عسكريون: استهداف «قضاة العريش» محاولة فاشلة لتشويه انتخابات «النواب»

عسكريون: استهداف «قضاة العريش» محاولة فاشلة لتشويه انتخابات «النواب»
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
قال خبراء عسكريون إن حادثة فندق القضاة بالعريش، محاولة فاشلة لتشويه إجراءات الاستحقاق الثالث من خارطة المستقبل واكتمال بناء مؤسسات الدولة، وأكد اللواء عبدالمنعم سعيد، رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة وقائد الجيش الثانى الميدانى سابقاً، أن العناصر الإرهابية والتكفيرية لم يستطيعوا الاقتراب من أية لجنة انتخابية على مستوى جميع محافظات الجمهورية طوال المرحلتين الأولى والثانية للانتخابات البرلمانية رغم أن نجاحها يعنى عودة الاستقرار للمشهد المصرى لاكتمال بناء مؤسسات الدولة المصرية، ومن ثم فإنهم حاولوا تلويث نجاح الدولة والشعب المصرى فى العبور من مرحلة الاضطراب إلى بدايات الاستقرار، لكنهم لم يستطيعوا فعل ذلك إلا بعد انتهاء الانتخابات.
وأكد رئيس «عمليات القوات المسلحة» الأسبق، أن مصر تفرض سيطرتها كاملة على كافة الأراضى الواقعة داخل حدودها، وأن الإرهابيين يختبئون كالفئران، ويخرجون للقيام بعملية «خايبة زيهم» ثم يعودون للاختباء، لكن رجال القوات المسلحة المصرية بمعاونة أشقائهم من الشرطة المدنية قادرون على تطهير كل شبر من مصر من «دنس الإرهاب». وشدد على نجاح عناصر تأمين الفندق المستهدف فى العملية الإرهابية فى القيام بمهمتهم، والدليل على ذلك حجم الخسائر القليلة الناتجة عن الحادث رغم تفجير سيارة مفخخة، وحزام ناسف فى مطعم الفندق، وسط الفشل فى أن يصل الإرهابى الذى فجره لمنطقة يستهدف بها مزيداً من الأرواح، فضلاً عن التعامل المباشر مع الإرهابى الذى تسلل ليستهدف القاضى الشهيد. ويرى «سعيد» أن الأمن المطلق هو أمر غير موجود فى جميع دول العالم، إلا أن الأجهزة الأمنية المصرية تتعامل بأقصى درجات الاحترافية مع العناصر الإرهابية ما يقلل من خسائرهم لأقل درجة ممكنة، وسط سعيهم للقيام بـ«عمليات يائسة» لتصدير صورة عجز الدولة المصرية بمؤسساتها الأمنية المختلفة عن فرض سيطرتها على كافة أراضيها. وأوضح اللواء نصر سالم، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق، أن التخطيط لمثل هذه العمليات يتم الإعداد له مسبقاً وفقاً لأجهزة مخابرات مدعومة من إحدى الدول الكبرى وبمعاونة بعض الدول الأخرى، وأن التحرك لهذه العملية جاء ليلاً «كالفئران» على أن يتم تنفيذه فى الصباح، إلا أنه بالرغم من استشهاد القاضى والمجندين فإن الخسائر محدودة وفقاً لما استهدفه هذا المخطط «الخسيس»، حيث كان الهدف من وراء هذه العملية هو تدمير الفندق كاملاً من خلال دخول العربة المفخخة ووصولها إلى الفندق كان سيصبح الفندق مهدماً بالكامل ولكن أبناءنا البواسل تعاملوا مع الموقف قبل وصول السيارة إلى الفندق مما أدى إلى تفجير السيارة والتعامل معها بعيداً نسبياً عن الفندق.
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية
- الأجهزة الأمنية
- الاستحقاق الثالث
- الجيش الثانى الميدانى
- الدول الكبرى
- الدولة المصرية
- الشعب المصرى
- العملية الإرهابية
- العناصر الإرهابية