«أوغلو»: إسقاط الطائرة لعبة من «أردوغان» لجر جيشه لمعركة «دمشق»

«أوغلو»: إسقاط الطائرة لعبة من «أردوغان» لجر جيشه لمعركة «دمشق»
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
قال المحلل السياسى التركى، تورجوت كارا محمد أوغلو، إن «الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يلعب لعبة كبيرة، هدفها جر الجيش التركى إلى الحرب فى سوريا على غير إرادة المؤسسة العسكرية»، مؤكداً أن الطائرة الروسية التى تم إسقاطها، أمس الأول، على الحدود التركية، لم يكن معروفاً أنها روسية. وأضاف المحلل التركى، فى حواره لـ«الوطن»، أن «الحكومة التركية بكل تأكيد داعمة للإرهاب، وهذا ليس فى نظر بوتين فقط، بل فى نظر الإعلام الدولى وكل دول العالم».
{long_qoute_1}
■ كيف قرأت إسقاط تركيا المقاتلة الروسية؟
- لا بد أن نفهم شيئاً مهماً هنا، هو أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يلعب لعبة كبيرة على المؤسسة العسكرية التركية، وباستهداف الطائرة الروسية يحاول جر تركيا إلى تدخل عسكرى فى روسيا، الأمر الذى ترفضه المؤسسة العسكرية التركية، فالجيش التركى على خلاف مع «أردوغان» فى هذه النقطة، والجيش لا يريد الانجرار إلى مستنقع الحرب السورية.
■ لكن المقاتلة الروسية تصدى لها الجيش التركى، كيف يحدث ذلك وأنت تقول إن الجيش لا يريد الدخول فى حرب سورية؟
- المقاتلة فى البداية كانت مجهولة الهوية حين تم إسقاطها، والجيش التركى فى حقيقة الأمر، عند استهدافها ربما كان هناك يظن أنها طائرة سورية، وليست طائرة روسية، خاصة أن الطائرة لم تكن تحمل علم دولة، لذلك أؤكد أن الحادث جزء من لعبة كبيرة للرئيس التركى يحاول بها جر الجيش إلى الحرب فى سوريا.
■ الرئيس الروسى فلاديمير بوتين وصف الحادث بأنه ضربة من أعوان الإرهاب، ما تعليقك؟
- يجب هنا التأكيد أن الحكومة التركية وإدارة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بالفعل تدعم الإرهاب، وهذا ليس كلام الرئيس «بوتين» فقط، بل كل قادة العالم يعرفون ذلك، وكل الصحف العالمية تعرف أن الحكومة التركية حكومة داعمة للإرهاب، وهنا أقول الحكومة التركية فقط، وليس الدولة التركية.
■ وما الفارق بين موقف الحكومة وموقف الدولة؟
- أنا أقول ذلك، لأنه ليس كل مؤسسات الدولة التركية مؤيدة لما تقوم به حكومة حزب «العدالة والتنمية» وتحركات «أردوغان» الداعمة للإرهاب، على سبيل المثال الجيش التركى يرفض الإرهاب سواء فى تركيا أو خارجها، ولذلك كما أشرت هناك خلاف داخلى بين الطرفين، كما أن الشعب التركى يرفض تلك التحركات، باستثناء القطاعات المؤيدة لـ«العدالة والتنمية».
■ ما انعكاسات الحادث على تركيا وعلى علاقتها مع «موسكو»؟
- بالتأكيد ما حدث من شأنه إحداث تدهور كبير فى العلاقات الروسية - التركية، والخاسر الأكبر هنا هى تركيا، فمثلاً لو اتخذت «موسكو» إجراءات تتعلق بالتضييق على الاستثمارات مع تركيا التى تقدر بنحو 30 مليار دولار للشركات التركية فى روسيا، فإن تركيا بالتأكيد ستخسر من ذلك.
{long_qoute_2}
■ فى رأيك، ما السيناريو المحتمل لتسوية تلك الأزمة بين تركيا وروسيا؟
- أعتقد أن الحكومة التركية بشكل أو بآخر ستعتذر لروسيا، خاصة لو أخذنا فى الاعتبار أن تركيا تستورد الغاز من روسيا، وبالتالى فإن «موسكو» يمكن أن تضغط كذلك على تركيا لزيادة أسعار الغاز القادم إلى تركيا. أرى أنه فى النهاية «أردوغان» سيعتذر لـ«بوتين»، ولكن «موسكو» ستحاول استغلال الحادث لزيادة أسعار الغاز القادم إلى تركيا من روسيا.
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة
- أسعار الغاز
- الجيش التركى
- الحدود التركية
- الحرب السورية
- الحرب فى سوريا
- الحكومة التركية
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
- أزمة