«نجيب»: تقصير أمنى كبير وراء الحادث الإرهابى

«نجيب»: تقصير أمنى كبير وراء الحادث الإرهابى
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
قال المستشار طارق نجيب، بهيئة النيابة الإدارية ومن المشرفين على انتخابات سيناء، إن تقصيراً أمنياً كبيراً تسبب فى حادث العريش الإرهابى، موضحاً أن وقائعه تمت فى توقيت تناول «الفطور» ظناً من الإرهابيين أن جميع القضاة موجودون لتناول الوجبة.. وإلى نص الحوار:
{long_qoute_1}
■ صف لنا وقائع حادث العريش الإرهابى؟
- اللجان الانتخابية فى العريش لم تنتهِ من الفرز فى نفس الوقت، وكانت هناك لجان انتهت فى تمام الساعة الحادية عشرة مساءً وأخرى فى الساعة الثانية عشرة، والباقى وصلوا الفندق فى الثالثة فجراً، أما لجان رفح والشيخ زويد لم يأتوا إلى الفندق، خاصة أن الطريق ليلاً غير آمن، والحادث بدأ فى تمام الساعة السابعة وعشر دقائق، وكان جميع المستشارين «نائمين» واستيقظنا مفزوعين من صوت الانفجار، وسقوط سقف الغرف علينا، وتهشيم زجاج الشبابيك، وذلك بفعل تفجير سيارة مفخخة أمام الفندق، لعمل عملية «إلهاء» لدخول بعض المسلحين داخل الفندق، أحدهم كان «لابس» حزام ناسف ليفجر نفسه داخل غرفة الطعام، لأن هذا كان توقيت «الفطور»، والانتحارى كان يريد استهداف أكبر عدد من القضاة، لكنهم فاتهم أننا كنا فى آخر يوم للانتخابات، وجميع القضاة نائمون، وغرفتى كانت فوق غرفة المستشار الشهيد عمر حماد، والفندق يتكون من شاليهات على مساحة 600 متر، وغرفتى كانت فى مدخل الفندق أمام مسرح الأحداث، وعقب التفجير جاءت لنا قوات جيش أخرجتنا بمدرعة، ووصلنا إلى معسكر قوات الأمن والعديد من الزملاء ظلوا فى الفندق، ومن غادرو فقط هم 7 من القضاة الذين كانوا يسكنون الغرف التى فى مقدمة الفندق.
■ ما تقييمك لعملية التأمين للقضاة فى فندق العريش؟
- منذ أول يوم، وكان هناك تأمين غير طبيعى، وكنا بنروح اللجان بمصفحات، وعقب الانتهاء من الفرز وتسليم اللجان حصل حالة «تراخى» كبيرة، «إزاى توصل عربية مفخخة إلى باب الفندق، وتخترق كل هذه الحواجز الأمنية؟! وإزاى يقدر مجموعة من الإرهابيين التسلل داخل الفندق؟!»، وكان يجب على قوات التأمين تمشيط المنطقة ليلتها مثلما فعلوا فى الأيام الأولى، فهناك تقصير أمنى كبير.
■ من وجهة نظرك ما الحل لتفادى مثل هذه العمليات مرة أخرى؟
- عملية التأمين خلال الانتخابات بدأت قوية، ولكنها لم تكن كافية لعدم استمرارها، ولا بد من وجود رؤية واضحة فى مثل هذه الأحداث، خاصة أن سيناء معروف عنها أنها منطقة محاطة بالخطر، والإرهاب يضرب فيها بإجرامه كل يوم.
قال المستشار طارق نجيب، بهيئة النيابة الإدارية ومن المشرفين على انتخابات سيناء، إن تقصيراً أمنياً كبيراً تسبب فى حادث العريش الإرهابى، موضحاً أن وقائعه تمت فى توقيت تناول «الفطور» ظناً من الإرهابيين أن جميع القضاة موجودون لتناول الوجبة.. وإلى نص الحوار:
■ صف لنا وقائع حادث العريش الإرهابى؟
- اللجان الانتخابية فى العريش لم تنتهِ من الفرز فى نفس الوقت، وكانت هناك لجان انتهت فى تمام الساعة الحادية عشرة مساءً وأخرى فى الساعة الثانية عشرة، والباقى وصلوا الفندق فى الثالثة فجراً، أما لجان رفح والشيخ زويد لم يأتوا إلى الفندق، خاصة أن الطريق ليلاً غير آمن، والحادث بدأ فى تمام الساعة السابعة وعشر دقائق، وكان جميع المستشارين «نائمين» واستيقظنا مفزوعين من صوت الانفجار، وسقوط سقف الغرف علينا، وتهشيم زجاج الشبابيك، وذلك بفعل تفجير سيارة مفخخة أمام الفندق، لعمل عملية «إلهاء» لدخول بعض المسلحين داخل الفندق، أحدهم كان «لابس» حزام ناسف ليفجر نفسه داخل غرفة الطعام، لأن هذا كان توقيت «الفطور»، والانتحارى كان يريد استهداف أكبر عدد من القضاة، لكنهم فاتهم أننا كنا فى آخر يوم للانتخابات، وجميع القضاة نائمون، وغرفتى كانت فوق غرفة المستشار الشهيد عمر حماد، والفندق يتكون من شاليهات على مساحة 600 متر، وغرفتى كانت فى مدخل الفندق أمام مسرح الأحداث، وعقب التفجير جاءت لنا قوات جيش أخرجتنا بمدرعة، ووصلنا إلى معسكر قوات الأمن والعديد من الزملاء ظلوا فى الفندق، ومن غادرو فقط هم 7 من القضاة الذين كانوا يسكنون الغرف التى فى مقدمة الفندق.
■ ما تقييمك لعملية التأمين للقضاة فى فندق العريش؟
- منذ أول يوم، وكان هناك تأمين غير طبيعى، وكنا بنروح اللجان بمصفحات، وعقب الانتهاء من الفرز وتسليم اللجان حصل حالة «تراخى» كبيرة، «إزاى توصل عربية مفخخة إلى باب الفندق، وتخترق كل هذه الحواجز الأمنية؟! وإزاى يقدر مجموعة من الإرهابيين التسلل داخل الفندق؟!»، وكان يجب على قوات التأمين تمشيط المنطقة ليلتها مثلما فعلوا فى الأيام الأولى، فهناك تقصير أمنى كبير.
■ من وجهة نظرك ما الحل لتفادى مثل هذه العمليات مرة أخرى؟
- عملية التأمين خلال الانتخابات بدأت قوية، ولكنها لم تكن كافية لعدم استمرارها، ولا بد من وجود رؤية واضحة فى مثل هذه الأحداث، خاصة أن سيناء معروف عنها أنها منطقة محاطة بالخطر، والإرهاب يضرب فيها بإجرامه كل يوم.
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن
- الإرهاب ي
- الساعة الثانية
- الشيخ زويد
- اللجان الانتخابية
- النيابة الإدارية
- تفجير سيارة
- تمشيط المنطقة
- حادث العريش الإرهابى
- حزام ناسف
- آمن