال" أن يأتي الحل من العرب أنفسهم، ويتم عقد مؤتمر خاص لمواجهة "داعش" ومن يناصرها من عصابات سفك الدماء باسم الإسلام، لوضع خطة استراتيجية صحيحة لمحاربة هذه الجرثومة التي نبتت في عالمنا العربى.
وحول الموقف العربي الإيراني بعد توقيع الاتفاق النووي مع الدول الست، أكد أهمية أن يفتح العرب باب الحوار مع إيران لأنها دولة جارة وقديمة ولها تاريخ، وأثنى على موقف السلطان قابوس الذي أبقى الأبواب مفتوحة للحوار والمناقشات مع إيران.
وفى تعليق على الاعتداء الذي حدث فى باريس، قال إن "الأخرق" الذي فعل ذلك قد أضر بالعرب والمسلمين معاً، وأفسد العلاقات بين العرب والدول الكبرى التي صُرف عليها الكثير، وجعل أوربا تنفر من المسلمين والإسلام.
وعن أزمة اللاجئين العرب في أوربا، قال إن اللاجئين العرب هم من يعيشون في عواصمنا يشكون الفقر والجوع والبطالة، وعندما اشتكت أوربا من اللاجئين في شوارعها أعلنت استعدادها لاستيعاب مليون.
وكان أٌسُتهل الاجتماع باحتفالية رمزية لجريدة "إضاءة" التي يرعاها سموه بمناسبة فوز الجريدة بالمركز الأول على المواقع الإليكترونية في المسابقة التي نظمها المركز العربي للإعلام السياحي بدبي.
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية
- الأزمة السورية
- الاتفاق النووى
- الاعلام العربى
- الخليج العربى
- الدول الست
- الدول الكبرى
- السلطان قابوس
- السياسة السعودية
- الشعب السورى
- الضربات الجوية